تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: platinum book
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"شرقبية" أو "شرقية – غربية" لا فرق هي عنوان لامرأة شرقية هاجرت بعراقتها .. بسحر دموعها .. بإصرارها الذي أخذ شكل كتاب وجدت فيه موهبة تنتظر التفعيل .. فأزاحت الكثير مهن المخلفات النفسية التي لم تعد مهمة مقارنة بالإكتشاف الجديد. فواصلت ضرب السلبيات بعضها ببعض لا جمعها .. مخلفة ...موجباً .. فلم يوضع علم الجبر لهواً!.
هذا ما تقوله "غزة آل فيصل" في روايتها الجديد بخطاب روائي عصري ينتمي إلى المشهد الراهن – عالم تحكي فيها قصة امرأة هجرها الحب بحثت عن طريقٍ آخرٍ" وها هو البحث يقود إلى اكتشاف آخر.. جامعة متخصصة في مجال تنسيق وتصميم الأزياء .. قرأت المؤهلات المطلوبة أكثر من مرة .. فتحت استمارة التسجيل وبدل أن تملأها بالأجوبة تدافع إلى رأسها طابور من الأسئلة؟ (...) يا ترى هل سأنجح؟".
وهكذا تقول الرواية أن حياة الإنسان هي نتاج إرادته وقدرتهالرواية أن حياة الإنسان هي نتاج إرادته وقدرته وطموحه في آن، أياً كان المجتمع الذي ينتمي إليه شرقياً أم غربياً، وقد صاغته الروائية بخطاب روائي عصري ينتمي إليه شرقياً أم غربياً، وقد صاغته الروائية بخطاب روائي عصري ينتمي إلى المشهد الراهن – عالم الموضة والأزياء – ما يثبت قدرة الأدب على مواكبة كل من يُستجد، ولعل غزة آل فيصل مارسته بدافع من نزوعها إلى التجريب. وكانت روايتها "شرقبية" ما بين الدوحة القطرية وروتردام الهولندية. إقرأ المزيد