لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دور الأحزاب في الحياة السياسية الأمريكية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 115,253

دور الأحزاب في الحياة السياسية الأمريكية
21.25$
25.00$
%15
الكمية:
دور الأحزاب في الحياة السياسية الأمريكية
تاريخ النشر: 03/02/2015
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لقد اهتمت دراسات كثيرة بالنظام السياسي الأمريكي والمؤسسات الرسمية فيه تشريعية كانت أم تنفيذية، ورغم أن النظام الحزبي يعد واحداً من الاهتمامات أو الميادين التي تدرج تحت عناوين النظام السياسي وتدرس معه، إلا أنّ هناك قلّة في الدراسات الصادرة باللغة العربية التي تتناول موضوع النظام الحزبي في الولايات المتحدة، ...بشكل عام وطبيعة ذلك النظام وآلية عمله بشكل خاص، أو تلك التي تتناول تفاعلاته الداخلية وتأثيراتها في دولة تعد مهمة لكل دول العالم بحكم قوتها وتشعّب علاقاتها. وتأتي هذه الدراسة لتكون اسهاماً يلبي حاجة ملحّة للتعرّف على طبيعة عمل هذا النظام في الانتخابات وفي تأثير على الرأي العام وفي صنع القرار السياسي.
إن النظام الحزبي في أي دولة من دول العالم يأخذ بنظر الاعتبار ظروف الدولة التي يوجد فيها، الاقتصادية والسياسية، فهذه الظروف تجعل الأحزاب والحياة الحزبية وعمل الأحزاب ضمن المحتوى السياسي والاجتماعي والاقتصادي للدولة والمجتمع. وفي هذه الدراسة تناول المؤلّف بالبحث والتحليل، خصوصية هذا النظام باعتباره واحداً من محرّكات النظام السياسي الأمريكي ومكوّناته المتفاعلة مع المجتمع والسلطتين التشريعية والتنفيذية.
وللإحاطة بالموضوع تمّ تقسيم الدراسة، على أربعة فصول، فضلا عن المقدّمة والخاتمة، حيث تناول الفصل الأوّل منها نشأة الأحزاب الأمريكية ووظائفها.
أمّا الفصل الثاني: فتناول أول ظاهرة في الحياة السياسية ألا وهي الرأي العام، وفيها رصد المؤلّف العلاقة بين الأحزاب وصناعة الرأي العام الأمريكي.
أمّا في الفصل الثالث: فتناول ثاني ظاهرة في الحياة السياسية ألا وهي الانتخابات، حيث بيّن العلاقة بين الأحزاب والانتخابات الأمريكية.
أمّا الفصل الرابع فقد تناول دراسة العلاقة بين الأحزاب وصنع القرار السياسي الأمريكي.

إقرأ المزيد
دور الأحزاب في الحياة السياسية الأمريكية
دور الأحزاب في الحياة السياسية الأمريكية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 115,253

تاريخ النشر: 03/02/2015
الناشر: منشورات زين الحقوقية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:لقد اهتمت دراسات كثيرة بالنظام السياسي الأمريكي والمؤسسات الرسمية فيه تشريعية كانت أم تنفيذية، ورغم أن النظام الحزبي يعد واحداً من الاهتمامات أو الميادين التي تدرج تحت عناوين النظام السياسي وتدرس معه، إلا أنّ هناك قلّة في الدراسات الصادرة باللغة العربية التي تتناول موضوع النظام الحزبي في الولايات المتحدة، ...بشكل عام وطبيعة ذلك النظام وآلية عمله بشكل خاص، أو تلك التي تتناول تفاعلاته الداخلية وتأثيراتها في دولة تعد مهمة لكل دول العالم بحكم قوتها وتشعّب علاقاتها. وتأتي هذه الدراسة لتكون اسهاماً يلبي حاجة ملحّة للتعرّف على طبيعة عمل هذا النظام في الانتخابات وفي تأثير على الرأي العام وفي صنع القرار السياسي.
إن النظام الحزبي في أي دولة من دول العالم يأخذ بنظر الاعتبار ظروف الدولة التي يوجد فيها، الاقتصادية والسياسية، فهذه الظروف تجعل الأحزاب والحياة الحزبية وعمل الأحزاب ضمن المحتوى السياسي والاجتماعي والاقتصادي للدولة والمجتمع. وفي هذه الدراسة تناول المؤلّف بالبحث والتحليل، خصوصية هذا النظام باعتباره واحداً من محرّكات النظام السياسي الأمريكي ومكوّناته المتفاعلة مع المجتمع والسلطتين التشريعية والتنفيذية.
وللإحاطة بالموضوع تمّ تقسيم الدراسة، على أربعة فصول، فضلا عن المقدّمة والخاتمة، حيث تناول الفصل الأوّل منها نشأة الأحزاب الأمريكية ووظائفها.
أمّا الفصل الثاني: فتناول أول ظاهرة في الحياة السياسية ألا وهي الرأي العام، وفيها رصد المؤلّف العلاقة بين الأحزاب وصناعة الرأي العام الأمريكي.
أمّا في الفصل الثالث: فتناول ثاني ظاهرة في الحياة السياسية ألا وهي الانتخابات، حيث بيّن العلاقة بين الأحزاب والانتخابات الأمريكية.
أمّا الفصل الرابع فقد تناول دراسة العلاقة بين الأحزاب وصنع القرار السياسي الأمريكي.

إقرأ المزيد
21.25$
25.00$
%15
الكمية:
دور الأحزاب في الحياة السياسية الأمريكية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 418
مجلدات: 1
ردمك: 9786144360651

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين