لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الشركات الأمنية الخاصة (المرتزقة الجدد من النشوء إلى غزو أفغانستان والعراق)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,758

الشركات الأمنية الخاصة (المرتزقة الجدد من النشوء إلى غزو أفغانستان والعراق)
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الشركات الأمنية الخاصة (المرتزقة الجدد من النشوء إلى غزو أفغانستان والعراق)
تاريخ النشر: 12/01/2011
الناشر: إتحاد الكتاب العرب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يتحدث هذا الكتاب عن الخطر، الذي تشكله شركات المرتزقة على بلدان العالم الثالث، والتي يطلق عليها الشركات الأمنية العسكرية الخاصة، خطر يختلف عما واجهته في القرن الماضي من إحتلال إستعماري وغزو خارجي، فقد كانت تواجه القوات العسكرية النظامية التابعة للدول الإستعمارية الغازية، أما اليوم فهي ستواجه مرتزقة تلك الشركات، وهم ...المدربون تدريباً عسكرياً عالياً، يستخدمون بمهارة الأسلحة المتطورة والتقنيات الحربية الحديثة، ليقاتلوا نيابة عن جيوش الدول الإمبريالية في سبيل تحقيق مشاريعها الإستعمارية.
والسبب الذي يدفع الدول الإمبريالية إلى إستخدام شركات المرتزقة لتحقيق مشاريعها بالقوة العسكرية، فبإستخدامهم: أولاً: تجنب الإدانة الدولية، ورفض الرأي العام الدولي للغزو من دون أي مبرر، وتستطيع أن تخالف القوانين الدولية، وخرق ميثاق الأمم المتحدة.
أما ثانياً: في إستخدام شركات المرتزقة لا حاجة لها بتقديم المبررات السياسية والأمنية والقانونية حتى تشن حرباً أو غزو بلد ما؛ لمؤسساتها التشريعية وللرأي العام الداخلي.
وثالثاً: في إستخدام شركات المرتزقة لا وجود خسائر عسكرية بشرية تدفع الرأي العام الداخلي لمعارضة الحرب أو الغزو، رابعاً: إن إستخدام شركات المرتزقة شكل حلاً لإشكالية الخسائر المالية والبشرية العسكرية، التي تخسرها الدول الإمبريالية في الحروب، كما شكل حلأً لأزمة التعويض البشري، ممن يسقط من قواتها النظامية من قتلى وجرحى.
من هنا، يأتي هذا الكتاب ليدق ناقوس الخطر الذي تشكله شركات المرتزقة المسماة الشركات الأمنية الخاصة، ولتعريف أبناء الأمة ماهية تلك الشركات وتاريخها وخطورتها على حاضرهم ومستقبلهم.

إقرأ المزيد
الشركات الأمنية الخاصة (المرتزقة الجدد من النشوء إلى غزو أفغانستان والعراق)
الشركات الأمنية الخاصة (المرتزقة الجدد من النشوء إلى غزو أفغانستان والعراق)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 39,758

تاريخ النشر: 12/01/2011
الناشر: إتحاد الكتاب العرب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يتحدث هذا الكتاب عن الخطر، الذي تشكله شركات المرتزقة على بلدان العالم الثالث، والتي يطلق عليها الشركات الأمنية العسكرية الخاصة، خطر يختلف عما واجهته في القرن الماضي من إحتلال إستعماري وغزو خارجي، فقد كانت تواجه القوات العسكرية النظامية التابعة للدول الإستعمارية الغازية، أما اليوم فهي ستواجه مرتزقة تلك الشركات، وهم ...المدربون تدريباً عسكرياً عالياً، يستخدمون بمهارة الأسلحة المتطورة والتقنيات الحربية الحديثة، ليقاتلوا نيابة عن جيوش الدول الإمبريالية في سبيل تحقيق مشاريعها الإستعمارية.
والسبب الذي يدفع الدول الإمبريالية إلى إستخدام شركات المرتزقة لتحقيق مشاريعها بالقوة العسكرية، فبإستخدامهم: أولاً: تجنب الإدانة الدولية، ورفض الرأي العام الدولي للغزو من دون أي مبرر، وتستطيع أن تخالف القوانين الدولية، وخرق ميثاق الأمم المتحدة.
أما ثانياً: في إستخدام شركات المرتزقة لا حاجة لها بتقديم المبررات السياسية والأمنية والقانونية حتى تشن حرباً أو غزو بلد ما؛ لمؤسساتها التشريعية وللرأي العام الداخلي.
وثالثاً: في إستخدام شركات المرتزقة لا وجود خسائر عسكرية بشرية تدفع الرأي العام الداخلي لمعارضة الحرب أو الغزو، رابعاً: إن إستخدام شركات المرتزقة شكل حلاً لإشكالية الخسائر المالية والبشرية العسكرية، التي تخسرها الدول الإمبريالية في الحروب، كما شكل حلأً لأزمة التعويض البشري، ممن يسقط من قواتها النظامية من قتلى وجرحى.
من هنا، يأتي هذا الكتاب ليدق ناقوس الخطر الذي تشكله شركات المرتزقة المسماة الشركات الأمنية الخاصة، ولتعريف أبناء الأمة ماهية تلك الشركات وتاريخها وخطورتها على حاضرهم ومستقبلهم.

إقرأ المزيد
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
الشركات الأمنية الخاصة (المرتزقة الجدد من النشوء إلى غزو أفغانستان والعراق)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: الدراسات
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 324
مجلدات: 1
ردمك: 9789933210311

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين