لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ الصين والشرق القديم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,750

تاريخ الصين والشرق القديم
17.50$
الكمية:
تاريخ الصين والشرق القديم
تاريخ النشر: 16/01/2013
الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:شكلت بلاد الصين وبقية دول جنوب شرق آسيا، حلماً كبيراً للوصول إليها براً وبحراً، للإطلاع على أهلها وطبائعهم ومنتجاتهم المختلفة الصناعية منها والزراعية، وكانت بلاد الصين هي الأبعد جغرافياً عن كل أرجاء العالم القديم في العصور الوسطى، قبل معرفة الطرق البحرية المؤدية إلى بلاد الصين عبر المحيط الهادي والتي ...حدثت بعد الإستكشافات الجغرافية.
لقد وصل العرب وغيرهم من بلدان غرب آسيا وأوروبا إلى مختلف بلدان جنوب شرقي آسيا ومنها بلاد الصين، فوجدوا ترحيباً غير متوقع من أهلها، فاستقبلوهم أحسن إستقبال، وقدموا لهم كل متطلبات الراحة والإقامة في هذه الأقطار، والشيء الذي تميز به سكان الصين وبقيمة دول جنوب شرق آسيا، هو روح تقبل الغير، بكل ما فيه من شكل أو لون أو معتقد أو دين أو طريقة أكل أو لباس، وهذه حالة نادرة قلما يملكها شعب من الشعوب في العالم، بعد العرب المسلمين، غير أهل هذه الدول، ولهذا شغلت هذه الدول سكانها بقضايا مفيدة، ولم تشغلهم بغيرها من الأمور التي تعقد حياتهم وتدخلهم في صراعات مع الأقوام الأخرى، قد تكون دينية أو عرقية، فتفرغوا للزراعة والصناعة وقدموا أفضل ما لديهم في هذا الجانب، فتطورت زراعة المنتجات المرغوبة في أقطار غرب آسيا وأفريقيا وأوروبا، فضلاً عن الصناعات المحلقة بها او المكملة لها، ونشطت صناعات كثيرة يأتي في مقدمتها الحرير الصيني الذي كان مضرب المثل في الجودة ودقة الصناعة والتلوين، فضلاً عن البورسلين (الفخار أو الخزف) الذي انتشرت صناعته في أغلب دول جنوب شرقي آسيا، لكن الفخار الصيني كان أبرزها جميعاً في الرقة والمتانة، ودقة النقش وروعته، ولا زال إلى الآن يحظى بكل تلك المكانة التي كان يتمتع بها في الماضي، فظلت الأواني والأقداح والزهريات وأواني تبخير العطور، وكانت أواني العطور الصينية واليابانية مضرب المثل والمنال، ولا تخلو دار من قدح صيني او ياباني أو تحفة من التحف المنتجة في هذه الأقطار، تضمها بيوت الملوك والأمراء والوزراء، أو تضمها المساجد والكنائس والأديرة في مختلف أرجاء العالم في العصور الوسطى.
ولأجل تناول هذا الموضوع القديم الحديث، تمّ تقسيم الكتاب إلى مقدمة وستة فصول: جاء الفصل الأول منها ليقدم نبذة مختصرة من تاريخ بلاد الصين في الماضي، (تاريخ الصين السياسي والحضاري القديم في عصر الأسر الحاكمة)، ثم جاء الفصل الثاني ليقدم (تاريخ الصين السياسي والإقتصادي الحديث والمعاصر)، ثم تطرق الفصل الثالث إلى دراسة بعض الممالك والإمبراطوريات في الشرق الأقصى مثل مملكة سيام، وتناول الفصل الرابع دراسة الإستعمار الحديث في منطقة جنوب شرق آسيا وتمويناتها السياسية والحضارية، في ماليزيا واليابان والفلبين وكوريا.
أما الفصل الخامس فقد تحدث عن أوضاع الجاليات الإسلامية في هذه المناطق والمشكلات التي تعانيها، فيما جاء الفصل السادس متناولاً موضوع (دراسة العلاقة بين الشرق الأقصى والعالم العربي عموماً والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص)، وقد تم التركيز على الناحية الإقتصادية، وذلك أن الإقتصاد أصبح عصب الحياة في الوقت الحاضر.

إقرأ المزيد
تاريخ الصين والشرق القديم
تاريخ الصين والشرق القديم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,750

تاريخ النشر: 16/01/2013
الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:شكلت بلاد الصين وبقية دول جنوب شرق آسيا، حلماً كبيراً للوصول إليها براً وبحراً، للإطلاع على أهلها وطبائعهم ومنتجاتهم المختلفة الصناعية منها والزراعية، وكانت بلاد الصين هي الأبعد جغرافياً عن كل أرجاء العالم القديم في العصور الوسطى، قبل معرفة الطرق البحرية المؤدية إلى بلاد الصين عبر المحيط الهادي والتي ...حدثت بعد الإستكشافات الجغرافية.
لقد وصل العرب وغيرهم من بلدان غرب آسيا وأوروبا إلى مختلف بلدان جنوب شرقي آسيا ومنها بلاد الصين، فوجدوا ترحيباً غير متوقع من أهلها، فاستقبلوهم أحسن إستقبال، وقدموا لهم كل متطلبات الراحة والإقامة في هذه الأقطار، والشيء الذي تميز به سكان الصين وبقيمة دول جنوب شرق آسيا، هو روح تقبل الغير، بكل ما فيه من شكل أو لون أو معتقد أو دين أو طريقة أكل أو لباس، وهذه حالة نادرة قلما يملكها شعب من الشعوب في العالم، بعد العرب المسلمين، غير أهل هذه الدول، ولهذا شغلت هذه الدول سكانها بقضايا مفيدة، ولم تشغلهم بغيرها من الأمور التي تعقد حياتهم وتدخلهم في صراعات مع الأقوام الأخرى، قد تكون دينية أو عرقية، فتفرغوا للزراعة والصناعة وقدموا أفضل ما لديهم في هذا الجانب، فتطورت زراعة المنتجات المرغوبة في أقطار غرب آسيا وأفريقيا وأوروبا، فضلاً عن الصناعات المحلقة بها او المكملة لها، ونشطت صناعات كثيرة يأتي في مقدمتها الحرير الصيني الذي كان مضرب المثل في الجودة ودقة الصناعة والتلوين، فضلاً عن البورسلين (الفخار أو الخزف) الذي انتشرت صناعته في أغلب دول جنوب شرقي آسيا، لكن الفخار الصيني كان أبرزها جميعاً في الرقة والمتانة، ودقة النقش وروعته، ولا زال إلى الآن يحظى بكل تلك المكانة التي كان يتمتع بها في الماضي، فظلت الأواني والأقداح والزهريات وأواني تبخير العطور، وكانت أواني العطور الصينية واليابانية مضرب المثل والمنال، ولا تخلو دار من قدح صيني او ياباني أو تحفة من التحف المنتجة في هذه الأقطار، تضمها بيوت الملوك والأمراء والوزراء، أو تضمها المساجد والكنائس والأديرة في مختلف أرجاء العالم في العصور الوسطى.
ولأجل تناول هذا الموضوع القديم الحديث، تمّ تقسيم الكتاب إلى مقدمة وستة فصول: جاء الفصل الأول منها ليقدم نبذة مختصرة من تاريخ بلاد الصين في الماضي، (تاريخ الصين السياسي والحضاري القديم في عصر الأسر الحاكمة)، ثم جاء الفصل الثاني ليقدم (تاريخ الصين السياسي والإقتصادي الحديث والمعاصر)، ثم تطرق الفصل الثالث إلى دراسة بعض الممالك والإمبراطوريات في الشرق الأقصى مثل مملكة سيام، وتناول الفصل الرابع دراسة الإستعمار الحديث في منطقة جنوب شرق آسيا وتمويناتها السياسية والحضارية، في ماليزيا واليابان والفلبين وكوريا.
أما الفصل الخامس فقد تحدث عن أوضاع الجاليات الإسلامية في هذه المناطق والمشكلات التي تعانيها، فيما جاء الفصل السادس متناولاً موضوع (دراسة العلاقة بين الشرق الأقصى والعالم العربي عموماً والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص)، وقد تم التركيز على الناحية الإقتصادية، وذلك أن الإقتصاد أصبح عصب الحياة في الوقت الحاضر.

إقرأ المزيد
17.50$
الكمية:
تاريخ الصين والشرق القديم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 298
مجلدات: 1
ردمك: 9789957920227

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين