نسيم الريف ؛ تأملات وقصص قصيرة
(0)    
المرتبة: 423,293
تاريخ النشر: 01/04/2015
الناشر: دار الفارابي
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:يضم هذا الكتاب مجموعة من السوميات كنت أدونها بين فترة وفترة وبمرور الأيام قررت أن أجعل منها مؤلفاً صغيراً أجمع فيه جميع ما مررت به من تجارب، وليس بالضرورة أن يفهم من كلمة التجارب كثرة المواقف الحياتية الصعبة والمغامرات الشيقة والمجازفات الخطيرة، فأنا حياتي أقل من أن توصف بأنها عادية، ...ولكنني كنت أعشق القراءة وأعشق حمل القلم والورقة من حين إلى حين وتفريغ ما يجول في نفسي بكل صراحة وحرية.. ولما كان الكتاب جليسي وشريك حياتي فكنت أقحمه في تدوين يومياتي بطريقة مباشرة أحياناً وأخرى غير مباشرة، وذلك بتلخيص ما ريته حسناً في الكتب التي كنت أقرأها ومن ثم تطبيق ما تعلمته على أرض الواقع مما أثرى بكثير من المواقف التي حفّزت مخيلتي وحركت جمودي وأطلقت العنان لطاقاتي في السير في هذا العالم بحثاً عن هدي الفكر والمنطق.
فقررت أن أجمع ما تناثر في مدونتي اليومية وأضيف عليه ما يجعله مكتملاً ومتماسكاً في طرحه للفكرة المراد التعبير عنها قدر المستطاع، فحذفت تواريخ الأيام وذكر الوقت مساء كان أو صباحاً وأهملت ذكر أسماء الأماكن واكتفيت بسرد لب الموضوع.نبذة المؤلف:يضم هذا الكتاب مجموعة من السوميات كنت أدونها بين فترة وفترة وبمرور الأيام قررت أن أجعل منها مؤلفاً صغيراً أجمع فيه جميع ما مررت به من تجارب، وليس بالضرورة أن يفهم من كلمة التجارب كثرة المواقف الحياتية الصعبة والمغامرات الشيقة والمجازفات الخطيرة، فأنا حياتي أقل من أن توصف بأنها عادية، ولكنني كنت أعشق القراءة وأعشق حمل القلم والورقة من حين إلى حين وتفريغ ما يجول في نفسي بكل صراحة وحرية.. ولما كان الكتاب جليسي وشريك حياتي فكنت أقحمه في تدوين يومياتي بطريقة مباشرة أحياناً وأخرى غير مباشرة، وذلك بتلخيص ما ريته حسناً في الكتب التي كنت أقرأها ومن ثم تطبيق ما تعلمته على أرض الواقع مما أثرى بكثير من المواقف التي حفّزت مخيلتي وحركت جمودي وأطلقت العنان لطاقاتي في السير في هذا العالم بحثاً عن هدي الفكر والمنطق.
فقررت أن أجمع ما تناثر في مدونتي اليومية وأضيف عليه ما يجعله مكتملاً ومتماسكاً في طرحه للفكرة المراد التعبير عنها قدر المستطاع، فحذفت تواريخ الأيام وذكر الوقت مساء كان أو صباحاً وأهملت ذكر أسماء الأماكن واكتفيت بسرد لب الموضوع. إقرأ المزيد