الحجاب: الحروب الخفية لوكالة الاستخبارات الامريكية
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار المناهل للطباعة والنشر والتوزيع، دار الحرف العربي للطباعة والنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعرض "بوب وودورد" في كتابه هذا لخفايا وأسرار معظم عمليات وكالة المخابرات المركزية الأميركية من أواخر عام 1980 حتى مطلع 1987، وهي الفترة التي كان فيها وليم كايسي مديراً للمخابرات المركزية. كما ويعرض للحرب الخفية التي شنتها وكالة المخابرات المركزية على نيكارغوا، ويفصل جميع ما يتعلق بهذه الحرب وخصوصاً ...تأسيس قوات الكونترا وتأليفها وتنظيمها وتسليحها وتمويلها وإدارة عملياتها وتدريبها، كما يعرض للحرب الخفية الأميركية ضد ليبيا وضد زعيمها معمر القذافي التي تطورت إلى تدخل عسكري أميركي مباشر، خصوصاً الغارة الشهيرة التي شنتها الطائرات الأميركية على ليبيا عام 1986.
وفي هذا المجال يعرض لبعض الأساليب العجيبة عند الأميركيين مثل إجراء دراسات نفسية تستند إلى صور العقيد القذافي، لتحديد وضعه النفسي أو بث إشاعات ومعلومات كاذبة عن الأوضاع داخل ليبيا، جاء في الكتاب أيضاً معلومات هامة عن التدخل الإسرائيلي في لبنان، وخلفيات الوجود العسكري الأميركي في بيروت وضواحيها، كما يعرض لنشاطات وكالة المخابرات المركزية في دول الهند الصينية-أفغانستان لا سيما دعم المجاهدين الأفغان وفي شمال أفريقيا وغرب أفريقيا وأميركا اللاتينية... إضافة إلى المعلومات والأسرار التي يكشف عنها، يتضمن الكتاب أيضاً عرضاً لنمط العمل الداخلي في الدارة الأميركية، ولآلية القوى في البيت الأبيض... جميع هذه الموضوعات وغيرها يعرض لها المؤلف استناداً إلى وثائق ومستندات ومقابلات أجراها المؤلف تكشف عن أسرار تتعلق بأخطر الحروب الخفية في العالم.نبذة الناشر:هذا الكتاب يعرض خفايا وأسرار معظم عمليات وكالة المخابرات المركزية الأميركية في أواخر 1980 إلى عام 1987. ويستند في عرضه إلى وثائق ومستندات ومقابلات أجراها المؤلف تكشف أسرار تتعلق بأخطر الحروب الخفية في العالم [حرب المخابرات بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي؛ حرب وكالة المخابرات المركزية ضد نيكاراغوا، وليبيا التي تحولت حرباً شخصية بين الزعيم الليبي والرئيس الأميركي].
وفي الكتب عرض للأساليب العجيبة التي تتبعها وكالة المخابرات الأميركية، ومعلومات هامة عن الاجتياح الإسرائيلي للبنان، وتفجير السفارة الأميركية ومقر قيادة مشاة البحرية الأميركية في بيروت.. وعن نشاطات الوكالة في دول الهند الصينية وأفغانستان، كما يعرض للعمليات التي نفذتها الوكالة لتأمين الحماية الشخصية لرؤساء الدول الصديقة، والتي تشمل تقديم التجهيزات المعقدة وتدريب العناصر المولجة بالحماية، ويعرض للجانب التكنولوجي الأميركي في التجسس؛ خصوصاً استخدام الأقمار الاصطناعية المتطورة وأجهزة التنصت واستراق السمع الدقيقة وأجهزة الالتقاط. إقرأ المزيد