لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشائعات ودور وسائل الإعلام في عصر المعلومات

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,274

الشائعات ودور وسائل الإعلام في عصر المعلومات
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
الشائعات ودور وسائل الإعلام في عصر المعلومات
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار أسامة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من الطبيعي أن تتهافت الدول وراء مصالحها، وأن تحاول القوات العسكرية كسب معاركها، وكذا حال الشركات التجارية، ولكن من المستهجن جداً أن يتماهى الإعلام مع الحكومات ومع الدول، وأن لا يستند في رؤيته وتحليله للوقائع والأحداث على منهج يكون الناس فيه هم المرجع ونقطة الإنطلاق.
لقد أثبتت التغطيات الكبرى التي ...أنجزتها كثير من وسائل الإعلام العالمي للأحداث في العقد الماضي أن خللاً واضحاً وبيناً قد هيمن على دور الإعلام، وعلى نظرته إلى نفسه، فما الذي حول الإعلام من سلطة رقيبة على السلطات، إلى مركز قوة منسجم مع مراكز القوى السياسية والإقتصادية متحد معها في الأهداف ومنسجم معها في الغايات؟.
وُصِف الإعلام بأنه السلطة الرابعة، لأن الآباء المؤسسين لهذه المهنة رسخوا قيماً وقواعد جعلوها دستوراً للصحفيين، ولعل ذلك كان حاضراً على الدوام في أعمال وتغطيات صحفيين كبار، فقد أدركوا منذ ولادة الإعلام الشعبي أن سلطة الإعلام تكمن في تمثيل مصالح الناس أمام السلطات الثلاث، فلا سلطة للإعلام من غير الناس.
يبدو أن تقديم النظرة التجارية فوق النظرة الحرفية للإعلام، وضع الربحية فوق كل إعتبار وجعل من المؤسسات الإعلامية شركات تجارية شديدة الإلتصاق بمراكز النفوذ، متماهية في كثير من الأحيان معها، ترتجي تعظيم الربح ولو على حساب أخلاقيات المهنة، عندها وقع إنفصام بين قيم الإعلام الأخلاقية ونزعته الربحية المنفعية، وفقد الإعلام روحه الجماهيرية لحساب مكاسب مادية عاجلة.
هذا الكتاب يحاول توصيف الإشاعة ودورها في تشكيل الرأي العام وتنفيذ أجندات محددة، حيث عرض المؤلف الموضوع بطريقة بحثية أكاديمية دون ترك العنان للرأي الشخصي في حجم الجرائم التي ارتكبت ضد الشعوب والجماعات.

إقرأ المزيد
الشائعات ودور وسائل الإعلام في عصر المعلومات
الشائعات ودور وسائل الإعلام في عصر المعلومات
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,274

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار أسامة للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:من الطبيعي أن تتهافت الدول وراء مصالحها، وأن تحاول القوات العسكرية كسب معاركها، وكذا حال الشركات التجارية، ولكن من المستهجن جداً أن يتماهى الإعلام مع الحكومات ومع الدول، وأن لا يستند في رؤيته وتحليله للوقائع والأحداث على منهج يكون الناس فيه هم المرجع ونقطة الإنطلاق.
لقد أثبتت التغطيات الكبرى التي ...أنجزتها كثير من وسائل الإعلام العالمي للأحداث في العقد الماضي أن خللاً واضحاً وبيناً قد هيمن على دور الإعلام، وعلى نظرته إلى نفسه، فما الذي حول الإعلام من سلطة رقيبة على السلطات، إلى مركز قوة منسجم مع مراكز القوى السياسية والإقتصادية متحد معها في الأهداف ومنسجم معها في الغايات؟.
وُصِف الإعلام بأنه السلطة الرابعة، لأن الآباء المؤسسين لهذه المهنة رسخوا قيماً وقواعد جعلوها دستوراً للصحفيين، ولعل ذلك كان حاضراً على الدوام في أعمال وتغطيات صحفيين كبار، فقد أدركوا منذ ولادة الإعلام الشعبي أن سلطة الإعلام تكمن في تمثيل مصالح الناس أمام السلطات الثلاث، فلا سلطة للإعلام من غير الناس.
يبدو أن تقديم النظرة التجارية فوق النظرة الحرفية للإعلام، وضع الربحية فوق كل إعتبار وجعل من المؤسسات الإعلامية شركات تجارية شديدة الإلتصاق بمراكز النفوذ، متماهية في كثير من الأحيان معها، ترتجي تعظيم الربح ولو على حساب أخلاقيات المهنة، عندها وقع إنفصام بين قيم الإعلام الأخلاقية ونزعته الربحية المنفعية، وفقد الإعلام روحه الجماهيرية لحساب مكاسب مادية عاجلة.
هذا الكتاب يحاول توصيف الإشاعة ودورها في تشكيل الرأي العام وتنفيذ أجندات محددة، حيث عرض المؤلف الموضوع بطريقة بحثية أكاديمية دون ترك العنان للرأي الشخصي في حجم الجرائم التي ارتكبت ضد الشعوب والجماعات.

إقرأ المزيد
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
الشائعات ودور وسائل الإعلام في عصر المعلومات

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 192
مجلدات: 1
ردمك: 9789957224868

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين