لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديوان الأحوص الأنصاري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 358,943

ديوان الأحوص الأنصاري
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
ديوان الأحوص الأنصاري
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:الأحوص هو لقب عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عاصم، وهو ثلث ثلاثة نهضوا بالغزل في العصر الأموي، في الحجاز، نهضة واسعة، فجعلوها فناً وغرضاً مستقلاً، لا مطالع قصائد غرضها المدح أو الهجاء، أو الذم أو الإفتخار.
وكان حمّاد الراوية (من أعلم الناس فأيام العرب وأشعارها وأخبارها وأنسابها ...ولغاتها) يقدمه في النسيب، في حين جعله ابن سلاّم، في الطبقة السادسة من شعراء الإسلام، بعد ابن قيس الرقيات، وقبل جميل بن عبد الله بن معمر ونصيب.
نشأ كان مولده في قباء نحو 40هـ / 659م وفيها نشأ وكانت وفاته بين 104- 106هـ، وقيل أنه توفي في دمشق، نشأ شاباً متأنقاً عطراً، في زمان كانت المدينة تعج بالغناء واللهو، والمغنين والمغنيات، أهلته شاعريته لأن يكون نجماً لامعاً في دور الغناء، فدار شعره منها ما هو كفيل بإزعاجهم، دون أن يكون بينه وبينهم عداوة بالضرورة، فطبعه نزّاع الشر، حتى أصبح مكروهاً غريباً في قومه وغير قومه، يُتّقى لسانه بالعطايا والهدايا.
كانت أحلى أيامه مع عبد العزيز بن مروان أمير مصر (65- 85هـ) ومع الوليد بن عبد الملك (86- 96هـ) ومع يزيد بن عبد الملك، أما ديوانه فقد فُقِد مع ما فقد، وما ضمنه هذا الكتاب إنما هو تجميع لما في بطون كتب العربية، ومنه يلمس القارئ سهولة شعر هذا الشاعر، وإبتعاده عن الغريب والتعقيد، وكان أكثر شعره في الغزل الدقيق الصادق، والغزل الواقعي العابث، والمديح والهجاء.

إقرأ المزيد
ديوان الأحوص الأنصاري
ديوان الأحوص الأنصاري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 358,943

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار صادر للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:الأحوص هو لقب عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عاصم، وهو ثلث ثلاثة نهضوا بالغزل في العصر الأموي، في الحجاز، نهضة واسعة، فجعلوها فناً وغرضاً مستقلاً، لا مطالع قصائد غرضها المدح أو الهجاء، أو الذم أو الإفتخار.
وكان حمّاد الراوية (من أعلم الناس فأيام العرب وأشعارها وأخبارها وأنسابها ...ولغاتها) يقدمه في النسيب، في حين جعله ابن سلاّم، في الطبقة السادسة من شعراء الإسلام، بعد ابن قيس الرقيات، وقبل جميل بن عبد الله بن معمر ونصيب.
نشأ كان مولده في قباء نحو 40هـ / 659م وفيها نشأ وكانت وفاته بين 104- 106هـ، وقيل أنه توفي في دمشق، نشأ شاباً متأنقاً عطراً، في زمان كانت المدينة تعج بالغناء واللهو، والمغنين والمغنيات، أهلته شاعريته لأن يكون نجماً لامعاً في دور الغناء، فدار شعره منها ما هو كفيل بإزعاجهم، دون أن يكون بينه وبينهم عداوة بالضرورة، فطبعه نزّاع الشر، حتى أصبح مكروهاً غريباً في قومه وغير قومه، يُتّقى لسانه بالعطايا والهدايا.
كانت أحلى أيامه مع عبد العزيز بن مروان أمير مصر (65- 85هـ) ومع الوليد بن عبد الملك (86- 96هـ) ومع يزيد بن عبد الملك، أما ديوانه فقد فُقِد مع ما فقد، وما ضمنه هذا الكتاب إنما هو تجميع لما في بطون كتب العربية، ومنه يلمس القارئ سهولة شعر هذا الشاعر، وإبتعاده عن الغريب والتعقيد، وكان أكثر شعره في الغزل الدقيق الصادق، والغزل الواقعي العابث، والمديح والهجاء.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
ديوان الأحوص الأنصاري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سعدي ضناوي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9789953133256

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين