نحو رؤية شاملة للرواية العربية - القلق، التجريب، الإبداع
(0)    
المرتبة: 111,500
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: بدايات للطباعة والنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هاجسي الأساسي في هذه الحياة أن أخرمش، أن أجعل الناس قلقين، أن أقول لهم كم في هذه الحياة، التي نعيشها تحديداً، من المرارات والخيبات، وكم فيها من المسرات المسروقة، وبالتالي يجب أن نحاول أن نكون أكثر شجاعة وأكثر وعياً من أجل صياغة حياة جديدة لا تسيطر عليها المحرّمات. - عبد ...الرحمن منيف
فالعُمال، على سبيل المثال، يشاركون في إدارة المشروعات، بينما القهر البوليسي الذي تطلبه الصراع الضاري ضدّ الإستعمار والرجعية، يطول أيضاً من يجرؤ على الإختلاف أو المشاركة.
شيئاً فشيئاً بدا الواقع أكثر تعقيداً من مجرد أغنية للنضال ضد الإستعمار ومن أجل المستقبل، وسادت المجتمع حالة من الإستلاب، وتكشفت الواقعية الجديدة عن رومانسية ضحلة، لم تلبث أن فقدت مصداقيتها وجاذبيتها. - صنع الله إبراهيم
هناك موضوعات كثيرة لم تتجرأ على اقتحامها الرواية المغربية والعربية، على الأقل فيما تم نشره من أعمال، وهذا يرجع بالأساس إلى حضور الرقابة بكيفية مباشرة أو عن طريق حضورها في وعي الكاتب. - محمد عز الدين التازي
الجنس الروائي سيد الأجناس الأدبية، عربياً وعالمياً، وقد قلت منذ سنين طويلة، أن الرواية هي الآن "ديوان العرب". - حنا مينة
أنا لا أضع نهائياً حساباً للرقابة وأنا أكتب، ممكن أن يكون هناك نوع من الرقابة متلازم مع عملية الإبداع ومع العوامل نفسها، أنا أتمنى مثلاً أن أحصل على قدر أكبر من الحرية في التعبير عن الجنس، ليس الرقابة رقابة سلطة بقدر ما هي رقابة التقاليد. - جمال الغيطاني
أنا شخصياً أكتب ولا أكتب الخلاص الفردي، لست من الكتاب الذين يقولون أكتب لأعيش، أنا بدون الكتابة أجنّ، أكتب لأن الواقع الإجتماعي الذي أعيش فيه يعاني خللاً وأنا أواجه هذا الخلل بالكتابة. - يوسف القعيد
مع أن انتهاك حقوق الإنسان وتعذيب المعتقلين السياسيين أمر شائع وعادي في العالم العربي، وهو بالتأكيد أمر سياسي في الدرجة الأولى، إلا أن الرواية العربية "السياسية" قد تخاذلت عن توثيق هذا الموضوع الخطير وتجنبته بشكل فاضح. إقرأ المزيد