لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كتاب الحكمة

لـ أوشو
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 3,707

كتاب الحكمة
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
كتاب الحكمة
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أولاً، تعلم المقدمات، اعتبر جميع الظواهر أحلاماً، اختبر طبيعة الإدراك الذي لم يولد، اترك كل شيء حراً على هواه حتى العلاج ذاته، تجذّر في طبيعة المعرفة الأساسية، الجوهر، اعتبر الظواهر بين الجلسات أشباحاً، تدربوا بشكل جماعي على الأخذ والعطاء معاً، افعلوا هذا بإمتطاء هواس التنفس...
ثلاثة عناصر، ثلاثة سموم، ثلاث ...قواعد قواعد للفضيلة، تدرب بالعبارات على كل نموذج من نماذج السلوك، الدين ليس علماً كما هي علوم الفيزياء والكيمياء والرياضيات، لكنه لا يزال علماً لأنه يعبّر عن المعرفة القصوى.
إن كلمة علم تعني المعرفة، فإن لم يكن الدين علماً فأي علم سواه؟ إنه المعرفة الأسمى والأنقى، العلم العاديّ هو معلومات وليس معرفة، بينما الدين هو المعرفة بحدّ ذاتها، العلم العاديّ يهتم بالأشياء، إنه يعرف شيئاً، لذلك يكون عبارة عن معلومات، تعرف المعرفة نفسها كما تعكس المرآة نفسها عندما تكون خالية تماماً من أي محتوى، لذلك لا يكون الدين معلومات بل هو معرفة.
العلم أدنى أنواع المعرفة والدين أرقاها، الدين هو الفلسفة النهائية، هو المعرفة النهائية، لا يتعلق الفرق بين الإثنين بالروح، لأن الروح هي ذاتها، لكن الفرق هو في النقاء تحديداً، العلم ممزوج بكثير من الطين، بينما الدين جوهر نقيّ وشذاً نقيّ، لقد اختفى الطين وظهر زهر اللوتس، وفي النهاية سيختفي حتى زهر اللوتس ولن يبقى سوى الشذا، تلك هي المراحل الثلاث من المعرفة: الطين، اللوتس، الشذا، بإمكاننا إيضاح الطريق لك.
بالإمكان الإشارة إلى الطريق كما تشير الأصابع إلى القمر، ليست الأصابع قمراً لكن من الواضح أن بإمكانها الإشارة إلى القمر، هذه هي "النقاط السبع للتدريب الذهني" للمعلم العظيم (أتيشا) وهي عبارة عن أصابع، سبع أصابع تشير إلى القمر، لا تقع في مَصْيَدَةِ الأصابع ولا تجعلها تستحوذ عليك لأنها ليست الهدف، إن استحوذت عليك ستفقد الهدف، استخدم الأصابع وراقب إلى أين تشير ومن ثم انسها، من يأبه بالأصابع عندما يرى القمر؟ من يتذكر الأصابع عندما يرى الهدف الذي أشارت إليه، تصبح الأصابع مهملة أتوماتيكياً ومن ثم تختفي.
(أتيشا) واحد من المعلمين النادرين، وسبب ندرته هو أنه تعلم على يد ثلاثة من المعلمين المستنيرين، وهذا لم يحدث قبله ولا بعده، أن تصبح مريداً لثلاثة معلمين مُسْتَنرين أمر غير قابل للتصديق، لأن معلماً مستنيراً واحداً يكفي فكيف بثلاثة؟ هناك دلالة مجازية في هذه القصة وهي صحيحة وتاريخية أيضاً.
كان أول المعلمين الثلاثة هو (دراماكيرتي) وهو صوفيّ بوذي عظيم، وقد علّم (أتيشا) اللاعقل، وهي حالة الفراغ، علمه كيف يكون بدون تفكير وكيف يتخلص من محتويات عقله وبقي فارغاً، أما المعلم الثاني فكان (دارماراكشيتا) وهو صوفي بوذي آخر علّمه الحب والتعاطف، وكان المعلم الثالث (يوجين مايترايا) الصوفي البوذي الذي علمه فن تخليص الآخرين من المعاناة وإختزانها في القلب، علمه الحب كممارسة، الحب كفعل، حدث ذلك لأن أولئك المعلمين كانوا أصدقاء في السابق ثم بدؤوا البحث معاً واستمروا معاً وبقوا معاً بعدما حقق كل منهم هدفه.
أصبح (أتيشا) تلميذ (دارماكيرتي) وقد قال له: "سوف أعلمك المبدأ الأول، وبعدها تذهب إلى (دارماركاشيتا) من أجل المبدأ الثاني، وسوف تذهب بعدها إلى (يوجين مايترايا) من أجل المبدأ الثالث، وبتلك الطريقة ستعرف الأوجه الثلاثة المطلقة للحقيقة، الأوجه الثلاثة – الثالوث – وبتلك الطريقة سوف تتعرف في كل شخص على أفضل حضورٍ لله وأكثر كمالاً...
كتاب الحكمة... بل هو كتاب حكم جاد بها عقل أوشو فأبدع فلسفة اخترقت كينونة الإنسان مستشفة ذلك العمق الذي هو ناءٍ عنه، لم يفطن الإستغراق فيه، لتتجلى له في أحلى صور الإنسان في وجوده... لقد عكف أوشو على الإستغراق في المعاني الفلسفية لكينونة الإنسان، اقترب منها أكثر وأكثر من خلال تعاليم ساعدته على بلوغ مرامه في بلوغ تلك الحكمة التي صاغ أبعادها ضمن هذه المحاضرات التي تضمنها هذا الكتاب، حيث تم إلقاء هذه المحاضرات ما بين 11/2/1979 وحتى 10/3/1979، وهي مؤلفة من 48 مقطعاً، وقد تم نشر الكتاب بهذا الشكل عام 1993، علماً أنه قد نشر سابقاً مجلدين، وأخيراً اصغ إلى هذه الحكمة: لا يمكنك أن تلقي بمسؤولياتك على شخص آخر لأن مسؤولياتك عليك وحدك، عليك أن تفكر وتشعر وتتأمل، عليك السير بإتجاه ذاتك ودعني أكرر قولي: ربما تمرّ بمشهد لم يمرّ به (أتيشا) أو غيره سابقاً...
نبذة الناشر:تحت عنوان (كتاب الحكمة) سيجد القارئ مجموع محاضرات للمعلم "أوشو" تم إلقاءها بين 11/2/1979 وحتى 10/3/1979 وهي مؤلفة من 28 مقطعاً، عرضت في الكتاب على شكل حوار (أسئلة وأجوبة) تمت بين أوشو وتلاميذه وأتباعه، ترتكز في مضمونها على تعاليم بوذا الهندي الذي كان أوشو واحداً من أتباعه مع آخرين تم عرض أفكارهم وتعاليمهم وصور عن حياتهم وسلوكاتهم في هذا الكتاب أمثال: "أتيشا" و"دار ماكيرتي" و"دار ماركشيتا" و"يوجين مايترايا" و"أناند مايرانا" وآخرون.
وفي هذا الكتاب أيضاً أجوبة لعدد من الظواهر والعلوم والأديان والمذاهب وتفسير لتصرفات البشر على هذا النحو أو ذاك، وكيف يمكن الوصول إلى أسمى حالة يتخلص فيها الإنسان من عبودية الأشياء، والإتجاه نحو الجوهر المفضي إلى معرفة الحقيقة.
ستتعلم من هذا الكتاب أشياء كثيرة، كيف وصل "أتيشا" إلى حالة اللاعقل، وهي حالة الفراغ، وكيف تعلم الحب كممارسة، الحبَ كفعل، وماذا قال "دار ماكيري" عن الثلاثة قواعد للفضيلة، وستكتشف علم السيتنالتا والشاكراس السبعة عشر، وكيف تصل عن طريق أوشو إلى مرتبة (السانياس) فن عيش الحياة بكل أبعادها، ستكون من ضمن أشخاص كثيرون مستعدون للذهاب بأنه مغايرة للبحث عن الحقيقة، للبحث عن الحبَ، للبحث عن الله...
يضم الكتاب (14) محاضرة جاءت للبحث تحت العناوين الآتية: "المثلث التعظيم"، "استنارة الزنبق"، "السيتنالتا والشاكراس السبعة عشر"، "الفرصة الأخيرة للتمردَ"، "نثر البذور البيضاء"، السانياس هم للأسود"، تعلَم المهارة"، "عزف منفرد على الفلوت لكرستنا مورتي"، "مراقبة المراقب"، "المعجزات هي حق مكتب بالولادة"، "الهجران من العالم"، "بوذا في الكتجر"، "لا تقم بمزحات خبيثة"، و"المعلمون الآخرون".

إقرأ المزيد
كتاب الحكمة
كتاب الحكمة
لـ أوشو
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 3,707

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أولاً، تعلم المقدمات، اعتبر جميع الظواهر أحلاماً، اختبر طبيعة الإدراك الذي لم يولد، اترك كل شيء حراً على هواه حتى العلاج ذاته، تجذّر في طبيعة المعرفة الأساسية، الجوهر، اعتبر الظواهر بين الجلسات أشباحاً، تدربوا بشكل جماعي على الأخذ والعطاء معاً، افعلوا هذا بإمتطاء هواس التنفس...
ثلاثة عناصر، ثلاثة سموم، ثلاث ...قواعد قواعد للفضيلة، تدرب بالعبارات على كل نموذج من نماذج السلوك، الدين ليس علماً كما هي علوم الفيزياء والكيمياء والرياضيات، لكنه لا يزال علماً لأنه يعبّر عن المعرفة القصوى.
إن كلمة علم تعني المعرفة، فإن لم يكن الدين علماً فأي علم سواه؟ إنه المعرفة الأسمى والأنقى، العلم العاديّ هو معلومات وليس معرفة، بينما الدين هو المعرفة بحدّ ذاتها، العلم العاديّ يهتم بالأشياء، إنه يعرف شيئاً، لذلك يكون عبارة عن معلومات، تعرف المعرفة نفسها كما تعكس المرآة نفسها عندما تكون خالية تماماً من أي محتوى، لذلك لا يكون الدين معلومات بل هو معرفة.
العلم أدنى أنواع المعرفة والدين أرقاها، الدين هو الفلسفة النهائية، هو المعرفة النهائية، لا يتعلق الفرق بين الإثنين بالروح، لأن الروح هي ذاتها، لكن الفرق هو في النقاء تحديداً، العلم ممزوج بكثير من الطين، بينما الدين جوهر نقيّ وشذاً نقيّ، لقد اختفى الطين وظهر زهر اللوتس، وفي النهاية سيختفي حتى زهر اللوتس ولن يبقى سوى الشذا، تلك هي المراحل الثلاث من المعرفة: الطين، اللوتس، الشذا، بإمكاننا إيضاح الطريق لك.
بالإمكان الإشارة إلى الطريق كما تشير الأصابع إلى القمر، ليست الأصابع قمراً لكن من الواضح أن بإمكانها الإشارة إلى القمر، هذه هي "النقاط السبع للتدريب الذهني" للمعلم العظيم (أتيشا) وهي عبارة عن أصابع، سبع أصابع تشير إلى القمر، لا تقع في مَصْيَدَةِ الأصابع ولا تجعلها تستحوذ عليك لأنها ليست الهدف، إن استحوذت عليك ستفقد الهدف، استخدم الأصابع وراقب إلى أين تشير ومن ثم انسها، من يأبه بالأصابع عندما يرى القمر؟ من يتذكر الأصابع عندما يرى الهدف الذي أشارت إليه، تصبح الأصابع مهملة أتوماتيكياً ومن ثم تختفي.
(أتيشا) واحد من المعلمين النادرين، وسبب ندرته هو أنه تعلم على يد ثلاثة من المعلمين المستنيرين، وهذا لم يحدث قبله ولا بعده، أن تصبح مريداً لثلاثة معلمين مُسْتَنرين أمر غير قابل للتصديق، لأن معلماً مستنيراً واحداً يكفي فكيف بثلاثة؟ هناك دلالة مجازية في هذه القصة وهي صحيحة وتاريخية أيضاً.
كان أول المعلمين الثلاثة هو (دراماكيرتي) وهو صوفيّ بوذي عظيم، وقد علّم (أتيشا) اللاعقل، وهي حالة الفراغ، علمه كيف يكون بدون تفكير وكيف يتخلص من محتويات عقله وبقي فارغاً، أما المعلم الثاني فكان (دارماراكشيتا) وهو صوفي بوذي آخر علّمه الحب والتعاطف، وكان المعلم الثالث (يوجين مايترايا) الصوفي البوذي الذي علمه فن تخليص الآخرين من المعاناة وإختزانها في القلب، علمه الحب كممارسة، الحب كفعل، حدث ذلك لأن أولئك المعلمين كانوا أصدقاء في السابق ثم بدؤوا البحث معاً واستمروا معاً وبقوا معاً بعدما حقق كل منهم هدفه.
أصبح (أتيشا) تلميذ (دارماكيرتي) وقد قال له: "سوف أعلمك المبدأ الأول، وبعدها تذهب إلى (دارماركاشيتا) من أجل المبدأ الثاني، وسوف تذهب بعدها إلى (يوجين مايترايا) من أجل المبدأ الثالث، وبتلك الطريقة ستعرف الأوجه الثلاثة المطلقة للحقيقة، الأوجه الثلاثة – الثالوث – وبتلك الطريقة سوف تتعرف في كل شخص على أفضل حضورٍ لله وأكثر كمالاً...
كتاب الحكمة... بل هو كتاب حكم جاد بها عقل أوشو فأبدع فلسفة اخترقت كينونة الإنسان مستشفة ذلك العمق الذي هو ناءٍ عنه، لم يفطن الإستغراق فيه، لتتجلى له في أحلى صور الإنسان في وجوده... لقد عكف أوشو على الإستغراق في المعاني الفلسفية لكينونة الإنسان، اقترب منها أكثر وأكثر من خلال تعاليم ساعدته على بلوغ مرامه في بلوغ تلك الحكمة التي صاغ أبعادها ضمن هذه المحاضرات التي تضمنها هذا الكتاب، حيث تم إلقاء هذه المحاضرات ما بين 11/2/1979 وحتى 10/3/1979، وهي مؤلفة من 48 مقطعاً، وقد تم نشر الكتاب بهذا الشكل عام 1993، علماً أنه قد نشر سابقاً مجلدين، وأخيراً اصغ إلى هذه الحكمة: لا يمكنك أن تلقي بمسؤولياتك على شخص آخر لأن مسؤولياتك عليك وحدك، عليك أن تفكر وتشعر وتتأمل، عليك السير بإتجاه ذاتك ودعني أكرر قولي: ربما تمرّ بمشهد لم يمرّ به (أتيشا) أو غيره سابقاً...
نبذة الناشر:تحت عنوان (كتاب الحكمة) سيجد القارئ مجموع محاضرات للمعلم "أوشو" تم إلقاءها بين 11/2/1979 وحتى 10/3/1979 وهي مؤلفة من 28 مقطعاً، عرضت في الكتاب على شكل حوار (أسئلة وأجوبة) تمت بين أوشو وتلاميذه وأتباعه، ترتكز في مضمونها على تعاليم بوذا الهندي الذي كان أوشو واحداً من أتباعه مع آخرين تم عرض أفكارهم وتعاليمهم وصور عن حياتهم وسلوكاتهم في هذا الكتاب أمثال: "أتيشا" و"دار ماكيرتي" و"دار ماركشيتا" و"يوجين مايترايا" و"أناند مايرانا" وآخرون.
وفي هذا الكتاب أيضاً أجوبة لعدد من الظواهر والعلوم والأديان والمذاهب وتفسير لتصرفات البشر على هذا النحو أو ذاك، وكيف يمكن الوصول إلى أسمى حالة يتخلص فيها الإنسان من عبودية الأشياء، والإتجاه نحو الجوهر المفضي إلى معرفة الحقيقة.
ستتعلم من هذا الكتاب أشياء كثيرة، كيف وصل "أتيشا" إلى حالة اللاعقل، وهي حالة الفراغ، وكيف تعلم الحب كممارسة، الحبَ كفعل، وماذا قال "دار ماكيري" عن الثلاثة قواعد للفضيلة، وستكتشف علم السيتنالتا والشاكراس السبعة عشر، وكيف تصل عن طريق أوشو إلى مرتبة (السانياس) فن عيش الحياة بكل أبعادها، ستكون من ضمن أشخاص كثيرون مستعدون للذهاب بأنه مغايرة للبحث عن الحقيقة، للبحث عن الحبَ، للبحث عن الله...
يضم الكتاب (14) محاضرة جاءت للبحث تحت العناوين الآتية: "المثلث التعظيم"، "استنارة الزنبق"، "السيتنالتا والشاكراس السبعة عشر"، "الفرصة الأخيرة للتمردَ"، "نثر البذور البيضاء"، السانياس هم للأسود"، تعلَم المهارة"، "عزف منفرد على الفلوت لكرستنا مورتي"، "مراقبة المراقب"، "المعجزات هي حق مكتب بالولادة"، "الهجران من العالم"، "بوذا في الكتجر"، "لا تقم بمزحات خبيثة"، و"المعلمون الآخرون".

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
كتاب الحكمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: متيم الضايع
لغة: عربي
طبعة: 8
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 303
مجلدات: 1
ردمك: 9789933477615

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: addnanali2018@gmail.com شاهد كل تعليقاتي
  رجل هندي أصلي - 18/10/41
دخيلك يا اوشو غني أرقص أفرح تأمل تزوج ألعب أسهر أجري أحضن كتب أوشو رائع ان نقرأها في غرف النوم ولكن الأروع في حضن الطبيعة الخلابة أشكر مكتبة النيل والفرات على توفير هذه الكتب القيمة العظيمة للعالم العربي