لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التي سكنت البيت قبلي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,967

التي سكنت البيت قبلي
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التي سكنت البيت قبلي
تاريخ النشر: 16/11/2016
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"كلما بدأت بكتابة نص عن الحب تمط المرأة المستوحشة أصابعها على لوحة الكيبورد وتبعد أصابعي... المرأة المستوحشة... المتوحشة... التي تشبهني".
من هذه العتبة النصية التي تفتح بها الشاعرة رشا عمران مجموعتها الشعرية "التي سكنت البيت قبلي" ندرك أن الشاعرة تستدعي أناها المغايرة لتضعها قبالتها، ولتقوم من خلال هذه المواجهة بإستنطاق ...تجربتها القائمة على الشراكة والتماثل والتشابه بين ذاتين تتصارعان داخل النص، لذلك لن يكون القارئ أمام وجهان / ذاتين، إحداهما داخلية وأخرى خارجية، بل يجد نفسه إزاء ذات وحيدة تنوجد داخل القصيدة، حد التماهي، وهذه الذات (الأخرى) لا وجود حقيقي لها؛ وإنما هي مصنوعة من مادة الشعر، كتبتها "رشا عمران" وصاغت ملامحها وفق رؤية متفردة للشعر ووظيفته المتخيلة.
لنقرأ النص الآتي: "ثمة مرآة كبيرة على باب غرفة النوم... كلما وقفت أمامها... رأيت وجه المرأة التي كانت تسكن في المنزل قبلي... المرأة التي لا أعرفها... لكنني أكتشف تفاصيل أسرارها... حكاية وراء أخرى... كلما وقفت أمام المرآة... المرآة الكبيرة على باب غرفة النوم... التي وضعتها المرأة الوحيدة التي كانت تسكن في المنزل قبلي...".
وبعد، "التي سكنت البيت قبلي" قصيدة نثرية طويلة جاءت في عدد من المقاطع المختلفة الأحجام، تكشف عن نمو تصاعدي في الحدث وتطور في أساليب البناء الشعري وإخراجه، الشيء الذي ساهم في إنجاح القصيدة وتميزها وإبرازها بالشكل الذي هي عليه...

إقرأ المزيد
التي سكنت البيت قبلي
التي سكنت البيت قبلي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,967

تاريخ النشر: 16/11/2016
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"كلما بدأت بكتابة نص عن الحب تمط المرأة المستوحشة أصابعها على لوحة الكيبورد وتبعد أصابعي... المرأة المستوحشة... المتوحشة... التي تشبهني".
من هذه العتبة النصية التي تفتح بها الشاعرة رشا عمران مجموعتها الشعرية "التي سكنت البيت قبلي" ندرك أن الشاعرة تستدعي أناها المغايرة لتضعها قبالتها، ولتقوم من خلال هذه المواجهة بإستنطاق ...تجربتها القائمة على الشراكة والتماثل والتشابه بين ذاتين تتصارعان داخل النص، لذلك لن يكون القارئ أمام وجهان / ذاتين، إحداهما داخلية وأخرى خارجية، بل يجد نفسه إزاء ذات وحيدة تنوجد داخل القصيدة، حد التماهي، وهذه الذات (الأخرى) لا وجود حقيقي لها؛ وإنما هي مصنوعة من مادة الشعر، كتبتها "رشا عمران" وصاغت ملامحها وفق رؤية متفردة للشعر ووظيفته المتخيلة.
لنقرأ النص الآتي: "ثمة مرآة كبيرة على باب غرفة النوم... كلما وقفت أمامها... رأيت وجه المرأة التي كانت تسكن في المنزل قبلي... المرأة التي لا أعرفها... لكنني أكتشف تفاصيل أسرارها... حكاية وراء أخرى... كلما وقفت أمام المرآة... المرآة الكبيرة على باب غرفة النوم... التي وضعتها المرأة الوحيدة التي كانت تسكن في المنزل قبلي...".
وبعد، "التي سكنت البيت قبلي" قصيدة نثرية طويلة جاءت في عدد من المقاطع المختلفة الأحجام، تكشف عن نمو تصاعدي في الحدث وتطور في أساليب البناء الشعري وإخراجه، الشيء الذي ساهم في إنجاح القصيدة وتميزها وإبرازها بالشكل الذي هي عليه...

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
التي سكنت البيت قبلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 111
مجلدات: 1
ردمك: 9788899687359

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين