من الجنس إلى الضمير الكوني
(0)    
المرتبة: 3,332
تاريخ النشر: 01/01/2016
الناشر: دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة نيل وفرات:"الحب من أصل الإنسان وموجود فيه ولا يمكن شراؤه أو استيراده من الخارج، إنه موجود كأريج الحياة.. في كل شيء وفي كل مكان هناك حب.. لا تحاول البحث عن الحب والتودد إليه... إنه عمل مضلل وغير مجدي". لعل هذا المقتبس من كتاب "من الجنس إلى الضمير الكوني" للمعلم والفيلسوف ..."أوشو" يجعل القارئ يدرك أن الحب هو من طبيعة الإنسان ومتأصل فيه، على شرط يضعه أوشو! "إزالة تلك العوائق بوعي وإدراك سيتدفق الحب فينا" ولكن، ما هي العوائق التي وضعها الإنسان؟ "إن العائق الأهم والأبرز هو معاداة الجنس، وهذا كفيل وحده بتحطيم أيه إمكانية لولادة الحب في الإنسان" بهذه العبارات يتحدث أوشو عن الحب في محاولة لإزالة بعض الإفتراضات والمسلمات الخاطئة عن الجنس والشهوة فيقول "لن نكون قادرين على فهم الحب وتذوقه ما دامت هذه النظريات المظللة متأصلة فينا، ما دمنا نعاني من هذه المبادئ فكل ما سنقوله عن الحب يبقى ناقصاً وضائعاً؟ يبقى وهماً..." وللتركيز على هذه الحقائق واللاحقائق وغيرها تحدث أوشو في هذا الكتاب مطولاً عن الحب، والجنس والشهوة من خلال سبعة عناوين هي: 1- من الجنس إلى الحب، 2- كيف لي أن ألغي ذاتي؟، 3- من الكتب إلى الإنعتاق، 4- التأمل، 5- ذرة من جنس، 6- من الشهوة إلى الضمير الكوني، 7- مستويات الجنس. إقرأ المزيد