لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المعرفة والارتياب ؛ المساءلة الارتيابية لقيمة المعرفة عند نيتشه وامتداداتها في الفكر الفلسفي المعاصر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,994

المعرفة والارتياب ؛ المساءلة الارتيابية لقيمة المعرفة عند نيتشه وامتداداتها في الفكر الفلسفي المعاصر
22.10$
26.00$
%15
الكمية:
المعرفة والارتياب ؛ المساءلة الارتيابية لقيمة المعرفة عند نيتشه وامتداداتها في الفكر الفلسفي المعاصر
تاريخ النشر: 10/09/2013
الناشر: منتدى المعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الإمام الخامنئي في معنى حاكمية الإسلام: "إن مشروع الحكومة الإسلامية التي دعا إليها الإمام الخميني وتريدون تثبيتها وتدوينها وتبيينها، لا تتحول عن غير ولي وإرادة إلى حكومة غير إسلامية.
وهذه هي النكتة المطروحة في هذا التحدي الفكري فيما بيننا وخصومنا على الصعيد العالمي، ويتابع قائلاً: "إن خصومنا لا يعارضون ...من يحمل إسم الإسلام ويحكم في مكان ما، وإنما المهم بالنسبة لهم هو أن يتولى الدين إدارة شؤون المجتمع، ويطرح فكراً جديداً للعالم، ولهذا يجب عليكم الإلتفات إلى أن الحكومة الإسلامية، وولاية الفقيه التي أبدعها الإمام الخميني وطرحها أمام العالم هي تلك الحكومة الإسلامية التي تعني حاكمية الإسلام والدين والشريعة، وهذا المعنى يجب أن يفهم جيداً.
من الممكن أن يسعى فقهاؤنا وفضلاؤنا إلى تنقية الشريعة مما يوجد في فقهنا من نقاط ضعف ونواقص، فهذا بحث آخر، إلا أن ما يجب طرحه - وهو ما يمثل رأي الإمام الخميني قطعاً - هو أن تملأ أجواء المجتمع بالشريعة والفقه والأحكام والعمل الإسلامي، ولم يقبل بديل عن ذلك تحت أية حالة كانت.
وهكذا يمضي السيد علي خامنئي في عرض الكثير من المفاهيم المهمة والقضايا الحساسة في خطاباته وبياناته التي لم تحظ بكتاب مستقل؛ من هنا جاءت فكرة هذا الكتاب، الذي جاء بمثابة محاولة لدراسة ومراجعة مجموعة من محاضرات وخطابات وبيانات الإمام الخامنئي التي ألقاها في مناسبات مختلفة على مدى (18 سنة) وتم تنظيمها من هذا المؤلف بأجزائه الثلاثة التي تحمل عدة عناوين.
ليأخذ الكتاب بمضمونه إلهام طابعاً علمياً مهنياً يحمل صفة التأليف والتحقيق، وسوف يرى القارئ ومن خلال محاضرات الخامنئي هذه بأن الحكومة الإسلامية في إيران، وكما وضعها، من الدول النادرة التي تراعي كافة القوانين الإدارية والدستورية بما يتناسب مع الكتاب الكريم والسنّة الشريفة، خاصة فيما يتعلق بالأمور الإقتصادية والقضائية، ولعل ذلك يعود إلى تركيبة النظام الإسلامي الذي أسسه الإمام الخميني، إذ يتألف النظام الإسلامي، وكما يوضح الإمام الخامنئي في محاضراته هذه، من هرمية مختلفة عن الأنظمة الدولية المتبعة، فإذا أردت حكومة الفقيه، فالجمهورية الإسلامية حكومة الفقيه العادل الذي يستلهم من كتاب الله تعالى كافة الأحكام الإسلامية، وإن أردت حكومة الشعب أو الديموقراطية فالجمهورية الإسلامية هي حكومة الشعب، إذ أن السلطة التشريعية (مجلس النواب) منتخب من الشعب، والسلطة التنفيذية (رئيس الدولة) أيضاً ينتخبها الشعب، ومجلس الخبراء (الذي يعين ولي الفقيه) ينتخب أيضاً من الشعب، وإذا أردت العمل، وأيضاً كما سيأتي بيانه في هذه المحاضرات، فإن الجمهورية الإسلامية تنفرد في أن السلطة القضائية سلطة مستقلة عن السلطة التنفيذية مما جعلها تراقب كل أعمال الحكومة وتتخذ بحقها الإجراءات اللازمة.
وإلى هذا جانب ما جاء في مواصفات الدولة الإسلامية الإيرانية والتي جاءت محققة في أسسها حاكمية الإسلام، فإن هناك حديث عن السياسة الخارجية والتقنية العلمية التي تتمتع بها إيران الإسلام في الزمن الراهن، كما وعن السياسة الداخلية للنظام الإسلامي ثم عن المنظومة العلمية والتقنية التي تتمتع بها إيران الإسلام منذ إنطلاقة الثورة الإسلامية وحتى اليوم.
نبذة الناشر:"إن سؤال المعرفة عن الذّات بتحقيب نواتجها المعرفية ووسائلها الإدراكية وقيمتها، إضافة إلى الحياة بالمعنى الذي خّمنها فيه نيتشه، علامة فارقة على زعزعة يقينيات وثوابت مُتأصّلة في الذّاكرة الفلسفية كتخصيص الإنسان بِوصْفِ التفكُّرِ، وتوجيه هذا الوصف التّفكُّري نحو إكتناه جوهر الحقيقة القُصْوى، وإعتبار هذه الحقيقة جوهرانية مُنْفَصلة عن الصَّيرورة وواحدة ومُتعالية.
إن سؤال معرفة الحقيقة هذا حَقيق علينا إستشكاله من مداخله ومخارجه، ومُرادنا بالمداخل المعنى الذي خلعه نيتشه على مشكلة المعرفة والمساءلة الإرتيابية لقيمتها، ونقصد بالمخارج إمتداد هذه المساءلة وإنفراط حبّاتها في التفكّرات الفلسفية التي تَلَتْها، إلا أن ملمح هذا الإمتداد الذي مارسته المساءلة الإرتيابية لقيمة معرفة الحقيقة، عند نيتشه، هو مخْصُوصية المُتلقي الذي تجاوز أفق الثقافة الغربية ليُعانق هم الثقافة العربية وما يُنْخُر جِسْمَها من أزمات، وما يَلُوح في أفُقِ مُتغيّاها من إرادة التحرُّر والنَّهضة والتحضّر ومجاوزة ثقافة الإنحطاط.
تأتي أهمية إشكالية الدراسة في أنها تستجمع في تحليلتها الدّلالة الثنائية في مسألة "المفاهيم المُقارنة"، بمعنى أن دوائر إنشغالها تدخل في رصد وتحليل الآلية والمهمة التي جرى فيها الأخذ بمفاهيم نيتشه في مشكلة قيمة المعرفة والحقيقة إلى فروع معرفية أخرى، وذلك من داخل الفكر المشترك، أي الثقافة الغربية وأصولها أولاً، والبحث أيضاً في المسوّغات التي تأدّت بالفكر العربي المعاصر إلى الإعجاب بفلسفة "السائل الكبير" وتشغيل مفاهيمه بحثاً عن التحرُّر ودروب الدُّخول إلى دورة حضارية ونهضوية جديدة، وتجديد أنظمة المعرفة التقليدية، أو المواجهة مع أفكاره بإعتباره مسؤولاً عن المآلات العدمية التي تطبع الفكر الفلسفي المعاصر ثانياً".

إقرأ المزيد
المعرفة والارتياب ؛ المساءلة الارتيابية لقيمة المعرفة عند نيتشه وامتداداتها في الفكر الفلسفي المعاصر
المعرفة والارتياب ؛ المساءلة الارتيابية لقيمة المعرفة عند نيتشه وامتداداتها في الفكر الفلسفي المعاصر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 27,994

تاريخ النشر: 10/09/2013
الناشر: منتدى المعارف
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يقول الإمام الخامنئي في معنى حاكمية الإسلام: "إن مشروع الحكومة الإسلامية التي دعا إليها الإمام الخميني وتريدون تثبيتها وتدوينها وتبيينها، لا تتحول عن غير ولي وإرادة إلى حكومة غير إسلامية.
وهذه هي النكتة المطروحة في هذا التحدي الفكري فيما بيننا وخصومنا على الصعيد العالمي، ويتابع قائلاً: "إن خصومنا لا يعارضون ...من يحمل إسم الإسلام ويحكم في مكان ما، وإنما المهم بالنسبة لهم هو أن يتولى الدين إدارة شؤون المجتمع، ويطرح فكراً جديداً للعالم، ولهذا يجب عليكم الإلتفات إلى أن الحكومة الإسلامية، وولاية الفقيه التي أبدعها الإمام الخميني وطرحها أمام العالم هي تلك الحكومة الإسلامية التي تعني حاكمية الإسلام والدين والشريعة، وهذا المعنى يجب أن يفهم جيداً.
من الممكن أن يسعى فقهاؤنا وفضلاؤنا إلى تنقية الشريعة مما يوجد في فقهنا من نقاط ضعف ونواقص، فهذا بحث آخر، إلا أن ما يجب طرحه - وهو ما يمثل رأي الإمام الخميني قطعاً - هو أن تملأ أجواء المجتمع بالشريعة والفقه والأحكام والعمل الإسلامي، ولم يقبل بديل عن ذلك تحت أية حالة كانت.
وهكذا يمضي السيد علي خامنئي في عرض الكثير من المفاهيم المهمة والقضايا الحساسة في خطاباته وبياناته التي لم تحظ بكتاب مستقل؛ من هنا جاءت فكرة هذا الكتاب، الذي جاء بمثابة محاولة لدراسة ومراجعة مجموعة من محاضرات وخطابات وبيانات الإمام الخامنئي التي ألقاها في مناسبات مختلفة على مدى (18 سنة) وتم تنظيمها من هذا المؤلف بأجزائه الثلاثة التي تحمل عدة عناوين.
ليأخذ الكتاب بمضمونه إلهام طابعاً علمياً مهنياً يحمل صفة التأليف والتحقيق، وسوف يرى القارئ ومن خلال محاضرات الخامنئي هذه بأن الحكومة الإسلامية في إيران، وكما وضعها، من الدول النادرة التي تراعي كافة القوانين الإدارية والدستورية بما يتناسب مع الكتاب الكريم والسنّة الشريفة، خاصة فيما يتعلق بالأمور الإقتصادية والقضائية، ولعل ذلك يعود إلى تركيبة النظام الإسلامي الذي أسسه الإمام الخميني، إذ يتألف النظام الإسلامي، وكما يوضح الإمام الخامنئي في محاضراته هذه، من هرمية مختلفة عن الأنظمة الدولية المتبعة، فإذا أردت حكومة الفقيه، فالجمهورية الإسلامية حكومة الفقيه العادل الذي يستلهم من كتاب الله تعالى كافة الأحكام الإسلامية، وإن أردت حكومة الشعب أو الديموقراطية فالجمهورية الإسلامية هي حكومة الشعب، إذ أن السلطة التشريعية (مجلس النواب) منتخب من الشعب، والسلطة التنفيذية (رئيس الدولة) أيضاً ينتخبها الشعب، ومجلس الخبراء (الذي يعين ولي الفقيه) ينتخب أيضاً من الشعب، وإذا أردت العمل، وأيضاً كما سيأتي بيانه في هذه المحاضرات، فإن الجمهورية الإسلامية تنفرد في أن السلطة القضائية سلطة مستقلة عن السلطة التنفيذية مما جعلها تراقب كل أعمال الحكومة وتتخذ بحقها الإجراءات اللازمة.
وإلى هذا جانب ما جاء في مواصفات الدولة الإسلامية الإيرانية والتي جاءت محققة في أسسها حاكمية الإسلام، فإن هناك حديث عن السياسة الخارجية والتقنية العلمية التي تتمتع بها إيران الإسلام في الزمن الراهن، كما وعن السياسة الداخلية للنظام الإسلامي ثم عن المنظومة العلمية والتقنية التي تتمتع بها إيران الإسلام منذ إنطلاقة الثورة الإسلامية وحتى اليوم.
نبذة الناشر:"إن سؤال المعرفة عن الذّات بتحقيب نواتجها المعرفية ووسائلها الإدراكية وقيمتها، إضافة إلى الحياة بالمعنى الذي خّمنها فيه نيتشه، علامة فارقة على زعزعة يقينيات وثوابت مُتأصّلة في الذّاكرة الفلسفية كتخصيص الإنسان بِوصْفِ التفكُّرِ، وتوجيه هذا الوصف التّفكُّري نحو إكتناه جوهر الحقيقة القُصْوى، وإعتبار هذه الحقيقة جوهرانية مُنْفَصلة عن الصَّيرورة وواحدة ومُتعالية.
إن سؤال معرفة الحقيقة هذا حَقيق علينا إستشكاله من مداخله ومخارجه، ومُرادنا بالمداخل المعنى الذي خلعه نيتشه على مشكلة المعرفة والمساءلة الإرتيابية لقيمتها، ونقصد بالمخارج إمتداد هذه المساءلة وإنفراط حبّاتها في التفكّرات الفلسفية التي تَلَتْها، إلا أن ملمح هذا الإمتداد الذي مارسته المساءلة الإرتيابية لقيمة معرفة الحقيقة، عند نيتشه، هو مخْصُوصية المُتلقي الذي تجاوز أفق الثقافة الغربية ليُعانق هم الثقافة العربية وما يُنْخُر جِسْمَها من أزمات، وما يَلُوح في أفُقِ مُتغيّاها من إرادة التحرُّر والنَّهضة والتحضّر ومجاوزة ثقافة الإنحطاط.
تأتي أهمية إشكالية الدراسة في أنها تستجمع في تحليلتها الدّلالة الثنائية في مسألة "المفاهيم المُقارنة"، بمعنى أن دوائر إنشغالها تدخل في رصد وتحليل الآلية والمهمة التي جرى فيها الأخذ بمفاهيم نيتشه في مشكلة قيمة المعرفة والحقيقة إلى فروع معرفية أخرى، وذلك من داخل الفكر المشترك، أي الثقافة الغربية وأصولها أولاً، والبحث أيضاً في المسوّغات التي تأدّت بالفكر العربي المعاصر إلى الإعجاب بفلسفة "السائل الكبير" وتشغيل مفاهيمه بحثاً عن التحرُّر ودروب الدُّخول إلى دورة حضارية ونهضوية جديدة، وتجديد أنظمة المعرفة التقليدية، أو المواجهة مع أفكاره بإعتباره مسؤولاً عن المآلات العدمية التي تطبع الفكر الفلسفي المعاصر ثانياً".

إقرأ المزيد
22.10$
26.00$
%15
الكمية:
المعرفة والارتياب ؛ المساءلة الارتيابية لقيمة المعرفة عند نيتشه وامتداداتها في الفكر الفلسفي المعاصر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 446
مجلدات: 1
ردمك: 9786144280522

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين