لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحاكم عند الفارابي ؛ بين الإسلام والفلسفة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 88,933

الحاكم عند الفارابي ؛ بين الإسلام والفلسفة
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الحاكم عند الفارابي ؛ بين الإسلام والفلسفة
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار الأمير للثقافة والعلوم
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:لقد اعتبر عدد من مفكري المسلمين وفلاسفتهم وبعض مفكري الغرب، أن أبا نصر محمد بن محمد بن طرخان، المعروف بالفارابي، هو المؤسس الأول للفلسفة السياسية في الإسلام.
واختلف عدد من المسلمين حول آرائه وأفكاره بين مجلٍّ له، ومقدّرٍ لعلومه، وتنوعها، وتوسعها، وما تركه من آثار وتأثيرات في موسوعة الفكر، والمفكرين المسلمين، ...وبين معارضٍ له إلى حدِّ الإتهام بالضلال والتضليل، وصولاً إلى التفكير.
ومن أبرز ما قدّمه "الفارابي" للمكتبة الإسلامية نظريته الفلسفية في قضية الدولة أو المدينة، التي تحقق السعادة الإنسانية، في كتابه الفلسفي المشهور "آراء أهل المدينة الفاضلة"، التي فصّل فيها مفهوم الحكم، والحاكم وشروطه، وكيفية إختياره، وأنواع المدن الفاضلة وأضدادها ومصائرها.
إن هذه الدراسة تضع النظرة إلى الحاكم، من وجهة النظر الإسلامية، فلسفياً وتشريعياً في إطار البحث، بما يعود بفرضية إن كان الحاكم فيلسوفاً أم فقيهاً؟ أم إماماً؟ أم غير ذلك؟ بل يمكن القول هل الحاكم عند الفارابي في مواصفاته وشروطه، هو نسخة عن النبي؟...
وإن اختلف في المنزلة والقدر، وإن كان كذلك، فهل هو الإمام المعصوم؟... كما هو عند الشيعة الإمامية أم لا؟... فهو لم يقل بنظام دولة شيعية، إنما طرح نظريته، وقد بدا فيها التطابق مع ما يطرحه الشيعة الإمامية في رؤيتهم للحاكم والحكم، مع الأخذ بعين الإعتبار منطلقات الفارابي في نظريته، ولماذا كتب المدينة الفاضلة؟... وهل هي مجرد نظرية في إطار البحث العلمي المحض، والرؤية المثالية؟... أم هو مشروع من تأملات فلسفية، وجذور دينية، في مرحلة سياسية وإجتماعية، تقتضي البحث والنظر والتأمل في الحاكم والحكومة، وبنيان الدولة؟...
لا سيما وأن المرحلة التي كتب فيها مدينته الفاضلة، كانت مرحلة تهافت وضعت دولة الخلافة العباسية، ووصول صيغتها المتوارثة إلى الفشل والنزاع، الذي أباح "بغداد" عاصمتها ومركز الحكم فيها، وإنتشار قوى أخرى ودويلات، تميز البعض منها، بالقوة والبأس، وإدارة الحكم، لكن المرتكز في ذلك لم يكن أصلاً فكرياً، أو جذراً دينياً، يوصل إلى سعادة منشودة، أو إجتماعاً أخلاقياً، يبشر أو يوحي بإستمرار أو إرتقاء إلى ما هو أفضل.

إقرأ المزيد
الحاكم عند الفارابي ؛ بين الإسلام والفلسفة
الحاكم عند الفارابي ؛ بين الإسلام والفلسفة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 88,933

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار الأمير للثقافة والعلوم
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:لقد اعتبر عدد من مفكري المسلمين وفلاسفتهم وبعض مفكري الغرب، أن أبا نصر محمد بن محمد بن طرخان، المعروف بالفارابي، هو المؤسس الأول للفلسفة السياسية في الإسلام.
واختلف عدد من المسلمين حول آرائه وأفكاره بين مجلٍّ له، ومقدّرٍ لعلومه، وتنوعها، وتوسعها، وما تركه من آثار وتأثيرات في موسوعة الفكر، والمفكرين المسلمين، ...وبين معارضٍ له إلى حدِّ الإتهام بالضلال والتضليل، وصولاً إلى التفكير.
ومن أبرز ما قدّمه "الفارابي" للمكتبة الإسلامية نظريته الفلسفية في قضية الدولة أو المدينة، التي تحقق السعادة الإنسانية، في كتابه الفلسفي المشهور "آراء أهل المدينة الفاضلة"، التي فصّل فيها مفهوم الحكم، والحاكم وشروطه، وكيفية إختياره، وأنواع المدن الفاضلة وأضدادها ومصائرها.
إن هذه الدراسة تضع النظرة إلى الحاكم، من وجهة النظر الإسلامية، فلسفياً وتشريعياً في إطار البحث، بما يعود بفرضية إن كان الحاكم فيلسوفاً أم فقيهاً؟ أم إماماً؟ أم غير ذلك؟ بل يمكن القول هل الحاكم عند الفارابي في مواصفاته وشروطه، هو نسخة عن النبي؟...
وإن اختلف في المنزلة والقدر، وإن كان كذلك، فهل هو الإمام المعصوم؟... كما هو عند الشيعة الإمامية أم لا؟... فهو لم يقل بنظام دولة شيعية، إنما طرح نظريته، وقد بدا فيها التطابق مع ما يطرحه الشيعة الإمامية في رؤيتهم للحاكم والحكم، مع الأخذ بعين الإعتبار منطلقات الفارابي في نظريته، ولماذا كتب المدينة الفاضلة؟... وهل هي مجرد نظرية في إطار البحث العلمي المحض، والرؤية المثالية؟... أم هو مشروع من تأملات فلسفية، وجذور دينية، في مرحلة سياسية وإجتماعية، تقتضي البحث والنظر والتأمل في الحاكم والحكومة، وبنيان الدولة؟...
لا سيما وأن المرحلة التي كتب فيها مدينته الفاضلة، كانت مرحلة تهافت وضعت دولة الخلافة العباسية، ووصول صيغتها المتوارثة إلى الفشل والنزاع، الذي أباح "بغداد" عاصمتها ومركز الحكم فيها، وإنتشار قوى أخرى ودويلات، تميز البعض منها، بالقوة والبأس، وإدارة الحكم، لكن المرتكز في ذلك لم يكن أصلاً فكرياً، أو جذراً دينياً، يوصل إلى سعادة منشودة، أو إجتماعاً أخلاقياً، يبشر أو يوحي بإستمرار أو إرتقاء إلى ما هو أفضل.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الحاكم عند الفارابي ؛ بين الإسلام والفلسفة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 310
مجلدات: 1
ردمك: 9789953494869

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين