لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الله والكون والإنسان - نظرات في تاريخ الأفكار الدينية

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 1,422

الله والكون والإنسان - نظرات في تاريخ الأفكار الدينية
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
الله والكون والإنسان - نظرات في تاريخ الأفكار الدينية
تاريخ النشر: 19/10/2016
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يحتوي هذا الكتاب في مقدماته على إجاباتي عن أسئلة طالما وجهّت إليّ في مقابلات صحفية وإذاعية وتلفزيونية مثل: لماذا اخترت الكتابة في موضوع الميثولوجيا والدين؟ أو: اماذا لا تجد رأياً حاسماً في المسألة الدينية؟ أو: هل تدعم كتاباتك الموقف المعادي للدين؟ وبعد ذلك انتقلت للإجابة عن تساؤلات طالما لمستها عند ...الآخرين بخصوص المسألة الدينية، وبعد كل إجابة كنت أتخذ موقف القارئ وأخرج بتساؤلات محتملة قد تبنى على تلك الإجابة. وهكذا تسلسل العمل عن طريق السين والجيم. إلى أن أنجزت ما كنت أصبو إليه وهو صياغة رؤية موجزة لتاريخ الأفكار الدينية في تفاعلها وعلاقتها مع بعضها البعض عبر مسيرة الثقافية الإنسانية. هذا التاريخ يصب في تيار ما يدعى بتاريخ الأفكار العام، وهو منظومة معرفية جديدة تتوحد فيها الأفكار الحكموية والأفكار الفلسفية معرفية جديدة في تيار ما يدعى بتاريخ الأفكار العام، وهو منظومة معرفية جديدة تتوحد فيها الأفكار الحكموية والأفكار الفلسفية والأفكار الدينية. فعلى الرغم من أن الدين يتميز عن الحكمة والفلسفة بنظامه الطقسي الذي يهدف إلى إقامة الصلة بين المقدس والدنيوي، إلا أنه في جانبه الإعتقادي لا يختلف عن الفلسفة من حيث تقديمه للأجوبة عن الأسئلة الكبرى الإنسانية. وكلا المنظومتين عبارة عن تفكير منظم في شؤون الحياة والكون، ولذلك فإننا في دراستنا للأفكار الدينية عبر التاريخ إنما نقوم بدراسة الجانب الأهم من تاريخ الأفكار العام، وذلك لما للأفكار الدينية من تأثير على البشر لا يعادله تأثير الأفكار الفلسفية. أما لماذا اخترت أسلوب السؤال وفضّلته على السرد المتصل، فلذلك قصّة..

إقرأ المزيد
الله والكون والإنسان - نظرات في تاريخ الأفكار الدينية
الله والكون والإنسان - نظرات في تاريخ الأفكار الدينية
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 1,422

تاريخ النشر: 19/10/2016
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يحتوي هذا الكتاب في مقدماته على إجاباتي عن أسئلة طالما وجهّت إليّ في مقابلات صحفية وإذاعية وتلفزيونية مثل: لماذا اخترت الكتابة في موضوع الميثولوجيا والدين؟ أو: اماذا لا تجد رأياً حاسماً في المسألة الدينية؟ أو: هل تدعم كتاباتك الموقف المعادي للدين؟ وبعد ذلك انتقلت للإجابة عن تساؤلات طالما لمستها عند ...الآخرين بخصوص المسألة الدينية، وبعد كل إجابة كنت أتخذ موقف القارئ وأخرج بتساؤلات محتملة قد تبنى على تلك الإجابة. وهكذا تسلسل العمل عن طريق السين والجيم. إلى أن أنجزت ما كنت أصبو إليه وهو صياغة رؤية موجزة لتاريخ الأفكار الدينية في تفاعلها وعلاقتها مع بعضها البعض عبر مسيرة الثقافية الإنسانية. هذا التاريخ يصب في تيار ما يدعى بتاريخ الأفكار العام، وهو منظومة معرفية جديدة تتوحد فيها الأفكار الحكموية والأفكار الفلسفية معرفية جديدة في تيار ما يدعى بتاريخ الأفكار العام، وهو منظومة معرفية جديدة تتوحد فيها الأفكار الحكموية والأفكار الفلسفية والأفكار الدينية. فعلى الرغم من أن الدين يتميز عن الحكمة والفلسفة بنظامه الطقسي الذي يهدف إلى إقامة الصلة بين المقدس والدنيوي، إلا أنه في جانبه الإعتقادي لا يختلف عن الفلسفة من حيث تقديمه للأجوبة عن الأسئلة الكبرى الإنسانية. وكلا المنظومتين عبارة عن تفكير منظم في شؤون الحياة والكون، ولذلك فإننا في دراستنا للأفكار الدينية عبر التاريخ إنما نقوم بدراسة الجانب الأهم من تاريخ الأفكار العام، وذلك لما للأفكار الدينية من تأثير على البشر لا يعادله تأثير الأفكار الفلسفية. أما لماذا اخترت أسلوب السؤال وفضّلته على السرد المتصل، فلذلك قصّة..

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
الله والكون والإنسان - نظرات في تاريخ الأفكار الدينية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 247
مجلدات: 1
ردمك: 9789933429881

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  الله والكون والرنسان - 12/12/38
كتاب مسرف بإفراط في ذلك العمق المنطقي الفلسفي للفكر الديني وتكويناته وتمنيت لو كنت أستشهد بكل حرف من حروفه بدون مبالغة ... حوار الأديان ومعتقداتها وأساطيرها ليس هناك عربياً أقدر على شرح مباغيها أفضل من العلامة فراس السواح النخبوي والقادر على إيصال ما يرنو إليه للعامة ... إستغرق مني الكتاب شهور حيث أن كل كلمة به تستحق التأمل والإستنشاق فتتحرر نفسك المسجونة داخل أطر الفزاعات الفكرية وأن تنطلق لعنان أريحية يغدوها شدو الثقافة السليمة بعيداً عن تهديدات القمع التي يروج لها أنصاف المثقفين مقتطفات من كتاب السواح : في الحضارات الغابرة تمتع رجل الدين بمكانة مميزة لأنه كان بلا عمل ، كل فرد في الجماعة كان يعمل من أجل تحصيل الرزق، صيدآ كان أم زراعة وعناية بالماشية، أما هو فقد مان متفرغآ للشأن الديني بطبيعته نشاط غير نفعي فيه علو على إيقاع الحياة اليومية فراس السواح- الله والكون والإنسان الفرق بين الفلسفة والدين، أن الفلسفة في أبسط تعريف لها هي التفكير المنهجي في أمور الحياة والكون ، لكن ما يميز الدين هو إحتواؤه على بنية فوقية تتكون من الأساطير والعقائد والطقوس والمؤسسات. يضاف إلى ذلك أن الهم الأساسي للفلسفة هو الحياة في هذا العالم ، أما الهم الأساسي للدين فهو السبل المثلى لتحقيق حياة في العالم الآخر فراس السواح- الله والكون والإنسان العقل الفلسفي العربي كان مقيدآ ومشترطآ بالدين ، في الوقت الذي ينبغي فيه على الفلسفة أن تنطلق من الشك وعدم اليقين ، لا من اليقين الذي يقوم عليه الدين ، ولا بأس بعد ذلك إذا أعادت إلى اليقين فراس السواح - الله والكون والإنسان فينومينولوجيا الدنيا تعني باستقصاء لكل ما هو عام ومشترك بين الأديان الفلسفة ليست حكرآ على الفلاسفة وأن بمقدور كل شخص صياغة فلسفته الخاصة دون أن يكون ملزمآ باتباع أحد. الإنسان يولد ومعه دافع طبيعي للتساؤل،وما إن يتفتح وعي الطفل حتى يبدأ بطرح الأسئلة حول أصل العالم، ووجود الله ،والروح والحياة الثانية، والغاية من الوجود وحياة الإنسان، ونا إلى ذلك. وفِي الواقع فإن أسئلة الطفولة على بساطة طرحها ، هي التي شغلت البشرية عبر تاريخها ، وتصدت للإجابة عنها كل أشكال الحكمة والفلسفة والدين، كذلك العلم في العصر الحديث، لكن الدافع إلى التساؤل يخفت تدريجيآلدى معظم الأفراد ، وذلك بمرور الوقت وضغط الشروط المادية للحياة اليومية ، فيلجؤون عندها الى دين آبائهم ليجدون فيه عقيدة ناجزة وأجوبة جاهزة تعفيهم من حيرة السؤال وتضعهم في طمأنينة الأيدولوجيا. ولكن هناك قلة من الناس تبقى أمينة للسؤال، ولأرق الحيرة الذي يهبنا الإحساس بالحرية وبحرارة الحياة، ويبدو أنني من القلة التي لم تقنع بالجاهز والموروث، واعطت لنفسها حرية البحث والتفكير فراس السواح- الله والكون والإنسان ورث الإسلام عن الوثنية القديمة طقوس الحج وأبرزها الطواف حول الكعبة سبع مرات، والسعي بين الصفا والمروة، وهما مرتفعان قريبان من الكعبة، سبع مرات، وأخيرآ الوقوف على جبل عرفة من أجل الدعاء والإبتعاد إلى الله ومن بين هذه الطقوس كان السعي بين الصفا والمروة أكثرها غموضآ لدى المسلمين بعد أن مارسوه طويلآ، ولكنه كان واضحآ لدى عرب ما قبل الإسلام . فعلى مرتفع الصفا كان هنالك حجر مقدس على ما يبدو لنا من مراجعة معنى كلمة الصفا في القواميس العربية العربية والتي تعني الحجر الضخم الأملس ، ومثلها كلمة صفوان ويبدو أيضآ أن على مرتفع المروة كان هناك حجر مقدس آخر،لأن القواميس الاخرى تفيدنا بأن المرو هو حجر الصوان ومفردها مروة وبذلك يكون المعنى وهو السعي بين الصفا وا