لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

نكران الثقافات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,123

نكران الثقافات
11.20$
14.00$
%20
نكران الثقافات
تاريخ النشر: 09/03/2016
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:يعالج الكتاب مشكلة إدماج المهاجرين العرب والأفارقة والآسيويين في البلدان الأوروبية، خصوصاً فرنسا. ويتطرق المؤلف إلى الثقافة الأصلية للمهاجرين بوصفها محمولًا بالغ الأهمية في تعاطي هؤلاء مع المجتمعات الجديدة. وهو يعتقد جازماً بأن نكران هذه الثقافات، كما نكران الثقافات الفرعية المتولّدة من احتكاك ثقافة الأصل مع ثقافة مجتمع الاستقبال، يقعان ...في أساس تعثّر، وأحيانًا إخفاق، عملية إدماج المهاجرين في مجتمعاتهم الجديدة.
إن محاولات التيّار المركزي فرض الثقافة «الجمهورانية الفرنسانية» على مهاجرين من ثقافات مختلفة، وعدم أخذ ثقافاتهم هذه في الاعتبار، دفعت باتجاه عملية مزدوجة: فمن ناحية شجّعت على تقوقع المجتمع المحلي الفرنسي على نفسه في وضع استعلائي من «الرضى عن الذات»، يمارس الازدواجية عبر إشهار القيم الجمهورية والإصرار على حفظ مسافة بيّنة مع مجتمع الهجرة، ومن ناحية ثانية شجعت على انكفاء المهاجرين نحو ترسيخ الصلة بقيمهم الأصلية وإحيائهم التقاليد البطريركية، فانعكس ذلك على بنية الأسرة، وخصوصاً الإناث فيها، وعلى وضع المرأة بوصفها أماً وكائناً منقوص الاستقلالية بعيداً من سياسة «تمكين» حقيقية تحفظ للمرأة كرامتها واستقلاليتها. لذلك، لا بد من ترك الأحادية والتسليم بأن المجتمع الفرنسي، كغيره من مجتمعات الاستقبال الأخرى، قد أصبح مجتمعاً تعدّدياً، وعليه أن يسلّم بهذه التعددية الثقافية ويحترمها.

إقرأ المزيد
نكران الثقافات
نكران الثقافات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 100,123

تاريخ النشر: 09/03/2016
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:يعالج الكتاب مشكلة إدماج المهاجرين العرب والأفارقة والآسيويين في البلدان الأوروبية، خصوصاً فرنسا. ويتطرق المؤلف إلى الثقافة الأصلية للمهاجرين بوصفها محمولًا بالغ الأهمية في تعاطي هؤلاء مع المجتمعات الجديدة. وهو يعتقد جازماً بأن نكران هذه الثقافات، كما نكران الثقافات الفرعية المتولّدة من احتكاك ثقافة الأصل مع ثقافة مجتمع الاستقبال، يقعان ...في أساس تعثّر، وأحيانًا إخفاق، عملية إدماج المهاجرين في مجتمعاتهم الجديدة.
إن محاولات التيّار المركزي فرض الثقافة «الجمهورانية الفرنسانية» على مهاجرين من ثقافات مختلفة، وعدم أخذ ثقافاتهم هذه في الاعتبار، دفعت باتجاه عملية مزدوجة: فمن ناحية شجّعت على تقوقع المجتمع المحلي الفرنسي على نفسه في وضع استعلائي من «الرضى عن الذات»، يمارس الازدواجية عبر إشهار القيم الجمهورية والإصرار على حفظ مسافة بيّنة مع مجتمع الهجرة، ومن ناحية ثانية شجعت على انكفاء المهاجرين نحو ترسيخ الصلة بقيمهم الأصلية وإحيائهم التقاليد البطريركية، فانعكس ذلك على بنية الأسرة، وخصوصاً الإناث فيها، وعلى وضع المرأة بوصفها أماً وكائناً منقوص الاستقلالية بعيداً من سياسة «تمكين» حقيقية تحفظ للمرأة كرامتها واستقلاليتها. لذلك، لا بد من ترك الأحادية والتسليم بأن المجتمع الفرنسي، كغيره من مجتمعات الاستقبال الأخرى، قد أصبح مجتمعاً تعدّدياً، وعليه أن يسلّم بهذه التعددية الثقافية ويحترمها.

إقرأ المزيد
11.20$
14.00$
%20
نكران الثقافات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سليمان رياشي
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: ترجمان
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786144450765

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين