لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفلسفة والكلام في مدرسة الحكمة المتعالية ؛ دراسة في آراء الفيض الكاشاني الفلسفية والكلامية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,307

الفلسفة والكلام في مدرسة الحكمة المتعالية ؛ دراسة في آراء الفيض الكاشاني الفلسفية والكلامية
13.00$
الفلسفة والكلام في مدرسة الحكمة المتعالية ؛ دراسة في آراء الفيض الكاشاني الفلسفية والكلامية
تاريخ النشر: 12/02/2016
الناشر: معهد المعارف الحكمية
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون أسبوع
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تعدّ شخصيّة الفيض الكاشاني من الشخصيات التي قلّ نظيرها، والتي لم يسلّط عليها الضوء مباشرة في الدراسات الفلسفية الكلامية، لا سيّما في الأوساط الجامعيّة العراقية، باستثناء بعض الإشارات الواردة هُنا وهُناك، وقد كرّس الفيض الكاشاني حياته للعلم، وتعلّمه، وتعليمه، لا سيّما أن أستاذه كان الشيرازي، أحد كبار فطاحل العلماء، ...والمؤسس لمدرسة الحكمة المتعالية.
وإلى هذا فقد كان للفيض إسهامه الخاص في حلقة أصبهان الفلسفية، حيث عمل على استلهام روحها وإعادة تشكيل وتنظيم الفكر الصدرّائي في أهم أبعاده وتشعباته، والفضل في ذلك يعود إلى الشيرازي الذي هيأهُ للنهضة الصدرّائيّة الناشطة، تمكّن الفيض من إعادة رسم خارطتها البيانية في أدق تفاصيلها، والعمل على تنظيمها وبيانها وضخّها في مفاصل الجسم الثقافي العابي، وذلك من خلال التميّز والإبداع الذي اتسم به الفيض: التلميذ الوفيّ للحكمة المتعالية، والذي عرف بسعة اطّلاعه على الثقافات وتعقّبها، وتنوع قراءاته للثقافات الاسلامية على اختلاف مشاربها، وباعه الطويل في عرض المسائل وتشريحها بالتحقيق والتدقيق والتمحيص، وتحقق التبادل الثقافي والفكري الذي اشتغل عليه وانعكس في مؤلفاته من فلسفة، وأخلاق، وعُرفان، وفقه، وحديث، وتفسير.. مع تميّزه بمعالجة موضوعاته بطريقة مبتكرة نظراً لما يتمتع به قلمه من قدرة بيانية فائقة على سبر أغوار البحث بعيداً عن الأسهاب والتقصير، مع غنى وتنوع في الاستدلال، ومباشرة الهدف بعيداً عن الجدل، وجامعية الطرح مع كمال الاختصار، كل ذلك بأبْيّن لفظ وأمتن معنى. هكذا ينقل لنا الفيض تجربته الثرية وثمرة خوضه في غمار الفكر، لنستنطق معه، روح الحكمة التي تمخضت عنها أصبهان من خلال آرائه التي شملت فلسفة الأخلاق، وعلم الجمال، والكلام، وأبحاثه في قضايا التوحيد، والعدالة، ومسألة الجبر والتفويض، والأمر بين أمرين، والنبوة، واللطف، والإمامة، والمهدوية، والمعاد الجسماني، وغيرها، متمسكاً في ذلك كله بالقرآن الكريم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصل بيته الكرام عليهم السلام. والفيض إذ يعمد إلى استلهام روح النهضة الثقافية والمعرفية التي شهدها عصره، يجدوه في ذلك رغبة شديدة في تحصيل العلم الحقيقي، وتهذيب الحكمة وتنظيمها، وإيجاد أواصر القربى بين العقل والشرع، فيعيد إنتاج ذروة الفكر الإسلامي في أعمق تجليّاته لأفكار إستاذه من جهة العرض والشرح والتقريب.
من هنا تأتي أهميّة هذا الكتاب الذي يسلّط الضوء على التراث الفكري الذي ولّدته مدرسة الشيرازي بهدف إبراز معالم مدرسة الشيرازي وتلاميذها؛ لا سيّما الفيض الكاشاني، والذي شكّل محور هذه الدراسة. فلقد خدم الفيض الكاشاني الساحة المعرفية التي هي الآن محطّ أنظار الباحثين والدارسين في أنحاء متعددة من العالم ممّن لهم اهتمام بالجوانب المعرفيّة التي تحدّث عنها الفيض في حملة مؤلفاته. إلى جانب ذلك، فإن الموضوع الذي تناوله الباحث بالدراسة إنما يمثّل حلقة مهمة من حلقات دراسة تاريخ الفلسفة الإسلاميّة لمرحلة ما بعد ابن رشد؛ أيّ مدرسة الشيرازي وفلاسفتها، وهي المدرسة التي أثّرت في الساحة المعرفية من خلال العديد من الموضوعات التي ساعدت على فهم الفلسفة ولو على نحو الإجمال..
وأخيراً لابدّ من القول بأنّ الموضوع الذي اختاره الباحث أساساً لبحثه يتناول شخصية إسلامية عريقة لم تقدّر حقّ قدرها في تاريخ الفلسفة الإسلاميّة؛ خاصة و أنّها تشكّل امتداداً معرفيّاً للحكمة المتعالية، وهو يرى أنّ هذه الشخصية كانت عنصراً فاعلاً على امتداد مسارين معرفييّن مهميّن؛ أحدهما الجانب الفلسفي والآخر الجانب الكلامي، لذا عمد إلى متابعة كتب صاحبها، ورسائله، ونصوصه التي خطّها، والتي كشفت عن البعد بين الفلسفي والكلامي عنده.
وقد اتخذ من دراسته هذه مشروعاً يرمي إلى البحث في الجوانب المهمّة في تلك النصوص، ومدى تأثّرها بالسابقين عليه، وتأثيرها على المتأخرين عنه، وملاحظة أهم البحوث والمنشورات التي جاءت على ذكره وذكر آثاره. وفضلاً عن اعتماده على بعض النصوص غير المترجمة عن اللغة الفارسية، فقد اتخذ الباحث من طريقة التحليل والتفسير أساساً مهماً في فهم النصوص التي جاء بها، كما وجد أن الفيض الكاشاني اعتمد على المنهج الشرعي والعقلي، ما دعاه الى اعتماد ما اعتمده هو في نصوصه. مبيّناً أن هدفه من البحث هو محاولة جديدة لاكتشاف عناصر القوة في الأبعاد التي درسها الفيض الكاشاني، أيّ البعدين الفلسفي والكلامي.
نبذة الناشر:شهدت المسيرة الفلسفية التي طواها الفكر البشري وضعيات إستثنائية على مستوى الإنتاج الفكري والكفاءة الفائقة التي تميّز بها روادها في صياغتهم للعلوم والمعارف على أسس مفهومية مبتكرة، وطرق وأساليب منهجية لم تكن منظورة في السياق الثقافي السائد آنذاك.
وتميزت تلك الإندفاعات الفكرية بالعمق والجدة والتوسع في المعارف والغزارة في الإنتاج بحيث صعب على اللاحقين إستيعاب تلك الجهود الزائدة وإعادة جمعها وتنظيمها معرفيّاً بما يسمح لها بالإنضواء في نسيج الفكر المتداول والمعمول به، فضلاً عن إستثمارها نظرياً في السياق الحضاري، هذا الأمر انعكس سلباً على مجمل المسيرة الفكرية للإنسانية.
وخلافاً لذلك، فقد تهيأ للنهضة الصدرائية الناشطة على يدي صدر المتألهين الشيرازي من بعيد رسم خارطتها البيانية في أدق تفاصيلها ويعمل على تنظيمها وبيانها وضخها في مفاصل الجسم الثقافي العام، وذلك من خلال التميز والإبداع الذي اتسم به الفيض الكاشاني؛ التلميذ الوفي للحكمة المتعالية، والذي عُرف بسعة إطلاعه على الثقافات السابقة وتعقبها، وتنوع قراءاته للثقافات الإسلامية على إختلاف مشاربها، وباعه الطويل في عرض المسائل وتشريحها بالتحقيق والتدقيق والتمحيص، وعمق التبادل الثقافي والفكري الذي اشتغل عليه وانعكس في مؤلفاته من فلسفة، وأخلاق، وعرفان، وفقه، وحديث، وتفسير.
مع تميزه بمعالجة موضوعاته بطريقة مبتكرة نظراً لما يتمتع به قلمه من قدرة بيانية فائقة على سبر أغوار البحث بعيداً عن الإسهاب والتقصير، مع غنى وتنوع في الإستدلال، ومباشرة الهدف بعيداً عن الجدل، وجامعية الطرح مع كمال الإختصار، كل ذلك بأبين لفظ وأمتن معنى.

إقرأ المزيد
الفلسفة والكلام في مدرسة الحكمة المتعالية ؛ دراسة في آراء الفيض الكاشاني الفلسفية والكلامية
الفلسفة والكلام في مدرسة الحكمة المتعالية ؛ دراسة في آراء الفيض الكاشاني الفلسفية والكلامية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 42,307

تاريخ النشر: 12/02/2016
الناشر: معهد المعارف الحكمية
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون أسبوع
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تعدّ شخصيّة الفيض الكاشاني من الشخصيات التي قلّ نظيرها، والتي لم يسلّط عليها الضوء مباشرة في الدراسات الفلسفية الكلامية، لا سيّما في الأوساط الجامعيّة العراقية، باستثناء بعض الإشارات الواردة هُنا وهُناك، وقد كرّس الفيض الكاشاني حياته للعلم، وتعلّمه، وتعليمه، لا سيّما أن أستاذه كان الشيرازي، أحد كبار فطاحل العلماء، ...والمؤسس لمدرسة الحكمة المتعالية.
وإلى هذا فقد كان للفيض إسهامه الخاص في حلقة أصبهان الفلسفية، حيث عمل على استلهام روحها وإعادة تشكيل وتنظيم الفكر الصدرّائي في أهم أبعاده وتشعباته، والفضل في ذلك يعود إلى الشيرازي الذي هيأهُ للنهضة الصدرّائيّة الناشطة، تمكّن الفيض من إعادة رسم خارطتها البيانية في أدق تفاصيلها، والعمل على تنظيمها وبيانها وضخّها في مفاصل الجسم الثقافي العابي، وذلك من خلال التميّز والإبداع الذي اتسم به الفيض: التلميذ الوفيّ للحكمة المتعالية، والذي عرف بسعة اطّلاعه على الثقافات وتعقّبها، وتنوع قراءاته للثقافات الاسلامية على اختلاف مشاربها، وباعه الطويل في عرض المسائل وتشريحها بالتحقيق والتدقيق والتمحيص، وتحقق التبادل الثقافي والفكري الذي اشتغل عليه وانعكس في مؤلفاته من فلسفة، وأخلاق، وعُرفان، وفقه، وحديث، وتفسير.. مع تميّزه بمعالجة موضوعاته بطريقة مبتكرة نظراً لما يتمتع به قلمه من قدرة بيانية فائقة على سبر أغوار البحث بعيداً عن الأسهاب والتقصير، مع غنى وتنوع في الاستدلال، ومباشرة الهدف بعيداً عن الجدل، وجامعية الطرح مع كمال الاختصار، كل ذلك بأبْيّن لفظ وأمتن معنى. هكذا ينقل لنا الفيض تجربته الثرية وثمرة خوضه في غمار الفكر، لنستنطق معه، روح الحكمة التي تمخضت عنها أصبهان من خلال آرائه التي شملت فلسفة الأخلاق، وعلم الجمال، والكلام، وأبحاثه في قضايا التوحيد، والعدالة، ومسألة الجبر والتفويض، والأمر بين أمرين، والنبوة، واللطف، والإمامة، والمهدوية، والمعاد الجسماني، وغيرها، متمسكاً في ذلك كله بالقرآن الكريم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأصل بيته الكرام عليهم السلام. والفيض إذ يعمد إلى استلهام روح النهضة الثقافية والمعرفية التي شهدها عصره، يجدوه في ذلك رغبة شديدة في تحصيل العلم الحقيقي، وتهذيب الحكمة وتنظيمها، وإيجاد أواصر القربى بين العقل والشرع، فيعيد إنتاج ذروة الفكر الإسلامي في أعمق تجليّاته لأفكار إستاذه من جهة العرض والشرح والتقريب.
من هنا تأتي أهميّة هذا الكتاب الذي يسلّط الضوء على التراث الفكري الذي ولّدته مدرسة الشيرازي بهدف إبراز معالم مدرسة الشيرازي وتلاميذها؛ لا سيّما الفيض الكاشاني، والذي شكّل محور هذه الدراسة. فلقد خدم الفيض الكاشاني الساحة المعرفية التي هي الآن محطّ أنظار الباحثين والدارسين في أنحاء متعددة من العالم ممّن لهم اهتمام بالجوانب المعرفيّة التي تحدّث عنها الفيض في حملة مؤلفاته. إلى جانب ذلك، فإن الموضوع الذي تناوله الباحث بالدراسة إنما يمثّل حلقة مهمة من حلقات دراسة تاريخ الفلسفة الإسلاميّة لمرحلة ما بعد ابن رشد؛ أيّ مدرسة الشيرازي وفلاسفتها، وهي المدرسة التي أثّرت في الساحة المعرفية من خلال العديد من الموضوعات التي ساعدت على فهم الفلسفة ولو على نحو الإجمال..
وأخيراً لابدّ من القول بأنّ الموضوع الذي اختاره الباحث أساساً لبحثه يتناول شخصية إسلامية عريقة لم تقدّر حقّ قدرها في تاريخ الفلسفة الإسلاميّة؛ خاصة و أنّها تشكّل امتداداً معرفيّاً للحكمة المتعالية، وهو يرى أنّ هذه الشخصية كانت عنصراً فاعلاً على امتداد مسارين معرفييّن مهميّن؛ أحدهما الجانب الفلسفي والآخر الجانب الكلامي، لذا عمد إلى متابعة كتب صاحبها، ورسائله، ونصوصه التي خطّها، والتي كشفت عن البعد بين الفلسفي والكلامي عنده.
وقد اتخذ من دراسته هذه مشروعاً يرمي إلى البحث في الجوانب المهمّة في تلك النصوص، ومدى تأثّرها بالسابقين عليه، وتأثيرها على المتأخرين عنه، وملاحظة أهم البحوث والمنشورات التي جاءت على ذكره وذكر آثاره. وفضلاً عن اعتماده على بعض النصوص غير المترجمة عن اللغة الفارسية، فقد اتخذ الباحث من طريقة التحليل والتفسير أساساً مهماً في فهم النصوص التي جاء بها، كما وجد أن الفيض الكاشاني اعتمد على المنهج الشرعي والعقلي، ما دعاه الى اعتماد ما اعتمده هو في نصوصه. مبيّناً أن هدفه من البحث هو محاولة جديدة لاكتشاف عناصر القوة في الأبعاد التي درسها الفيض الكاشاني، أيّ البعدين الفلسفي والكلامي.
نبذة الناشر:شهدت المسيرة الفلسفية التي طواها الفكر البشري وضعيات إستثنائية على مستوى الإنتاج الفكري والكفاءة الفائقة التي تميّز بها روادها في صياغتهم للعلوم والمعارف على أسس مفهومية مبتكرة، وطرق وأساليب منهجية لم تكن منظورة في السياق الثقافي السائد آنذاك.
وتميزت تلك الإندفاعات الفكرية بالعمق والجدة والتوسع في المعارف والغزارة في الإنتاج بحيث صعب على اللاحقين إستيعاب تلك الجهود الزائدة وإعادة جمعها وتنظيمها معرفيّاً بما يسمح لها بالإنضواء في نسيج الفكر المتداول والمعمول به، فضلاً عن إستثمارها نظرياً في السياق الحضاري، هذا الأمر انعكس سلباً على مجمل المسيرة الفكرية للإنسانية.
وخلافاً لذلك، فقد تهيأ للنهضة الصدرائية الناشطة على يدي صدر المتألهين الشيرازي من بعيد رسم خارطتها البيانية في أدق تفاصيلها ويعمل على تنظيمها وبيانها وضخها في مفاصل الجسم الثقافي العام، وذلك من خلال التميز والإبداع الذي اتسم به الفيض الكاشاني؛ التلميذ الوفي للحكمة المتعالية، والذي عُرف بسعة إطلاعه على الثقافات السابقة وتعقبها، وتنوع قراءاته للثقافات الإسلامية على إختلاف مشاربها، وباعه الطويل في عرض المسائل وتشريحها بالتحقيق والتدقيق والتمحيص، وعمق التبادل الثقافي والفكري الذي اشتغل عليه وانعكس في مؤلفاته من فلسفة، وأخلاق، وعرفان، وفقه، وحديث، وتفسير.
مع تميزه بمعالجة موضوعاته بطريقة مبتكرة نظراً لما يتمتع به قلمه من قدرة بيانية فائقة على سبر أغوار البحث بعيداً عن الإسهاب والتقصير، مع غنى وتنوع في الإستدلال، ومباشرة الهدف بعيداً عن الجدل، وجامعية الطرح مع كمال الإختصار، كل ذلك بأبين لفظ وأمتن معنى.

إقرأ المزيد
13.00$
الفلسفة والكلام في مدرسة الحكمة المتعالية ؛ دراسة في آراء الفيض الكاشاني الفلسفية والكلامية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: رحيم محمد الساعدي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين