لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما وراء الوعي ؛ تأمل إيماني في القدرات عند البشر آفاق (الباراسيكولوجي)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,097

ما وراء الوعي ؛ تأمل إيماني في القدرات عند البشر آفاق (الباراسيكولوجي)
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
ما وراء الوعي ؛ تأمل إيماني في القدرات عند البشر آفاق (الباراسيكولوجي)
تاريخ النشر: 18/01/2012
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يثير هذا الكتاب مسألة ذات أهمية شغلت الذهن البشري منذ وجد الإنسان على الأرض، ألا وهي: القدرات الخارقة عند البشر، أو ما يسمى بلغة العلم: آفاق الباراسيكولوجي. وفي هذا الإطار يؤكد الدكتور نايف الجهني أن هناك إمكانات خارقة لدى البشر تنقسم إلى قسمين: الأول: إمكانات مدركة يستطيع الإنسان استيعابها والسيطرة ...عليها وهي في حدود قدراته وإمكاناته؛ والثانية: قدرات غير مدركة لا يمكنه السيطرة عليها ومعرفة متى تأتي ومتى تغيب. وربما هذه هي الحالة التي يفرد لها المؤلف صفحات هذا الكتاب مُعتبراً أن الكثير من العلوم اكتشفت دون وعي وإدراك مباشر من مكتشفيها والكثير من الحالات أنجزت وتحققت بصورة عجيبة وظل الإنسان منبهراً بها ومتسائلاً عن كيفية حدوثها رغم أنها حدثت من خلاله. وفي نفس السياق يورد المؤلف تفسيراً للمسألة نحو ما قاله "الوردي علي" في كتابه "خوارق اللاشعور"، وهو: أن المسألة مرتبطة بطريقة التفكير الأرسطوطاليسي (المنطق القديم)، حيث يرى أن انعدام استخدام منطق السفسطائية هو الذي أبعد عنا الخوض والتفكير في مثل هذه الموضوعات التي هي أساس العلم في رأيه، ويقول (لعل من سوء حظ البشرية هو اندحار منطق السفسطة وانتصار منطق أرسطو). والمؤلف في هذا الكتاب يحاول المزج بين الرؤى التي تقول بهذا وبين مسألة الفهم العلمي المباشرة للأحداث الخارقة ودلالاتها النفسية، ويؤمن بمقولة أن الذي ينظر إلى الكون من خلال المنظار الذي صنعه لنا (غاليلو) و(نيوتن) أو داروين وباستور لا يستطيع بسهولة أن يصدق بالخوارق النفسية التي تُمكن الإنسان من قراءة فكر غيره، أو من رؤية الأشياء من وراء حجاب أو من التنبؤ عن بعض ما يحدث في المستقبل من حوادث. وعلى هذا اعتبر المؤلف أن الله سبحانه فتح للنفس المؤمنة الآفاق ومكّنها من خلال تطبيق العديد من القوانين من سبر غور المجهول والدخول إلى المعرفة التي لا يصل إليها البشر العاديون، إلا بمثل الانتظام في سياق قوانين العبادة والذكر والاتصال بالمصدر لمنح الحكمة والعلم ولتوفير المزيد من المعلومات وتنشيط الطاقة غير المكتشفة داخل الإنسان، حيث بدأ العلماء حديثاً، حسب خوارق اللاشعور، يكشفون في خفايا بدن الإنسان من أعاجيب الكهرباء والأمواج الكهربائية ما أذهلهم... يشتمل الكتاب على موضوعات متنوعة ومتفردة يدور رحاها بين العلم والإيمان نذكر من عناوينها: "تأثير الأرواح على بعضها في المنام"، "رؤية الشهداء وكلامهم والحديث معهم"، "الذئب يكلم الراعي"، "الحديث عن النار وأمرها"، "قصة أبي مسلم الخولاني وإلقائه في النار ونجاته منها"، "أسئلة البدء"، "يهدي الله لنوره من يشاء"، "فضاء علم الخوارق"، "في آفاق الروح المؤمنة التجليات الخارقة"... إلخ.

إقرأ المزيد
ما وراء الوعي ؛ تأمل إيماني في القدرات عند البشر آفاق (الباراسيكولوجي)
ما وراء الوعي ؛ تأمل إيماني في القدرات عند البشر آفاق (الباراسيكولوجي)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,097

تاريخ النشر: 18/01/2012
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة نيل وفرات:يثير هذا الكتاب مسألة ذات أهمية شغلت الذهن البشري منذ وجد الإنسان على الأرض، ألا وهي: القدرات الخارقة عند البشر، أو ما يسمى بلغة العلم: آفاق الباراسيكولوجي. وفي هذا الإطار يؤكد الدكتور نايف الجهني أن هناك إمكانات خارقة لدى البشر تنقسم إلى قسمين: الأول: إمكانات مدركة يستطيع الإنسان استيعابها والسيطرة ...عليها وهي في حدود قدراته وإمكاناته؛ والثانية: قدرات غير مدركة لا يمكنه السيطرة عليها ومعرفة متى تأتي ومتى تغيب. وربما هذه هي الحالة التي يفرد لها المؤلف صفحات هذا الكتاب مُعتبراً أن الكثير من العلوم اكتشفت دون وعي وإدراك مباشر من مكتشفيها والكثير من الحالات أنجزت وتحققت بصورة عجيبة وظل الإنسان منبهراً بها ومتسائلاً عن كيفية حدوثها رغم أنها حدثت من خلاله. وفي نفس السياق يورد المؤلف تفسيراً للمسألة نحو ما قاله "الوردي علي" في كتابه "خوارق اللاشعور"، وهو: أن المسألة مرتبطة بطريقة التفكير الأرسطوطاليسي (المنطق القديم)، حيث يرى أن انعدام استخدام منطق السفسطائية هو الذي أبعد عنا الخوض والتفكير في مثل هذه الموضوعات التي هي أساس العلم في رأيه، ويقول (لعل من سوء حظ البشرية هو اندحار منطق السفسطة وانتصار منطق أرسطو). والمؤلف في هذا الكتاب يحاول المزج بين الرؤى التي تقول بهذا وبين مسألة الفهم العلمي المباشرة للأحداث الخارقة ودلالاتها النفسية، ويؤمن بمقولة أن الذي ينظر إلى الكون من خلال المنظار الذي صنعه لنا (غاليلو) و(نيوتن) أو داروين وباستور لا يستطيع بسهولة أن يصدق بالخوارق النفسية التي تُمكن الإنسان من قراءة فكر غيره، أو من رؤية الأشياء من وراء حجاب أو من التنبؤ عن بعض ما يحدث في المستقبل من حوادث. وعلى هذا اعتبر المؤلف أن الله سبحانه فتح للنفس المؤمنة الآفاق ومكّنها من خلال تطبيق العديد من القوانين من سبر غور المجهول والدخول إلى المعرفة التي لا يصل إليها البشر العاديون، إلا بمثل الانتظام في سياق قوانين العبادة والذكر والاتصال بالمصدر لمنح الحكمة والعلم ولتوفير المزيد من المعلومات وتنشيط الطاقة غير المكتشفة داخل الإنسان، حيث بدأ العلماء حديثاً، حسب خوارق اللاشعور، يكشفون في خفايا بدن الإنسان من أعاجيب الكهرباء والأمواج الكهربائية ما أذهلهم... يشتمل الكتاب على موضوعات متنوعة ومتفردة يدور رحاها بين العلم والإيمان نذكر من عناوينها: "تأثير الأرواح على بعضها في المنام"، "رؤية الشهداء وكلامهم والحديث معهم"، "الذئب يكلم الراعي"، "الحديث عن النار وأمرها"، "قصة أبي مسلم الخولاني وإلقائه في النار ونجاته منها"، "أسئلة البدء"، "يهدي الله لنوره من يشاء"، "فضاء علم الخوارق"، "في آفاق الروح المؤمنة التجليات الخارقة"... إلخ.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
ما وراء الوعي ؛ تأمل إيماني في القدرات عند البشر آفاق (الباراسيكولوجي)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 110
مجلدات: 1
ردمك: 9786140104488

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين