لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فصول من تاريخ العراق القريب بين سنتي 1914 و1920

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 104,392

فصول من تاريخ العراق القريب بين سنتي 1914 و1920
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
فصول من تاريخ العراق القريب بين سنتي 1914 و1920
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:أدّى ضعف الدولة العثمانية وعدم استعدادها لحرب خروس طويلة الأمد إلى اندحارها وتشتيت شملها، فتقاسمت أوصالها دول الحلفاء المنتصرة. وكان العراق نتيجة هذا الاقتسام من نصيب بريطانية العظمى، وقد خرجت من الحرب العالمية الأولى وهي أول دولة معظمة بين دول الأرض. وحين قبلت بريطانية العظمى في صيف 1920 الاضطلاع ...بأعباء الانتداب الذي ألقي على عاتقها، أو طالبت به هي؛ طلبت الحكومة البريطانية من وكّل الحاكم الملكي العام في العراق (آي.تي.ولسن) أن يوافيها بتقرير مفصّل عن الوضع العام في العراق وما وقع فيه خلال هذه المدة الصعبة الحافلة بالوقائع، تعهد بإحضار هذا التقرير إلى سكرتيرته المس "غير ترود بيل". فقامت المس بيل بذلك خير قيام لما عرف عنها من مقدرة وسعة اطّلاع على شؤون هذه البلاد وأحوال سكانها. ووضعت تقريراً شاملاً بعشرة فصول سمّته "استعراض الإدارة الملكية في ما بين النهرين". فرُفع إلى الجهات المختصّة، وطبعته "وزارة الهند" في 3 كانون الاول 1920. فقدم بأمرٍ من صاحب الجلالة البريطانية إلى مجلس البرلمان البريطاني. ويُفهم مما جاء في إحدى رسائل المس بيل نفسها أن هذا التقرير، الذي سُمّي يوم ذاك بالكتاب الأبيض، قد قوبل في صحافة لندن في وقت عرضه على البرلمان الانكليزي بكثير من الثناء والاستحسان. ونظراً لما في هذا التقرير القيّم من معلومات تاريخية مهمّة عن فترة مرتبكة لم يعني فورخو العربية بتدوين وقائعها بصورة تجلد الكثير من الغموض الذي يكتنفها، وبالنظر لأن الوقائع تستند في هذا التقرير إلى أحدث المصادر، التي تعدّ فريدة في بابها؛ لأنّها تبين اتجاه الحوادث التي أدّت إلى تكوين الدولة العراقية الحديثة ووضع أسسها فيما بعد.
تمّت المبادرة الى نقله إلى العربية ليستفيد منه القراء والباحثون. ويشير المترجم هنا إلى أنّه يجب عدم إغفال أن التقرير تسود فيه وجهة النظر البريطانية الخالصة، وأن وضعه بهذه الصورة يزيد من قيمته التاريخية، لدرجة ما، لأنه يعطي القارئ والباحث فكرة لا بأس بها عن آراء واتجاهات الإنكليز في تلك الأيام، ويدلّ على ما كانت تبنيه السياسة البريطانية للبلاد من خطط وأحاييل مهلكة لولا أن تهبّ ثائرة فتنتزع من السلطات المحتلة الغاشمة استقلالها، انتزاعاً ظلت تشعر بتأثيره ردحاً طويلاً من الزمن.
هذا وقد وجد المترجم ضرورة التعليق على الكثير مما جاء في صلب التقرير من معلومات وحوادث على قدر الإمكان وذلك لأجل أن تتم الفائدة منه، مستنداً إلى عدد غير يسير من المراجع التي أورد قائمة بأسمائها في آخر الكتاب؛ كما استند إلى المعلومات من الأأشخاص الذين عاصروا الوقائع وشهدوا قسماً منها. وإلى ذلك، فقد احتوى أصل التقرير على عشرة فصول كان المترجم قد اكتفى بترجمة سنة منها في الطبعة الأولى من هذا الكتاب (طبعة بيروت 1949)، غير أنّه وجد لاحقاً أنّه من المناسب في هذه الطبقة إضافة إلى الفصول السابعة الستة الفصول الأربعة الأخرى، لما فيها من فائدة وأهمية، وبهذا فإن التقرير هو بين يدي القارئ مترجماً بفصوله العشرة في هذا الكتاب، بالإضافة إلى ذلك، فقد وجد المترجم بين ملاحق السر أرنولد ويلسن عن العراق مذكرتين مهمتين كتبهما المس بيل نفسها أيضاً، وهما مذكرة عن "الحكم الذاتي في العراق" ومذكرة عن "آراء نقيب بغداد السياسية"، فعربها أيضاً وألحقت بفصول التقرير العشرة المترجمة في الكتاب، نظراً لما لها من قيمة تاريخية.

إقرأ المزيد
فصول من تاريخ العراق القريب بين سنتي 1914 و1920
فصول من تاريخ العراق القريب بين سنتي 1914 و1920
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 104,392

تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:أدّى ضعف الدولة العثمانية وعدم استعدادها لحرب خروس طويلة الأمد إلى اندحارها وتشتيت شملها، فتقاسمت أوصالها دول الحلفاء المنتصرة. وكان العراق نتيجة هذا الاقتسام من نصيب بريطانية العظمى، وقد خرجت من الحرب العالمية الأولى وهي أول دولة معظمة بين دول الأرض. وحين قبلت بريطانية العظمى في صيف 1920 الاضطلاع ...بأعباء الانتداب الذي ألقي على عاتقها، أو طالبت به هي؛ طلبت الحكومة البريطانية من وكّل الحاكم الملكي العام في العراق (آي.تي.ولسن) أن يوافيها بتقرير مفصّل عن الوضع العام في العراق وما وقع فيه خلال هذه المدة الصعبة الحافلة بالوقائع، تعهد بإحضار هذا التقرير إلى سكرتيرته المس "غير ترود بيل". فقامت المس بيل بذلك خير قيام لما عرف عنها من مقدرة وسعة اطّلاع على شؤون هذه البلاد وأحوال سكانها. ووضعت تقريراً شاملاً بعشرة فصول سمّته "استعراض الإدارة الملكية في ما بين النهرين". فرُفع إلى الجهات المختصّة، وطبعته "وزارة الهند" في 3 كانون الاول 1920. فقدم بأمرٍ من صاحب الجلالة البريطانية إلى مجلس البرلمان البريطاني. ويُفهم مما جاء في إحدى رسائل المس بيل نفسها أن هذا التقرير، الذي سُمّي يوم ذاك بالكتاب الأبيض، قد قوبل في صحافة لندن في وقت عرضه على البرلمان الانكليزي بكثير من الثناء والاستحسان. ونظراً لما في هذا التقرير القيّم من معلومات تاريخية مهمّة عن فترة مرتبكة لم يعني فورخو العربية بتدوين وقائعها بصورة تجلد الكثير من الغموض الذي يكتنفها، وبالنظر لأن الوقائع تستند في هذا التقرير إلى أحدث المصادر، التي تعدّ فريدة في بابها؛ لأنّها تبين اتجاه الحوادث التي أدّت إلى تكوين الدولة العراقية الحديثة ووضع أسسها فيما بعد.
تمّت المبادرة الى نقله إلى العربية ليستفيد منه القراء والباحثون. ويشير المترجم هنا إلى أنّه يجب عدم إغفال أن التقرير تسود فيه وجهة النظر البريطانية الخالصة، وأن وضعه بهذه الصورة يزيد من قيمته التاريخية، لدرجة ما، لأنه يعطي القارئ والباحث فكرة لا بأس بها عن آراء واتجاهات الإنكليز في تلك الأيام، ويدلّ على ما كانت تبنيه السياسة البريطانية للبلاد من خطط وأحاييل مهلكة لولا أن تهبّ ثائرة فتنتزع من السلطات المحتلة الغاشمة استقلالها، انتزاعاً ظلت تشعر بتأثيره ردحاً طويلاً من الزمن.
هذا وقد وجد المترجم ضرورة التعليق على الكثير مما جاء في صلب التقرير من معلومات وحوادث على قدر الإمكان وذلك لأجل أن تتم الفائدة منه، مستنداً إلى عدد غير يسير من المراجع التي أورد قائمة بأسمائها في آخر الكتاب؛ كما استند إلى المعلومات من الأأشخاص الذين عاصروا الوقائع وشهدوا قسماً منها. وإلى ذلك، فقد احتوى أصل التقرير على عشرة فصول كان المترجم قد اكتفى بترجمة سنة منها في الطبعة الأولى من هذا الكتاب (طبعة بيروت 1949)، غير أنّه وجد لاحقاً أنّه من المناسب في هذه الطبقة إضافة إلى الفصول السابعة الستة الفصول الأربعة الأخرى، لما فيها من فائدة وأهمية، وبهذا فإن التقرير هو بين يدي القارئ مترجماً بفصوله العشرة في هذا الكتاب، بالإضافة إلى ذلك، فقد وجد المترجم بين ملاحق السر أرنولد ويلسن عن العراق مذكرتين مهمتين كتبهما المس بيل نفسها أيضاً، وهما مذكرة عن "الحكم الذاتي في العراق" ومذكرة عن "آراء نقيب بغداد السياسية"، فعربها أيضاً وألحقت بفصول التقرير العشرة المترجمة في الكتاب، نظراً لما لها من قيمة تاريخية.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
فصول من تاريخ العراق القريب بين سنتي 1914 و1920

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: جعفر الخياط
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 509
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين