لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يلا تنام يا لبنان


يلا تنام يا لبنان
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
يلا تنام يا لبنان
تاريخ النشر: 01/06/2015
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:"يلا تنام يا لبنان" عبارة عن مجموعة انتقادات ساخرة " مهضومة أحياناً " و "سئيلة أحياناً أخرى" .. لا يهم! .. الأهم خلي الحمام يطير واللي مش قادر ينام .. خلي واعي .. بركي بيوعوا اللي حولو! .. في زمن أصبح وجود الرجال قلة قليلة، أصبحت المبادىء موضة قديمة، ...السارق "شاطر" والعامل "هبلة" والفقير "معتّر" ، والذكي "بسيط". في زمن يقتل الأخ أخاه باسم الدين ويخون الصديق صديقه بثلاثين من الفضة وتُسحق المبادىء في مقابل الشهرة، نغني للبنان "يللا تنام" ، مع أمل كبير بأن ينام قليلاً ويصحو بعدها من تلك الغيبوبة المميتة التي قد تؤدي إلى الموت الدماغي. وكم من أمة تعاني ارتفاعاً في عدد الأحياء الأموات!".
بهذه العبارات تفتتح الكاتبة اللبنانية ساندرا الشامي القسيس هذا الكتاب للتعبير عن حياة بأكملها، بتعقيداتها، بوجوهها، وأقنعتها، أعادت إنتاجها الكاتبة عبر نصوص تتحول معها عبثية الواقع إلى مشاهد حيّة، لا بد لكل واحد منا أن يرى نفسه في مشهد منها، فهو إما ظالمٌ وإما مظلوم، إما شريف وإما سارق، إما خائناً وإما ملتزماً، وإما خيّرٌ وإما شرير. الكتاب في مجمله إقتناصات، أو لقطات، أو مرايا تعكس حالات فردية وجماعية تتوارى شخصياتها خلف أقنعة زائفة ، لا عمل لها إلا الحكي، وليس العمل.
إنها رؤيات مما لا شك فيها تسعى إلى تمثيل موقف ما من العالم والأشياء والإنسان، وقد بدت الكاتبة القسيس ذات قدرة هائلة على تنصيص عالمها الكتابي؛ وجعله نصاً سردياً دالاً يمكن قراءته باعتباره شاهداً على عصر ما، مثلما يمكن جعله مرآة لواقع متحول بتجلياته الراهنة، إنه كتاب يحيلنا إلى إعادة النظر في كل ما يحيط بنا وبالآخرين وتأمل ما كان وما سيكون عليه الحال بعد الآن ...
من عناوين النصوص نذكر: "مصاري وفي" ، "كيف ما تجي تجي" ، "مش لبناني طربوش الـ papi" ، "مش إجباري تكوني ماما" ، "المدام مش ناقصا شي إلا العقل" ، "من منكم يريد أن يكون قبراً؟" (...) ونصوص أخرى.
نبذة الناشر:في زمن يقتل الأخ أخاه باسم الدين، ويخون الصديق صديقه بثلاثين من الفضّة، وتُسحق المبادئ مقابل الشهرة، نغنّي إلى لبنان "يلا تنام" مع أمل كبير بأن ينام قليلاً ويصحو بعدها من تلك الغيبوبة المعنوية المميتة التي قد تؤدي إلى الموت الدماغي، وكم من أمّة تعاني ارتفاعاً في عدد "الأحياء الاموات!"

إقرأ المزيد
يلا تنام يا لبنان
يلا تنام يا لبنان

تاريخ النشر: 01/06/2015
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:"يلا تنام يا لبنان" عبارة عن مجموعة انتقادات ساخرة " مهضومة أحياناً " و "سئيلة أحياناً أخرى" .. لا يهم! .. الأهم خلي الحمام يطير واللي مش قادر ينام .. خلي واعي .. بركي بيوعوا اللي حولو! .. في زمن أصبح وجود الرجال قلة قليلة، أصبحت المبادىء موضة قديمة، ...السارق "شاطر" والعامل "هبلة" والفقير "معتّر" ، والذكي "بسيط". في زمن يقتل الأخ أخاه باسم الدين ويخون الصديق صديقه بثلاثين من الفضة وتُسحق المبادىء في مقابل الشهرة، نغني للبنان "يللا تنام" ، مع أمل كبير بأن ينام قليلاً ويصحو بعدها من تلك الغيبوبة المميتة التي قد تؤدي إلى الموت الدماغي. وكم من أمة تعاني ارتفاعاً في عدد الأحياء الأموات!".
بهذه العبارات تفتتح الكاتبة اللبنانية ساندرا الشامي القسيس هذا الكتاب للتعبير عن حياة بأكملها، بتعقيداتها، بوجوهها، وأقنعتها، أعادت إنتاجها الكاتبة عبر نصوص تتحول معها عبثية الواقع إلى مشاهد حيّة، لا بد لكل واحد منا أن يرى نفسه في مشهد منها، فهو إما ظالمٌ وإما مظلوم، إما شريف وإما سارق، إما خائناً وإما ملتزماً، وإما خيّرٌ وإما شرير. الكتاب في مجمله إقتناصات، أو لقطات، أو مرايا تعكس حالات فردية وجماعية تتوارى شخصياتها خلف أقنعة زائفة ، لا عمل لها إلا الحكي، وليس العمل.
إنها رؤيات مما لا شك فيها تسعى إلى تمثيل موقف ما من العالم والأشياء والإنسان، وقد بدت الكاتبة القسيس ذات قدرة هائلة على تنصيص عالمها الكتابي؛ وجعله نصاً سردياً دالاً يمكن قراءته باعتباره شاهداً على عصر ما، مثلما يمكن جعله مرآة لواقع متحول بتجلياته الراهنة، إنه كتاب يحيلنا إلى إعادة النظر في كل ما يحيط بنا وبالآخرين وتأمل ما كان وما سيكون عليه الحال بعد الآن ...
من عناوين النصوص نذكر: "مصاري وفي" ، "كيف ما تجي تجي" ، "مش لبناني طربوش الـ papi" ، "مش إجباري تكوني ماما" ، "المدام مش ناقصا شي إلا العقل" ، "من منكم يريد أن يكون قبراً؟" (...) ونصوص أخرى.
نبذة الناشر:في زمن يقتل الأخ أخاه باسم الدين، ويخون الصديق صديقه بثلاثين من الفضّة، وتُسحق المبادئ مقابل الشهرة، نغنّي إلى لبنان "يلا تنام" مع أمل كبير بأن ينام قليلاً ويصحو بعدها من تلك الغيبوبة المعنوية المميتة التي قد تؤدي إلى الموت الدماغي، وكم من أمّة تعاني ارتفاعاً في عدد "الأحياء الاموات!"

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
يلا تنام يا لبنان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 78
مجلدات: 1
ردمك: 9786144323458

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين