لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الخيل تموت واقفة أو ما تبقى من ذاكرة فير...

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 392,078

الخيل تموت واقفة أو ما تبقى من ذاكرة فير...
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الخيل تموت واقفة أو ما تبقى من ذاكرة فير...
تاريخ النشر: 31/10/2013
الناشر: منشورات ضفاف، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:بإيقاع سردي بطيء وعبر استخدام تقنية التذكر والإسترجاع يرصد الروائي الجزائري عبد القادر بن سالم التحولات البطيئة التي طاولت حياة القبائل في بلاده قبل وبعد الثورة التحريرية. فيعود بنا إلى عالم "القفل"، حيث هاجرت ثلة من أقوياء القبيلة وفرسانها، في اتجاه الساحل من أجل الحصول على الرزق والمال، أو ...ما يسمى بالسعي، حيث كان الرجال يلاقوا الأهوال والصعاب، ولكن من دون أن يتراجعوا أو يملوا، فيحضر في الرواية شخصية الحاج منصور، وامعمر لدريسي وأمبارك الماصة الذين يشكلون ذاكرة المكان في (واد قير) الذي نسجت الذاكرة حوله الأساطير والقصص، والمغامرات التي كان يخوضها الأهالي مع كل موسم فيضان، يغمر فيها الأرض "ظل الواد رمزاً للحياة وللموت في آن، يحبه الناس ويبغضونه، عطوف كأب مرهف الإحساس، حين يهبهم الخصب والنماء، ويحوّل أرضهم إلى جنة خضراء ...، وجبار حين يهيج، فيحوّل السهل إلى رماد ...".
في هذا الفضاء الروائي تدور الرواية وتتنقل بين الأزمنة والأمكنة والحكايات، وقد تخلط بين التاريخ والأسطورة، الحقيقة والخيال، مع غياب الحوار المباشر في الرواية، فالراوي العليم هو الذي يحكي دائماً، ويذكر أسماء الأماكن والقرى، ويحدد التواريخ، ويصوّر العادات والتقاليد والطقوس الشعبية، التي يبلغ الحكي فيها حد الشعر حين تحضر إلى الذاكرة أهازيج الفلاحين الجميلة: "زرعي يا عوج الرقاب / وحمات عليك القابلة / نبغي لك سرية أرجال / تمشي وتجي كيف أجمال / غابمناجلها طائبة". وبهذا يأخذ الروائي مذلقة الحياة اليومية ويوظفها توظيفاً فنياً في الرواية، فعرف كيف يحافظ على التوازن بين المادة الأنثروبولوجية وإعادة توظيفها روائياً، فأضاف إلى الذاكرة العربية والجزائرية عملاً جديداً يستحق القراءة.

إقرأ المزيد
الخيل تموت واقفة أو ما تبقى من ذاكرة فير...
الخيل تموت واقفة أو ما تبقى من ذاكرة فير...
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 392,078

تاريخ النشر: 31/10/2013
الناشر: منشورات ضفاف، منشورات الاختلاف
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:بإيقاع سردي بطيء وعبر استخدام تقنية التذكر والإسترجاع يرصد الروائي الجزائري عبد القادر بن سالم التحولات البطيئة التي طاولت حياة القبائل في بلاده قبل وبعد الثورة التحريرية. فيعود بنا إلى عالم "القفل"، حيث هاجرت ثلة من أقوياء القبيلة وفرسانها، في اتجاه الساحل من أجل الحصول على الرزق والمال، أو ...ما يسمى بالسعي، حيث كان الرجال يلاقوا الأهوال والصعاب، ولكن من دون أن يتراجعوا أو يملوا، فيحضر في الرواية شخصية الحاج منصور، وامعمر لدريسي وأمبارك الماصة الذين يشكلون ذاكرة المكان في (واد قير) الذي نسجت الذاكرة حوله الأساطير والقصص، والمغامرات التي كان يخوضها الأهالي مع كل موسم فيضان، يغمر فيها الأرض "ظل الواد رمزاً للحياة وللموت في آن، يحبه الناس ويبغضونه، عطوف كأب مرهف الإحساس، حين يهبهم الخصب والنماء، ويحوّل أرضهم إلى جنة خضراء ...، وجبار حين يهيج، فيحوّل السهل إلى رماد ...".
في هذا الفضاء الروائي تدور الرواية وتتنقل بين الأزمنة والأمكنة والحكايات، وقد تخلط بين التاريخ والأسطورة، الحقيقة والخيال، مع غياب الحوار المباشر في الرواية، فالراوي العليم هو الذي يحكي دائماً، ويذكر أسماء الأماكن والقرى، ويحدد التواريخ، ويصوّر العادات والتقاليد والطقوس الشعبية، التي يبلغ الحكي فيها حد الشعر حين تحضر إلى الذاكرة أهازيج الفلاحين الجميلة: "زرعي يا عوج الرقاب / وحمات عليك القابلة / نبغي لك سرية أرجال / تمشي وتجي كيف أجمال / غابمناجلها طائبة". وبهذا يأخذ الروائي مذلقة الحياة اليومية ويوظفها توظيفاً فنياً في الرواية، فعرف كيف يحافظ على التوازن بين المادة الأنثروبولوجية وإعادة توظيفها روائياً، فأضاف إلى الذاكرة العربية والجزائرية عملاً جديداً يستحق القراءة.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الخيل تموت واقفة أو ما تبقى من ذاكرة فير...

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 104
مجلدات: 1
ردمك: 9786140210677

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين