لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بداية كمأساة وأخرى كمهزلة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,211

بداية كمأساة وأخرى كمهزلة
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
بداية كمأساة وأخرى كمهزلة
تاريخ النشر: 25/03/2015
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في المقدمة التي يفتتح بها سلافوي جيجك عمله النقدي "بداية كمأساة وأخرى كمهزلة" يخاطب القارىء قائلاً: "القصد من عنوان هذا الكتاب أن يكون اختباراً أولياً لذكاء القارىء ولا سيما إذا ما استدعى الإنطباع الأول الكليشيه الدارجة المعادية للشيوعية .. أنت على حق اليوم، بعد مأساة شمولية القرن العشرين لا ...يمكن لأي كلام عن العودة إلى الشيوعية إلا أن يكون هزلياً!"، ثم إني أنصحك بصدق أن تتوقف هنا، يجب مصادرة الكتاب منك بالقوة؛ لأنه يتعامل مع مأساة ومهزلة مختلفتين كلياً، تحديداً الحدثان اللذان يشيران إلى بداية ونهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين: هجمات 2001 والإنهيار المالي في عام 2008 ...".
وبقراءة متأنية لموضوعات الكتاب سيجد القارىء أنه قراءة في نظريات وأفكار وتحليلات هي نوع من النظر النقدي لما يدور في العالم من الناحية السياسية والإجتماعية والإقتصادية، تستند إلى مناهج وكتابات تعيدنا إلى ما صاغه كارل ماركس، وسياسات اليسار، في مقابل مقلات الليبرالية، وأزمات الرأسمالية المعاصرة، أما ما يميز الكتاب أنه ينطلق من الواقع ومن أحداث رافقت المجتمع على المستوى العالمي وعلى المستوى المحلي لكل بلد اختاره المؤلف.
يتألف الكتاب من فصلين جاء الفصل الأول بعنوان: "إنها الإيديولوجيا، يا مغفل!" ويضم المباحث ألآتية: 1- الإشتراكية أو الرأسمالية، 2- الأزمة كعلاج بالصدمة، 3- الروح الجديدة للرأسمالية (...) وغيرها. أما الفصل الثاني فجاء بعنوان: "الفرضية الشيوعية" ويضم المباحث الآتية: 1- الفهم الجديد للمشاعات، 2- الإشتراكية أو الشيوعية؟، 3- الإستثناء الرأسمالي، 4- الرأسمالية بقيم آسيوية في أوروبا (...) وغيرها من عناوين.

إقرأ المزيد
بداية كمأساة وأخرى كمهزلة
بداية كمأساة وأخرى كمهزلة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 17,211

تاريخ النشر: 25/03/2015
الناشر: طوى للنشر والإعلام
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في المقدمة التي يفتتح بها سلافوي جيجك عمله النقدي "بداية كمأساة وأخرى كمهزلة" يخاطب القارىء قائلاً: "القصد من عنوان هذا الكتاب أن يكون اختباراً أولياً لذكاء القارىء ولا سيما إذا ما استدعى الإنطباع الأول الكليشيه الدارجة المعادية للشيوعية .. أنت على حق اليوم، بعد مأساة شمولية القرن العشرين لا ...يمكن لأي كلام عن العودة إلى الشيوعية إلا أن يكون هزلياً!"، ثم إني أنصحك بصدق أن تتوقف هنا، يجب مصادرة الكتاب منك بالقوة؛ لأنه يتعامل مع مأساة ومهزلة مختلفتين كلياً، تحديداً الحدثان اللذان يشيران إلى بداية ونهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين: هجمات 2001 والإنهيار المالي في عام 2008 ...".
وبقراءة متأنية لموضوعات الكتاب سيجد القارىء أنه قراءة في نظريات وأفكار وتحليلات هي نوع من النظر النقدي لما يدور في العالم من الناحية السياسية والإجتماعية والإقتصادية، تستند إلى مناهج وكتابات تعيدنا إلى ما صاغه كارل ماركس، وسياسات اليسار، في مقابل مقلات الليبرالية، وأزمات الرأسمالية المعاصرة، أما ما يميز الكتاب أنه ينطلق من الواقع ومن أحداث رافقت المجتمع على المستوى العالمي وعلى المستوى المحلي لكل بلد اختاره المؤلف.
يتألف الكتاب من فصلين جاء الفصل الأول بعنوان: "إنها الإيديولوجيا، يا مغفل!" ويضم المباحث ألآتية: 1- الإشتراكية أو الرأسمالية، 2- الأزمة كعلاج بالصدمة، 3- الروح الجديدة للرأسمالية (...) وغيرها. أما الفصل الثاني فجاء بعنوان: "الفرضية الشيوعية" ويضم المباحث الآتية: 1- الفهم الجديد للمشاعات، 2- الإشتراكية أو الشيوعية؟، 3- الإستثناء الرأسمالي، 4- الرأسمالية بقيم آسيوية في أوروبا (...) وغيرها من عناوين.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
بداية كمأساة وأخرى كمهزلة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أماني لازار
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين