لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بياض

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 213,269

بياض
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
بياض
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:القصيدة عند أحمد قرات الزهراني هي حكاية وطن وشعب، تأتي في سياق درامي قصصي يفرض أسلوبه على هذه الحكاية وأحداثها وطريقة عرضها وتقديمها: إذا استطاع الشاعر أن يمنحها تركيزاً عالياً جداً بحيث يمكن للمتلقي تأشير هذه التحولات التي تحدث في القصيدة...
هذا طريق القادمين... من السراب إلى السراب... ولعبة الكرسي ...آتيةٌ ولا ريبٌ... لتأخذنا إلى التابوت... كي نستنطق الآتي... ونقرأ ما تيسرَ من فصول الأولين... ولكتب الأسماء والإقرار أنا المذنبون... فمدّ يا طاغوت وامنحنا صحكوك العفو والغفران... وانبذنا قصياً عن تراب الأم... وابذلنا النجاة من الحريق... إلى الحريق... إلى الحريق".
وهكذا يبدأ الشاعر مع كل قصيدة بصوته الذي يقدم إحداثيات النص محدداً موقع الذات الشاعرة التي تلعب دور البطولة فيه "على ثرى أخي أسيرُ... تائهاً ومرغماً ومقتصد... على ثرى أخي صليت ركعتين... على ثرى أخي أسيرُ... ليس لي سواه كي أسير فوقه... كأنه حمّالةُ الحطب... كأنه الفرات... والنخيل... والقوافل المجيشات... حين تحمل المدد...".
وبهذا المعنى تدخل القصيدة عند شاعرنا قلب الحدث من دون رتوش أو مقدمات بحيث يكون موقع القارئ أشبه بوقع المشاهد المتتبع الحركات والسكنات، ولعل هذا من سمات الشعرية الخاصة بالزهراني الذي على ما يبدو يقترح قراءة خاصة وليس إعتيادية تحاول شد القارئ إلى الحدث.
تضم المجموعة (بياض)، ثمانية عشر قصيدة في الشعر العربي الحديث نذكر من العناوين: 1-الطريق، 2-جداد، 3-قيظ، 4-مشكاة، 5-بيروت، 6-صوت، 7-سنابل، 8-إرتكاسات، 9-إشتهاء، 10-هتافات... وقصائد أخرى.

إقرأ المزيد
بياض
بياض
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 213,269

تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:القصيدة عند أحمد قرات الزهراني هي حكاية وطن وشعب، تأتي في سياق درامي قصصي يفرض أسلوبه على هذه الحكاية وأحداثها وطريقة عرضها وتقديمها: إذا استطاع الشاعر أن يمنحها تركيزاً عالياً جداً بحيث يمكن للمتلقي تأشير هذه التحولات التي تحدث في القصيدة...
هذا طريق القادمين... من السراب إلى السراب... ولعبة الكرسي ...آتيةٌ ولا ريبٌ... لتأخذنا إلى التابوت... كي نستنطق الآتي... ونقرأ ما تيسرَ من فصول الأولين... ولكتب الأسماء والإقرار أنا المذنبون... فمدّ يا طاغوت وامنحنا صحكوك العفو والغفران... وانبذنا قصياً عن تراب الأم... وابذلنا النجاة من الحريق... إلى الحريق... إلى الحريق".
وهكذا يبدأ الشاعر مع كل قصيدة بصوته الذي يقدم إحداثيات النص محدداً موقع الذات الشاعرة التي تلعب دور البطولة فيه "على ثرى أخي أسيرُ... تائهاً ومرغماً ومقتصد... على ثرى أخي صليت ركعتين... على ثرى أخي أسيرُ... ليس لي سواه كي أسير فوقه... كأنه حمّالةُ الحطب... كأنه الفرات... والنخيل... والقوافل المجيشات... حين تحمل المدد...".
وبهذا المعنى تدخل القصيدة عند شاعرنا قلب الحدث من دون رتوش أو مقدمات بحيث يكون موقع القارئ أشبه بوقع المشاهد المتتبع الحركات والسكنات، ولعل هذا من سمات الشعرية الخاصة بالزهراني الذي على ما يبدو يقترح قراءة خاصة وليس إعتيادية تحاول شد القارئ إلى الحدث.
تضم المجموعة (بياض)، ثمانية عشر قصيدة في الشعر العربي الحديث نذكر من العناوين: 1-الطريق، 2-جداد، 3-قيظ، 4-مشكاة، 5-بيروت، 6-صوت، 7-سنابل، 8-إرتكاسات، 9-إشتهاء، 10-هتافات... وقصائد أخرى.

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
بياض

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 96
مجلدات: 1
ردمك: 9786144048115

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين