لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المهارات اللغوية بين التنظير والتطبيق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 129,113

المهارات اللغوية بين التنظير والتطبيق
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
المهارات اللغوية بين التنظير والتطبيق
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: الدار المنهجية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:المهارة هي الإتقاد والدقه التي من فاعلية المتعلم ، كلامية كانت أو حركية أو كلاهما . هذا وتعد المهارة هدف من أهداف التعليم ، وتكون جزءاً من كفايات المتعلمين وقدراتهم على أداء مهام معينة مرتبطة بكيفية دقيقة أو متناسقة أو ناجعة ، وتعد أيضاً ما يترجم الأداء ودرجة التحكم ...في أهداف الإتقان ، مثل إتقان القراءة إتقان حركية ، وتتصل المهارات عى مستوى التعليم بعدد من المجالات ، منها : أنشطة حركية تتصل بالمهارات اليدوية والجسمية ، أنشطة مهارية لفظية ، مثل النطق والخط واستقبال الأصوات ، أنشطة نهارية تعبيرية ... الخ . وبالعودة وبالنسبة للمهارات اللغوية فإن كل متعلم في مراحل تعليمه يحتاج إلى المهارات العملية حين يكتب تقريراً علمياً أو تعليقاً أو يكون محاوراً أو مناقشاً مع زملائه ، فيتحدث معهم ويعلق ، ويجيب ، ويسأل ويحلل ، ويعلّم ، ويصدر الحكم ، كل ذلك يحتاج إلى إمكانات تجعله قادراً على مواجهة مشاكله اللغوية ، لذلك ينبغي عليه إتقان مهارات متنوعة منها المهارات اللغوية وعلى اختلاف أنواعها . وتمثل المهارات اللغوية ضرورة لكل فرد في موقع عمل يتطلب منه أن يتعامل مع غيره من أبناء لغته ، يحتاج إليها الأديب والمثقف والمتخصص في أي فرع من فروع المعرفة على حد سواء ، فإذا تكلم المتخصص أعانته المهارة في اختيار اللغة الدقيق ، والتركيب الواضح ، والمصطلح العلمي المناسب ليكون التعبير وفياً بحاجة المعنى ، وكشفاً تاماً له ، وإذا تكلم الأديب أو المثقف أفادته المهارة العامة في اختيار التعبير الذي يبسط المعنى ، ويخرج عن وحدة المنهج العلمي لإخراج في إيراد الحقائق ، فيتوخى إيضاح الفكرة ، ويستهدف إيصال المعلومة من أقرب طريق ، لذا أصبحت تنمية المهارات اللغوية هدفاً مستمراً في مراحل التعليم كلها ، ليس في المرحلة الإبتدائية فحسب ، بل هي شملت المرحلة الثانوية والإعدادية ؛ لما لها من أهمية بالغة في تنشئة المتعلمين بنحو صحيح ؛ فضلاً عن أنها تساعد في الإرتقاء للواقع التعليمي الميداني للمتعلمين . من تأتي أهمية هذه الدراسة التي تستهدف المشرفين والمعلمين بالمقام الأول ، فضلاً عن المستويات الجامعية من تدريسيين وطلبة الدراسات الأولية والعليا ؛ لأن العبء يقع على عاتقهم في تنفيذ وتحقيق الغايات التعليمية داخل غرفة الصف من خلال تطبيق استراتيجيات وبرامج وطرائق تدريس متنوعة ، تستهدف فئة من المتعلمين ، يُغَض النظر عنهم في كثير من الدراسات التربوية والإنسانية ، وهذا التغافل أو التناسي ناتج عن الخوف للخوض في دراسات تستهدف فئة حرجة يصعب معها تطبيق الطرائق الحديثة ، وصعوبة تطبيق الإختبارات الملائمة لهذه الفئة ؛ لذا أخذ المؤلفان على عاتقيهما خوض غمار الكتابة في المهارات اللغوية الفرعية ، أيضاً ، وليس المقصود بالفرعية هي المهارات ( الإستماع ، والحديث ، والقراءة ، والكتابة ) وحسب ؛ بل الخوض في فروع الفرع ؛ أي لكل مهارة رئيسة مهارات فرعية ، فمثلاً : مهارة الإستماع تتكون من ( 25 ) مهارة فرعية موزعة بين ستة مراحل في الإبتدائية ، وهي منتهى المهارات التي ينبغي تحقيقها في نهاية المرحلة الإبتدائية ، ولكل مرحلة قسم منها ، فمثلاً المرحلة الأولى ( 10 ) مهارات .. وهكذا . وبعد تقسيم المهارات الفرعية على المراحل الأولية ، ثم شرح هذه المهارات ومعرفة كل مهارة ليكون هناك تصور واضح قبل تنفيذها على المتعلمين ، ومعرفة خصائص كل مهارة ليكون هناك تصور واضح قبل تنفيذها على المتعلمين ، ومعرفة خصائص كل مهارة مع ذكر تكرارها في مداخل متقدمة لتثبت أكثر في ذهن المتعلمين . لذا تم توزيع هذه الفصول بحسب أهميتها وتسلسل اكتسابها للمتعلمين . وهنا إيضاح لهذه الفصول في الأول منها تم الحديث عن أهمية اللغة العربية ( القرآن والسنة ، والشعر العربي ) فكان هذا الفصل مدخلاً للحديث عن المهارة وأهميتها وطرائق تدريسها ، والمهارات اللغوية . وجاء الحديث في الفصل الثاني حول أول المهارات التي تنمى عند الطفل مروراً بالمرحلة الإبتدائية . بينما تناول الفصل الثالث موضوع مهارة الحديث ، وهي ثاني مهارة بعد الإستماع ، والمهارة المكملة لها . وفي الفصل الرابع دار الحديث حول مهارة القراءة وهي الثالثة من المهارات اللغوية . أما الفصل الخامس فقد تم تخصيصه للحديث عن منتهى المهارات الثلاث السابقة ، وهي مهارة الكتابة . وبعد الإنتهاء من المهارات الفرعية وضع فصل ( السادس ) خاص يوضح الفرق بين المصطلحات المهمة في الكتابة ، والتي يخلط الباحثين فيما بينها ، للتداخل الموجود بين تلك المصطلحات ، فاختار المؤلفان مصطلحي البحث والدراسة ، ومصطلحي الأثر والفاعلية ، والضعف والتخلف والتأخر القرآني . وختاماً للكتاب جاء الفصل السابع ليتضمن تطبيقاً لعدد من طرائق التدريس على المهارات اللغوية ، ولكل مهارة طريقة مطبقة في خطط تدريسية ، ويمكن الإفادة منها لتنمية المهارات اللغوية عند المتعلمين .

إقرأ المزيد
المهارات اللغوية بين التنظير والتطبيق
المهارات اللغوية بين التنظير والتطبيق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 129,113

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: الدار المنهجية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:المهارة هي الإتقاد والدقه التي من فاعلية المتعلم ، كلامية كانت أو حركية أو كلاهما . هذا وتعد المهارة هدف من أهداف التعليم ، وتكون جزءاً من كفايات المتعلمين وقدراتهم على أداء مهام معينة مرتبطة بكيفية دقيقة أو متناسقة أو ناجعة ، وتعد أيضاً ما يترجم الأداء ودرجة التحكم ...في أهداف الإتقان ، مثل إتقان القراءة إتقان حركية ، وتتصل المهارات عى مستوى التعليم بعدد من المجالات ، منها : أنشطة حركية تتصل بالمهارات اليدوية والجسمية ، أنشطة مهارية لفظية ، مثل النطق والخط واستقبال الأصوات ، أنشطة نهارية تعبيرية ... الخ . وبالعودة وبالنسبة للمهارات اللغوية فإن كل متعلم في مراحل تعليمه يحتاج إلى المهارات العملية حين يكتب تقريراً علمياً أو تعليقاً أو يكون محاوراً أو مناقشاً مع زملائه ، فيتحدث معهم ويعلق ، ويجيب ، ويسأل ويحلل ، ويعلّم ، ويصدر الحكم ، كل ذلك يحتاج إلى إمكانات تجعله قادراً على مواجهة مشاكله اللغوية ، لذلك ينبغي عليه إتقان مهارات متنوعة منها المهارات اللغوية وعلى اختلاف أنواعها . وتمثل المهارات اللغوية ضرورة لكل فرد في موقع عمل يتطلب منه أن يتعامل مع غيره من أبناء لغته ، يحتاج إليها الأديب والمثقف والمتخصص في أي فرع من فروع المعرفة على حد سواء ، فإذا تكلم المتخصص أعانته المهارة في اختيار اللغة الدقيق ، والتركيب الواضح ، والمصطلح العلمي المناسب ليكون التعبير وفياً بحاجة المعنى ، وكشفاً تاماً له ، وإذا تكلم الأديب أو المثقف أفادته المهارة العامة في اختيار التعبير الذي يبسط المعنى ، ويخرج عن وحدة المنهج العلمي لإخراج في إيراد الحقائق ، فيتوخى إيضاح الفكرة ، ويستهدف إيصال المعلومة من أقرب طريق ، لذا أصبحت تنمية المهارات اللغوية هدفاً مستمراً في مراحل التعليم كلها ، ليس في المرحلة الإبتدائية فحسب ، بل هي شملت المرحلة الثانوية والإعدادية ؛ لما لها من أهمية بالغة في تنشئة المتعلمين بنحو صحيح ؛ فضلاً عن أنها تساعد في الإرتقاء للواقع التعليمي الميداني للمتعلمين . من تأتي أهمية هذه الدراسة التي تستهدف المشرفين والمعلمين بالمقام الأول ، فضلاً عن المستويات الجامعية من تدريسيين وطلبة الدراسات الأولية والعليا ؛ لأن العبء يقع على عاتقهم في تنفيذ وتحقيق الغايات التعليمية داخل غرفة الصف من خلال تطبيق استراتيجيات وبرامج وطرائق تدريس متنوعة ، تستهدف فئة من المتعلمين ، يُغَض النظر عنهم في كثير من الدراسات التربوية والإنسانية ، وهذا التغافل أو التناسي ناتج عن الخوف للخوض في دراسات تستهدف فئة حرجة يصعب معها تطبيق الطرائق الحديثة ، وصعوبة تطبيق الإختبارات الملائمة لهذه الفئة ؛ لذا أخذ المؤلفان على عاتقيهما خوض غمار الكتابة في المهارات اللغوية الفرعية ، أيضاً ، وليس المقصود بالفرعية هي المهارات ( الإستماع ، والحديث ، والقراءة ، والكتابة ) وحسب ؛ بل الخوض في فروع الفرع ؛ أي لكل مهارة رئيسة مهارات فرعية ، فمثلاً : مهارة الإستماع تتكون من ( 25 ) مهارة فرعية موزعة بين ستة مراحل في الإبتدائية ، وهي منتهى المهارات التي ينبغي تحقيقها في نهاية المرحلة الإبتدائية ، ولكل مرحلة قسم منها ، فمثلاً المرحلة الأولى ( 10 ) مهارات .. وهكذا . وبعد تقسيم المهارات الفرعية على المراحل الأولية ، ثم شرح هذه المهارات ومعرفة كل مهارة ليكون هناك تصور واضح قبل تنفيذها على المتعلمين ، ومعرفة خصائص كل مهارة ليكون هناك تصور واضح قبل تنفيذها على المتعلمين ، ومعرفة خصائص كل مهارة مع ذكر تكرارها في مداخل متقدمة لتثبت أكثر في ذهن المتعلمين . لذا تم توزيع هذه الفصول بحسب أهميتها وتسلسل اكتسابها للمتعلمين . وهنا إيضاح لهذه الفصول في الأول منها تم الحديث عن أهمية اللغة العربية ( القرآن والسنة ، والشعر العربي ) فكان هذا الفصل مدخلاً للحديث عن المهارة وأهميتها وطرائق تدريسها ، والمهارات اللغوية . وجاء الحديث في الفصل الثاني حول أول المهارات التي تنمى عند الطفل مروراً بالمرحلة الإبتدائية . بينما تناول الفصل الثالث موضوع مهارة الحديث ، وهي ثاني مهارة بعد الإستماع ، والمهارة المكملة لها . وفي الفصل الرابع دار الحديث حول مهارة القراءة وهي الثالثة من المهارات اللغوية . أما الفصل الخامس فقد تم تخصيصه للحديث عن منتهى المهارات الثلاث السابقة ، وهي مهارة الكتابة . وبعد الإنتهاء من المهارات الفرعية وضع فصل ( السادس ) خاص يوضح الفرق بين المصطلحات المهمة في الكتابة ، والتي يخلط الباحثين فيما بينها ، للتداخل الموجود بين تلك المصطلحات ، فاختار المؤلفان مصطلحي البحث والدراسة ، ومصطلحي الأثر والفاعلية ، والضعف والتخلف والتأخر القرآني . وختاماً للكتاب جاء الفصل السابع ليتضمن تطبيقاً لعدد من طرائق التدريس على المهارات اللغوية ، ولكل مهارة طريقة مطبقة في خطط تدريسية ، ويمكن الإفادة منها لتنمية المهارات اللغوية عند المتعلمين .

إقرأ المزيد
23.75$
25.00$
%5
الكمية:
المهارات اللغوية بين التنظير والتطبيق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 304
مجلدات: 1
ردمك: 9789957608309

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين