تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: مسكيلياني للنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:"إنها رواية الزهد اللاتيني، رواية الصمت وخيبة الأمل أيضاً... سالفاتييرا الذي سيصاب بالخرس في طفولته، بعد سقوطه من على ظهر حصان، سيهتدي إلى لغة أخرى بعد أن فقد نعمة الكلمات، وسيقضي ستين سنة في رسم لوحة واحدة طولها أربعة كيلو مترات، لم يكن يفكر في عرضها على المتاحف وتجّار الفن ...وهواة الأرقام القياسية، لم يلجأ إلى الإعلام، لم يكن معنياً على الإطلاق بمكبرات الصوت والصورة في عالم الفن. لقد كان سالفاتييرا منشغلاً بالرسم فقط، بتلك اللوحة التي ظلت تتدفّق على طول السنين ولم يوقفها سوى الموت". -عبد الرحيم الخصّار
"تكون في راحة من عقلك وبمجرد أن تتصفّح الكتاب يختلّ توازنك، وتمضي في نهر الحكاية مسحوباً بإندفاع التيّار، بعيداً عن غرفتك، عن طاولتك وكرسّيك ومصباح مكتبك، وأنت تجذّف خلف الرّاوي باحثاً عن لفافة الرسم الضائعة.
تجتاز قرى أرجنتينية، تقابل صيّادين ومهرّبين، تمشي على طول أنهار موحلة وتركب عبّارة صدئة في جنح الظلام قبل أن تهتدي إلى أنّك كنتَ بصدد البحث عن قصيدة رسمها بيدرو ميرال وكتبتها عيناك على الطريق وأنت تقرأ". - زياد عبد القادر
"هي رواية صغيرة، ولكنها عبقرية، فيها تتكلّم رسوم سالفاتييرا من تلقاء ذاتها لنقول لنا: كان يا ما كان...". -صالح علماني إقرأ المزيد