ضياع العرب بين النفط والذهب
(0)    
المرتبة: 175,973
تاريخ النشر: 01/01/2007
الناشر: دار زهران للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هل فرض على شعوبنا العربية الضيّاع والتّيه، في بيداء واسعة من حقول النفط وآبارها.. حتى أصبحنا نحترق بلهيب نارها وينعم العالم بدفء حرارتها...؟.
هل هو تيه جهالة بين كثبان شاسعة من ذهب أسود..؟؟.
الجواب: يجده القارئ الكريم في هذا الكتاب، ضمن دراسة ومقارنة لثروتي النفط والذهب، وما بينهما من صراع عالمي...
في أيلول .../ سبتمبر، سنة، 1966 كان يوسف بيدس يحاول فتح اعتمادات متكررة لشراء عشرات الأطنان من خام الذهب، لتصفيته بالتعاون مع شركة فرنسية، شبه رسمية، تمهيداً لتأسيس مصفاة للذهب في بيروت، بمباركة - وربما مشاركة - فرنسا (ديغول).
وفي تشرين الأول / أكتوبر، من نفس السنة، بعد أقل من شهر، كانت "اليد الخفيّة" تعمل على إفلاس قسري لبنك إنترا...
عمليّة ذهب على صعيد تجاري، انتهت بمأساة مروعة...
بنك أنترا تجرأ على الإقتراب من الستار الذهبي، فصعقه تيّار الذهب الذي تسيطر عليه الصهيونية العالمية...
القصّة الحقيقية، بما فيها من مستندات دامغة، وأسرار رهيبة، تنشر للمرة الأولى، في هذا الكتاب... إقرأ المزيد