لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تدمر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 160,709

تدمر
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
تدمر
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: مركز الدوريات العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أصل هذا الكتاب (تدمر) مقال نشره المؤلف موسى ميلاد الحائك في مجلة "الآثار" الصادرة في زحلة - لبنان، في (س: 2/ع: 8/ ص: 295- 299)، يتحدث المقال عن مدينة تدمر السورية منذ النشأة وإلى اليوم ويبدأ بما رواه المؤرخ يوسيفوس اليهودي: أن سليمان الحكيم بن تدمر في محل فيه ...ينابيع وآبار يستقي منها المسافرون، وأحاطها بأسوار منيعة، وسماها بإسم تدمر أي: العجيبة، وهو اسمها السرياني أيضاً، ولكن اليونان سموها بلميرا أي: النخل، وهو اسمها إلى يومنا.
أما عن أسباب بناء هذه المدينة فهو لتأمين طريق الفرات من غزوات البدو والآراميين الذين يفاجئون المارة والتجار؛ لأن القوافل كانت تسير من دمشق وحماة إلى تدمر، ويأتي على صفات سكانها ولغتهم (تدمرية - آرامية) وحكامها على مر التاريخ ومنهم نصور السميذعي، وما اشتهر منهم أذينة الذي اشتهرت السكة باسمه ونُقش عليها رسمه، إلى أن اشتهرت الزباء أو زينب ووسعت ملكها إلى مصر، وسكت النقود في الإسكندرية باسم ابنها، ولما استفحل ملكها وذاعت شهرتها جاءها القيصر أدريانوس سنة 272م، فحاصرها في تدمر وابقى عليها، ثم حدثت فتنة أدت إلى تدمير تدمر...
إلى ذلك، يذكر المؤلف ما جاء في كتب المؤرخين والرحالة الأجانب من وصف لآثار تدمر، وكذلك الشواهد المتعلقة بتدمر في الكتاب المقدس، وتاريخ تدمر على عهد الرومان والبيزنطيون واليونانيون على عهد أذينة، يليهم الأمويون والعباسيين إلى عهد الإنكليز.
يتألف الكتاب من العناوين الرئيسية الآتية: 1-تدمر تسمية ووصفاً، 2-الرحالة الفرنسي فولني، 3-تاريخ طرايانوس، 4-تدمر من سنة 400 إلى 1173م.

إقرأ المزيد
تدمر
تدمر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 160,709

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: مركز الدوريات العربية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أصل هذا الكتاب (تدمر) مقال نشره المؤلف موسى ميلاد الحائك في مجلة "الآثار" الصادرة في زحلة - لبنان، في (س: 2/ع: 8/ ص: 295- 299)، يتحدث المقال عن مدينة تدمر السورية منذ النشأة وإلى اليوم ويبدأ بما رواه المؤرخ يوسيفوس اليهودي: أن سليمان الحكيم بن تدمر في محل فيه ...ينابيع وآبار يستقي منها المسافرون، وأحاطها بأسوار منيعة، وسماها بإسم تدمر أي: العجيبة، وهو اسمها السرياني أيضاً، ولكن اليونان سموها بلميرا أي: النخل، وهو اسمها إلى يومنا.
أما عن أسباب بناء هذه المدينة فهو لتأمين طريق الفرات من غزوات البدو والآراميين الذين يفاجئون المارة والتجار؛ لأن القوافل كانت تسير من دمشق وحماة إلى تدمر، ويأتي على صفات سكانها ولغتهم (تدمرية - آرامية) وحكامها على مر التاريخ ومنهم نصور السميذعي، وما اشتهر منهم أذينة الذي اشتهرت السكة باسمه ونُقش عليها رسمه، إلى أن اشتهرت الزباء أو زينب ووسعت ملكها إلى مصر، وسكت النقود في الإسكندرية باسم ابنها، ولما استفحل ملكها وذاعت شهرتها جاءها القيصر أدريانوس سنة 272م، فحاصرها في تدمر وابقى عليها، ثم حدثت فتنة أدت إلى تدمير تدمر...
إلى ذلك، يذكر المؤلف ما جاء في كتب المؤرخين والرحالة الأجانب من وصف لآثار تدمر، وكذلك الشواهد المتعلقة بتدمر في الكتاب المقدس، وتاريخ تدمر على عهد الرومان والبيزنطيون واليونانيون على عهد أذينة، يليهم الأمويون والعباسيين إلى عهد الإنكليز.
يتألف الكتاب من العناوين الرئيسية الآتية: 1-تدمر تسمية ووصفاً، 2-الرحالة الفرنسي فولني، 3-تاريخ طرايانوس، 4-تدمر من سنة 400 إلى 1173م.

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
تدمر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 17
مجلدات: 1
ردمك: 9789933555528

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين