لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البديل الفقهي بين الإصطلاح والتطبيق

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 353,314

البديل الفقهي بين الإصطلاح والتطبيق
30.00$
الكمية:
البديل الفقهي بين الإصطلاح والتطبيق
تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: مركز البحوث والدراسات الإسلامية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:تحت عنوان "البديل الفقهي بين الاصطلاح والتطبيق" يقدم الدكتور محمد الدليمي دراسة في استعمال "البديل" في الفقه الإسلامي وأصوله والبديل الفقهي كما يُعرّفه المؤلف "هو تصرف ينتقل به المكلف من الحرمة إلى الحل، أو من الحل بما لا يتلاءم مع حال المكلف إلى الحل بما يتلام مع حاله، في ...نفس واقعة الحكم الأصلي، دون تأقيت، أو حصر، بتغيير في بعض صفاته، أو الوسائل المؤدية إليها، دون إلغاء الأصل"، وبكلام آخر هو بحث في الأوصاف الشرعية التي تتصف بها أحفاد المكلفين، فنقول: هذا فعل واجب، أو مندوب، أو مباح، أو محرم، أو مكروه، والحكم الشرعي قد يتغير من الوجوب إلى الندب، أو الإباحية، أو الحرمة، أو الكراهة، أو بالعكس، إلا أن هذا التغيير قد يكون مؤقتاً بفترة، ومخصوصاً بأفراد دون آخرين لظروف خاصة، مثال ذلك: أكل لحم الميتة، أكل لحم الخنزير، فالخطاب قد جاء فيها بالحرمة، قال تعالى: (إنما حَرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير..)، فجاء الخطاب بحرمة هذه الأشياء، إلا في حالة الاضطرار، فرخص أن يأخذ منها قدر حاجته، غير باغ ولا عاد.
وعلى هذا يبحث الكتاب في تطبيقات البديل الفقهي في العبادات وفي المعاملات وفي الكفارات، وفي الأحوال الشخصية بالاستناد إلى آراء أهل السّنة من الفقهاء مع عرض لآراءهم واختلافاتهم للوصول إلى ما أحلّ الله وما حرّم وهي غاية كل مسلم.
وبهذا المعنى فالدراسة هي في مضمونها عقدت من أجل البحث في مفهوم البديل الفقهي، وتأصيل الأسس الابتدائية له، والوقوف على أهمية "البديل الفقهي" في التشريع، ودوره في استيعاب الوقائع المستحدثة، وأنه تتكامل به المنهجية الشرعية التي يحفظ بها حق الله تعالى وحق عباده، ومن دون أن يدعل الله المكلف في دائرة الضيق والحرج، أي هو حكم الضرورة في معالجة الأزمات التي يمرّ بها المسلم في حياته، وخاصة في الظروف الاستثنائية.

إقرأ المزيد
البديل الفقهي بين الإصطلاح والتطبيق
البديل الفقهي بين الإصطلاح والتطبيق
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 353,314

تاريخ النشر: 01/12/2011
الناشر: مركز البحوث والدراسات الإسلامية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:تحت عنوان "البديل الفقهي بين الاصطلاح والتطبيق" يقدم الدكتور محمد الدليمي دراسة في استعمال "البديل" في الفقه الإسلامي وأصوله والبديل الفقهي كما يُعرّفه المؤلف "هو تصرف ينتقل به المكلف من الحرمة إلى الحل، أو من الحل بما لا يتلاءم مع حال المكلف إلى الحل بما يتلام مع حاله، في ...نفس واقعة الحكم الأصلي، دون تأقيت، أو حصر، بتغيير في بعض صفاته، أو الوسائل المؤدية إليها، دون إلغاء الأصل"، وبكلام آخر هو بحث في الأوصاف الشرعية التي تتصف بها أحفاد المكلفين، فنقول: هذا فعل واجب، أو مندوب، أو مباح، أو محرم، أو مكروه، والحكم الشرعي قد يتغير من الوجوب إلى الندب، أو الإباحية، أو الحرمة، أو الكراهة، أو بالعكس، إلا أن هذا التغيير قد يكون مؤقتاً بفترة، ومخصوصاً بأفراد دون آخرين لظروف خاصة، مثال ذلك: أكل لحم الميتة، أكل لحم الخنزير، فالخطاب قد جاء فيها بالحرمة، قال تعالى: (إنما حَرَّم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير..)، فجاء الخطاب بحرمة هذه الأشياء، إلا في حالة الاضطرار، فرخص أن يأخذ منها قدر حاجته، غير باغ ولا عاد.
وعلى هذا يبحث الكتاب في تطبيقات البديل الفقهي في العبادات وفي المعاملات وفي الكفارات، وفي الأحوال الشخصية بالاستناد إلى آراء أهل السّنة من الفقهاء مع عرض لآراءهم واختلافاتهم للوصول إلى ما أحلّ الله وما حرّم وهي غاية كل مسلم.
وبهذا المعنى فالدراسة هي في مضمونها عقدت من أجل البحث في مفهوم البديل الفقهي، وتأصيل الأسس الابتدائية له، والوقوف على أهمية "البديل الفقهي" في التشريع، ودوره في استيعاب الوقائع المستحدثة، وأنه تتكامل به المنهجية الشرعية التي يحفظ بها حق الله تعالى وحق عباده، ومن دون أن يدعل الله المكلف في دائرة الضيق والحرج، أي هو حكم الضرورة في معالجة الأزمات التي يمرّ بها المسلم في حياته، وخاصة في الظروف الاستثنائية.

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
البديل الفقهي بين الإصطلاح والتطبيق

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 320
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين