لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفلسفة اليابانية المعاصرة

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 122,100

الفلسفة اليابانية المعاصرة
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الفلسفة اليابانية المعاصرة
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من منا لا يعرف اليابان، البلد الصناعي العملاق في قارة آسيا. ومن منا ينسى قبل هذه النهضة العظيمة مأساة هيروشيما وناغازاكي، ومن لم يسمع بثورة "الميجي" (سنة 1867-1868) التي نقلت هذه البلاد إلى حقبة جديدة في تاريخها هي حقبة الرأسمالية. ومن منا لا ينبهر بآداب السلوك اليابانية المتميزة باللباقة ...والنعومة وغاية الرقة، ومن لم يسمع بالشنتوية والبوذية، وأخيراً من منا لا تأسره روعة قصائد "الهايكو"، التي طارت شهرتها في الآفاق لتتسابق مع أحدث السيارات اليابانية والأجهزة المنزلية الإلكترونية، التي تغزو العالم بأكمله، بدءاً من جاراتها الآسيويات وانتهاء بأمريكا قلعة الرأسمالية العالمية وقمة التطور الصناعي في أواخر القرن العشرين. ولكن هل صحيح ما يقال: إن اليابان عملاق صناعي وقزم ثقافي؟؟؟. أو بعبارة أخرى هل تتناسب مظاهر النهضة الرفيعة جداً على أصعدة العلم والثقافة والصناعة مع المستويات الثقافية والفكرية لهذا الشعب، الذي بهر العالم ببراعته ولباقته وقدرته على النقل وسرعته في التصنيع والدخول إلى كل بيت في العالم؟؟
هذه الأسئلة وغيرها كانت وراء تأليف المفكر يوري كوزلوفسكي لكتابه، الذي بين أيدينا والذي يدور حول مسألة أساسية ومركزية، تتمثل في إشكالية الأصالة والمعاصرة في الفكر الياباني الحديث، وما يتفرع عنها من مسائل هامة أخرى يأتي في مقدمتها الموقف من الفكر الغربي بعامة، ومن التيارات والاتجاهات الفلسفية الغربية الكبرى بخاصة.
يناقش المؤلف في هذا الكتاب إشكالية الأصالة والمعاصرة كما يثيرها المفكرون اليابانيون بدءاً من عهد الميجي (1868)، أي إشكالية الحفاظ على التراث القديم والانفتاح في الوقت نفسه على الفكر الغربي، الذي أصبح يشكل أحد الروافد الأساسية للثقافة العليمة-الوطنية.

إقرأ المزيد
الفلسفة اليابانية المعاصرة
الفلسفة اليابانية المعاصرة
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 122,100

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من منا لا يعرف اليابان، البلد الصناعي العملاق في قارة آسيا. ومن منا ينسى قبل هذه النهضة العظيمة مأساة هيروشيما وناغازاكي، ومن لم يسمع بثورة "الميجي" (سنة 1867-1868) التي نقلت هذه البلاد إلى حقبة جديدة في تاريخها هي حقبة الرأسمالية. ومن منا لا ينبهر بآداب السلوك اليابانية المتميزة باللباقة ...والنعومة وغاية الرقة، ومن لم يسمع بالشنتوية والبوذية، وأخيراً من منا لا تأسره روعة قصائد "الهايكو"، التي طارت شهرتها في الآفاق لتتسابق مع أحدث السيارات اليابانية والأجهزة المنزلية الإلكترونية، التي تغزو العالم بأكمله، بدءاً من جاراتها الآسيويات وانتهاء بأمريكا قلعة الرأسمالية العالمية وقمة التطور الصناعي في أواخر القرن العشرين. ولكن هل صحيح ما يقال: إن اليابان عملاق صناعي وقزم ثقافي؟؟؟. أو بعبارة أخرى هل تتناسب مظاهر النهضة الرفيعة جداً على أصعدة العلم والثقافة والصناعة مع المستويات الثقافية والفكرية لهذا الشعب، الذي بهر العالم ببراعته ولباقته وقدرته على النقل وسرعته في التصنيع والدخول إلى كل بيت في العالم؟؟
هذه الأسئلة وغيرها كانت وراء تأليف المفكر يوري كوزلوفسكي لكتابه، الذي بين أيدينا والذي يدور حول مسألة أساسية ومركزية، تتمثل في إشكالية الأصالة والمعاصرة في الفكر الياباني الحديث، وما يتفرع عنها من مسائل هامة أخرى يأتي في مقدمتها الموقف من الفكر الغربي بعامة، ومن التيارات والاتجاهات الفلسفية الغربية الكبرى بخاصة.
يناقش المؤلف في هذا الكتاب إشكالية الأصالة والمعاصرة كما يثيرها المفكرون اليابانيون بدءاً من عهد الميجي (1868)، أي إشكالية الحفاظ على التراث القديم والانفتاح في الوقت نفسه على الفكر الغربي، الذي أصبح يشكل أحد الروافد الأساسية للثقافة العليمة-الوطنية.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الفلسفة اليابانية المعاصرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
  آآآه ياليابان - 04/10/29
بصراحه اليابان بلد يقتدى به,, في رأيي تفوقوا على على الدول الغربيه بكثير,, و انا افضل من يبدأ من الصفر و كلنا نعلم كيف كانوا قبل سنوات قليله.. صحيح متفوقه صناعيا اثر من اي مجال آخر لكن برأيي لا يحدث تفوق في مجال الا بوجود عقل ناهض,, اتمنى من كل العرب الاقتداء بهم..