لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عقيدتنا وواقعنا نحن المسلمين الجعفريين ( العلويين )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 80,719

عقيدتنا وواقعنا نحن المسلمين الجعفريين ( العلويين )
3.00$
الكمية:
عقيدتنا وواقعنا نحن المسلمين الجعفريين ( العلويين )
تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: مكتبة الشرق الجديد
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف في مقدمة كتابه: أما بعد، فإنني منذ قرابة نصف قرن وحتى هذه الاعوام... طيلة هذه المدة الجديدة كنت ولا أزال اصطدم بهذه الفكرة الخاطئة المتكونة... بان (العلويين) هم غير مسلمين، وأنهم لا يعرفون الإسلام ولا يدينون بوجوب العمل بأحكامه الشرعية، وأنهم... وأنهم... إلى آخر المعروفة الظالمة التي ...يتغنى بها العدو الداخلي الأناني فيخدم بذلك العدوّ الخارجي، متصاماً عن الدعوة الإلهية الموقظة ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6)﴾ [الحجرات: الآية 6]... ﴿ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [سورة الأنفال الآية:46].
وفي جميع المناسبات كنت ولا أزال أضطر إلى القيام بمجادلات، ومناظرات، ومراسلات لأدفع بالتي أحسن إتهامات ظالمة، ولأثبت بالحجة والبرهان أن (العلويين)، هم مسلمون جعفريو المذهب، وأن فيهم أعلاماً يعلمونهم معارفهم وعباداتهم ومعاملاتهم الإسلامية، معتمدين في ذلك أمهات الكتب الفقهية الجعفرية التي يعتمدها المسلمون الأماميون (الإثنعشريون) سواء بسواء.
وبنتيجة المناظرات والبراهين والحجج الدافعة التي قدمتها، والدراسات والردود العلمية والمقالات التي نشرتها في الصحف والمجلات، والكتب المذهبية التي طبعت منها آلاف النسخ ووزعتها، والمقالات والكتب التي دبّجها وألفها ونشرها الآخرون من إخواني (المسلمين العلويين) خلال هذه الخمسين سنة الأخيرة، والأعمال الخيرية التي قام بها بعض رجال الدين منّا بالتعاون مع المحسنين من أبناء شعبنا وأثمرت بناء العشرات من المساجد في المدن والقرى، بتأثير ذلك كله حصلت قناعة لدى كثيرين من رجال الدين والفكر، بكذب تلك الشائعات المضللة الكائدة، وبصدق ما أثبته المخلصون من رجالاتنا في مختلف المواقف الوطنية التي اقتضت إعلانه وإثباته...
من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب الذي يأتي بمثابة محاولة حثيثة لرأب الصدع بين المسلمين، والذي يحاول المؤلف من خلاله تزويد الرأي العام المحب للمعرفة بالبيانات والبراهين والأدلة الناصعة التي يمكن بها مجابهة المتزمتين والمستغلين لما يرونه من إنحرافات وفروق بارزة بين الواقع الحياتي الداكن وبين العقيدة الصحيحة للمذهب العلوي.
من هذا المنطلق عمد إلى نشر هذه الرسالة، متعمداً جعلها ضمن قسمين، الأول: بعنوان (عقيدتنا)، والثاني بعنوان (واقعنا)، وهذا كي لا يختلط في ذهن القارئ العادي مفهوم (الواقع) المرير الذي فرضته ظروف سوداء قاهرة، بمفهوم (العقيدة) التي يتمسك بها الداعون المستبصرون من أفراد الطائفة العلوية، والذين لم تستطع تلك الظروف القاهرة دفعهم إلى الإلتواء تحت ضغط عواصفها المتعاقبة على هذه الجماعة أجيالاً مديدة قاست خلالها الأمريّن ولا تزال تتألم من تأثير بقاياها.

إقرأ المزيد
عقيدتنا وواقعنا نحن المسلمين الجعفريين ( العلويين )
عقيدتنا وواقعنا نحن المسلمين الجعفريين ( العلويين )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 80,719

تاريخ النشر: 01/01/2021
الناشر: مكتبة الشرق الجديد
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف في مقدمة كتابه: أما بعد، فإنني منذ قرابة نصف قرن وحتى هذه الاعوام... طيلة هذه المدة الجديدة كنت ولا أزال اصطدم بهذه الفكرة الخاطئة المتكونة... بان (العلويين) هم غير مسلمين، وأنهم لا يعرفون الإسلام ولا يدينون بوجوب العمل بأحكامه الشرعية، وأنهم... وأنهم... إلى آخر المعروفة الظالمة التي ...يتغنى بها العدو الداخلي الأناني فيخدم بذلك العدوّ الخارجي، متصاماً عن الدعوة الإلهية الموقظة ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6)﴾ [الحجرات: الآية 6]... ﴿ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [سورة الأنفال الآية:46].
وفي جميع المناسبات كنت ولا أزال أضطر إلى القيام بمجادلات، ومناظرات، ومراسلات لأدفع بالتي أحسن إتهامات ظالمة، ولأثبت بالحجة والبرهان أن (العلويين)، هم مسلمون جعفريو المذهب، وأن فيهم أعلاماً يعلمونهم معارفهم وعباداتهم ومعاملاتهم الإسلامية، معتمدين في ذلك أمهات الكتب الفقهية الجعفرية التي يعتمدها المسلمون الأماميون (الإثنعشريون) سواء بسواء.
وبنتيجة المناظرات والبراهين والحجج الدافعة التي قدمتها، والدراسات والردود العلمية والمقالات التي نشرتها في الصحف والمجلات، والكتب المذهبية التي طبعت منها آلاف النسخ ووزعتها، والمقالات والكتب التي دبّجها وألفها ونشرها الآخرون من إخواني (المسلمين العلويين) خلال هذه الخمسين سنة الأخيرة، والأعمال الخيرية التي قام بها بعض رجال الدين منّا بالتعاون مع المحسنين من أبناء شعبنا وأثمرت بناء العشرات من المساجد في المدن والقرى، بتأثير ذلك كله حصلت قناعة لدى كثيرين من رجال الدين والفكر، بكذب تلك الشائعات المضللة الكائدة، وبصدق ما أثبته المخلصون من رجالاتنا في مختلف المواقف الوطنية التي اقتضت إعلانه وإثباته...
من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب الذي يأتي بمثابة محاولة حثيثة لرأب الصدع بين المسلمين، والذي يحاول المؤلف من خلاله تزويد الرأي العام المحب للمعرفة بالبيانات والبراهين والأدلة الناصعة التي يمكن بها مجابهة المتزمتين والمستغلين لما يرونه من إنحرافات وفروق بارزة بين الواقع الحياتي الداكن وبين العقيدة الصحيحة للمذهب العلوي.
من هذا المنطلق عمد إلى نشر هذه الرسالة، متعمداً جعلها ضمن قسمين، الأول: بعنوان (عقيدتنا)، والثاني بعنوان (واقعنا)، وهذا كي لا يختلط في ذهن القارئ العادي مفهوم (الواقع) المرير الذي فرضته ظروف سوداء قاهرة، بمفهوم (العقيدة) التي يتمسك بها الداعون المستبصرون من أفراد الطائفة العلوية، والذين لم تستطع تلك الظروف القاهرة دفعهم إلى الإلتواء تحت ضغط عواصفها المتعاقبة على هذه الجماعة أجيالاً مديدة قاست خلالها الأمريّن ولا تزال تتألم من تأثير بقاياها.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
عقيدتنا وواقعنا نحن المسلمين الجعفريين ( العلويين )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: عبد الرحمن الأرياني
لغة: عربي
طبعة: 12
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 220
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين