لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التأهيل الإجتماعي وقضاياه أنموذج 'السجون اللبنانية'

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 233,291

التأهيل الإجتماعي وقضاياه أنموذج
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
التأهيل الإجتماعي وقضاياه أنموذج
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن الخلط بين عقوبة السجن ومؤسسة السجن، وعدم التمييز بينهما يؤدي إلى تركيز غالبية الدراسات على قضية السجن، المؤسسة وتغيب عن الدراسة قضية السجن، العقوبة.
وهكذا تتمحور الدراسات والأبحاث حول محاولات إصلاح الخلل الذي لا يمكن رؤيته إلا في المؤسسة بسبب الفهم التقني الذي يخلط بين القضايا النظرية.
وبالرغم من كل التهليل ...والتأييد الذي يتمتع به السجن، فإنه يمكننا أن نرى أن السجون لم تخفض عدد الجرائم وأنه بالرغم من توسيع السجون كثيراً وزيادة عددها و... إلا أن كمية الجرائم وعدد المجرمين إستمرا في الإزدياد.
كذلك، فإن عدد الأشخاص الذين يكررون إرتكابهم الجرائم والسرقات والجنح المختلفة بعد دخول أول للسجن كان يزداد بدلاً من أن ينخفض، مما يعطي الإنطباع بأن السجن والإعتقال يستثيران التكرار ويصبح حظ المسجون بالعودة إلى السجن أكبر بعد خروجه منه، إضافة إلى ذلك فإن السجن بدلاً من أن يطلق أشخاصاً صالحين، فإنه ينشر بين الجماهير جانحين خطرين يطلقون لينتشروا في المجتمع ويشكلوا بذور جرائم وفساد في الجسم الإجتماعي.
وهكذا تحول السجون مع الوقت إلى مواطن لتفريخ المجرمين حيث تقوم بينهم ثقافة خاصة بالسجن تجعل منه مجتمعاً مصغراً أفراده من المجرمين الذين ينشرون فيما بينهم قيماً تقوم أساساً على تحدي القوانين والتحايل عليها.
وهكذا يبرز السؤال الذي يميّز هذه الدراسة: أين هي المشكلة؟... في مؤسسة السجن؟... أم في عقوبة السجن؟...

إقرأ المزيد
التأهيل الإجتماعي وقضاياه أنموذج
التأهيل الإجتماعي وقضاياه أنموذج 'السجون اللبنانية'
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 233,291

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:إن الخلط بين عقوبة السجن ومؤسسة السجن، وعدم التمييز بينهما يؤدي إلى تركيز غالبية الدراسات على قضية السجن، المؤسسة وتغيب عن الدراسة قضية السجن، العقوبة.
وهكذا تتمحور الدراسات والأبحاث حول محاولات إصلاح الخلل الذي لا يمكن رؤيته إلا في المؤسسة بسبب الفهم التقني الذي يخلط بين القضايا النظرية.
وبالرغم من كل التهليل ...والتأييد الذي يتمتع به السجن، فإنه يمكننا أن نرى أن السجون لم تخفض عدد الجرائم وأنه بالرغم من توسيع السجون كثيراً وزيادة عددها و... إلا أن كمية الجرائم وعدد المجرمين إستمرا في الإزدياد.
كذلك، فإن عدد الأشخاص الذين يكررون إرتكابهم الجرائم والسرقات والجنح المختلفة بعد دخول أول للسجن كان يزداد بدلاً من أن ينخفض، مما يعطي الإنطباع بأن السجن والإعتقال يستثيران التكرار ويصبح حظ المسجون بالعودة إلى السجن أكبر بعد خروجه منه، إضافة إلى ذلك فإن السجن بدلاً من أن يطلق أشخاصاً صالحين، فإنه ينشر بين الجماهير جانحين خطرين يطلقون لينتشروا في المجتمع ويشكلوا بذور جرائم وفساد في الجسم الإجتماعي.
وهكذا تحول السجون مع الوقت إلى مواطن لتفريخ المجرمين حيث تقوم بينهم ثقافة خاصة بالسجن تجعل منه مجتمعاً مصغراً أفراده من المجرمين الذين ينشرون فيما بينهم قيماً تقوم أساساً على تحدي القوانين والتحايل عليها.
وهكذا يبرز السؤال الذي يميّز هذه الدراسة: أين هي المشكلة؟... في مؤسسة السجن؟... أم في عقوبة السجن؟...

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
التأهيل الإجتماعي وقضاياه أنموذج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 218
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين