لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ناي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,092

ناي
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
ناي
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الحب يأتينا فيصيبنا في مقتل... يأتي بلا إستئذان!! يدخل قلوبنا دون أن يقرع الباب، وعجباً كيف نرحب به!! يسكن فينا ولا يتركنا إلا وقد ترك جرحاً لا يشفيه سواه... نتساءل في قرارة أنفسنا عنه ونختار في وصفه!!... هل هو مصلحة أم حاجة أم حالة؟!!!... تساؤلات كانت تقفز إلى رأس ...ذلك العاشق المتمرد، الواقف وحيداً وأفكاره... هناك على تلِّ مرتفع، يشاهد منه بيروت المترفة بالأنوار... ونظرة سارحة إلى بحر لبنان... يستعيد بذاكرته ما مر به خلال يومه الأول في عمله الجديد كمدير للعلاقات العامة في إحدى شركات التأمين اللبنانية، آخذاً على عاتقه أن يقفل باب الحب أمام قلبه الجريح... ألاّ يتعلق بأي زميلة له في العمل، حرصاً على عواطفه من الإنتحار...
فحبيبته المتعالية التي كانت تعمل معه في الشركة، قسم المحاسبة، تركته عاشقاً مع وقف التنفيذ! لفترة بقي شاخصاً، يستعرض آخر لقاءاتهما.... كيف كانت ساحرة بأناقتها عندما جلست قرية - أثناء إستراحة الغداء - تختلس نظرة تلو أخرى إلى شفتيه الرشيقتي الكلمات، يخبرها عن أهدافه، تطلعاته، حلم حياته... باب أسراره يفتح على مصراعيه، رامياً قفله في بحر عينيها الزرقاوين، يحاول أن يبدأ إعترافاته، ولكنه يحجب عما يجول في خاطره، خوف الصدّ أو عدم الردّ، ما كان إمتناعه وتردده إلا بعد أن رآها شاردة، ترحل بأفكارها إلى البعيد، ونظراتها الملونة بالحب تكاد تفضحها!! غامضة، قليلة الكلام، سارحة في سكون، كأن في صحتها وهدوئها الكثير من ضجيج الأسرار!! للحظات طوال بقيت هكذا!! إلى أن استدركت نفسها، أخذت هاتفها ومفاتيحها قالت وهي تهبّ واقفة: هيا بنا لقد تأخرت، لدي عمل كثير...".
إنها ناي وأنه تيم... ومن رحم المعاناة يولد الحب، صغيراً كالطفولة ويكبر، والطفولة مرتكز يبنى عليه المستقبل... ومن وحي هذه الخواطر تتداعى خواطر... وتتوارد خيالات تومئ بإلحاح إلى نسج قصة... قصة حب جمعت بين ناي وتيم... وكما هي الحياة... تعطي وتمنع وتمسح على الخدّ وتصفع... كذلك هي تلك قصة ذاك الحب الذي عانى كلٌّ من ناي وتيمّ للوصول إلى خواتيمه السعيدة ما عاناه...
قصة امتزجت بالواقع... فأخذت السياسة والدين والعادات والتقاليد والإنسانية والطبقية... كلّ أخذ موقعه وحظه في هذه الرواية ضمن أسلوب سردي محبب ومناخات، روائية تحث القارئ على المضي بإستمتاع إلى نهاياتها.
نبذة الناشر:جلست تعزفُ على نايها «نايُ» / نغماتٍ خافتة إلّا نغمتينِ.. الأولى فيها نشازُ .. والثانية مسكُ الختام.. / وشابّانِ، يتساءلانِ، يتحاربانِ، يتصادقانِ، يتقاسمانِ كلّ الأماني..أهو «مجد» من يفوز بقلبِها؟!! أم أنّهُ «تيم» من يأخذها إلى.. برِّ الأمانِ؟!!

إقرأ المزيد
ناي
ناي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,092

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"الحب يأتينا فيصيبنا في مقتل... يأتي بلا إستئذان!! يدخل قلوبنا دون أن يقرع الباب، وعجباً كيف نرحب به!! يسكن فينا ولا يتركنا إلا وقد ترك جرحاً لا يشفيه سواه... نتساءل في قرارة أنفسنا عنه ونختار في وصفه!!... هل هو مصلحة أم حاجة أم حالة؟!!!... تساؤلات كانت تقفز إلى رأس ...ذلك العاشق المتمرد، الواقف وحيداً وأفكاره... هناك على تلِّ مرتفع، يشاهد منه بيروت المترفة بالأنوار... ونظرة سارحة إلى بحر لبنان... يستعيد بذاكرته ما مر به خلال يومه الأول في عمله الجديد كمدير للعلاقات العامة في إحدى شركات التأمين اللبنانية، آخذاً على عاتقه أن يقفل باب الحب أمام قلبه الجريح... ألاّ يتعلق بأي زميلة له في العمل، حرصاً على عواطفه من الإنتحار...
فحبيبته المتعالية التي كانت تعمل معه في الشركة، قسم المحاسبة، تركته عاشقاً مع وقف التنفيذ! لفترة بقي شاخصاً، يستعرض آخر لقاءاتهما.... كيف كانت ساحرة بأناقتها عندما جلست قرية - أثناء إستراحة الغداء - تختلس نظرة تلو أخرى إلى شفتيه الرشيقتي الكلمات، يخبرها عن أهدافه، تطلعاته، حلم حياته... باب أسراره يفتح على مصراعيه، رامياً قفله في بحر عينيها الزرقاوين، يحاول أن يبدأ إعترافاته، ولكنه يحجب عما يجول في خاطره، خوف الصدّ أو عدم الردّ، ما كان إمتناعه وتردده إلا بعد أن رآها شاردة، ترحل بأفكارها إلى البعيد، ونظراتها الملونة بالحب تكاد تفضحها!! غامضة، قليلة الكلام، سارحة في سكون، كأن في صحتها وهدوئها الكثير من ضجيج الأسرار!! للحظات طوال بقيت هكذا!! إلى أن استدركت نفسها، أخذت هاتفها ومفاتيحها قالت وهي تهبّ واقفة: هيا بنا لقد تأخرت، لدي عمل كثير...".
إنها ناي وأنه تيم... ومن رحم المعاناة يولد الحب، صغيراً كالطفولة ويكبر، والطفولة مرتكز يبنى عليه المستقبل... ومن وحي هذه الخواطر تتداعى خواطر... وتتوارد خيالات تومئ بإلحاح إلى نسج قصة... قصة حب جمعت بين ناي وتيم... وكما هي الحياة... تعطي وتمنع وتمسح على الخدّ وتصفع... كذلك هي تلك قصة ذاك الحب الذي عانى كلٌّ من ناي وتيمّ للوصول إلى خواتيمه السعيدة ما عاناه...
قصة امتزجت بالواقع... فأخذت السياسة والدين والعادات والتقاليد والإنسانية والطبقية... كلّ أخذ موقعه وحظه في هذه الرواية ضمن أسلوب سردي محبب ومناخات، روائية تحث القارئ على المضي بإستمتاع إلى نهاياتها.
نبذة الناشر:جلست تعزفُ على نايها «نايُ» / نغماتٍ خافتة إلّا نغمتينِ.. الأولى فيها نشازُ .. والثانية مسكُ الختام.. / وشابّانِ، يتساءلانِ، يتحاربانِ، يتصادقانِ، يتقاسمانِ كلّ الأماني..أهو «مجد» من يفوز بقلبِها؟!! أم أنّهُ «تيم» من يأخذها إلى.. برِّ الأمانِ؟!!

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
ناي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 253
مجلدات: 1
ردمك: 9786144322130

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين