لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عيثاً الاستيقاظ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 84,120

عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عيثاً الاستيقاظ
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عيثاً الاستيقاظ
تاريخ النشر: 28/11/2011
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:«عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عبثاً الاستيقاظ» عنوان طويل لقصائد قصيرة كتبها بيضون، وأضاف إليها نصوص مجموعته السابقة «جندي عائد من حرب البكالوريا» بعدما عمل الشاعر على تنقيحها. قصائد نثر يُدخل فيها الشاعر حياته اليومية، كما يُدخل أفكاره في الوجود، بأسلوب تغلب عليه السخرية، كما تحرك الصور الشعرية مخيلة خصبة ...ومبتكرة، وتتنقل النصوص بين مواضيع يهملها الشعر. وبيضون، الذي حاز مؤخراً دكتوراه في الفلسفة من جامعة السوربون، فاز في مسابقة «بيروت 39» العام 2009. (جريدة السفير)
نقرأ كلمة للناشر:
"وحدي في فم الوحش، ولا أعرف كيف وصلت إلى هنا.
لا أرى ملامحه، بل فقط جوفه الهائل يحيطني من كل جانب ويغوص في الفضاء مبتلعاً مسافاتٍ خيالية.
عالقاً بين هاويتين، تارة يخيّل إلي أنني أسقط وتارة أنني أصعد، ثم أكتشف أنّ بإمكاني أن أوجّه مخيّلتي بحريّة في جهة أو في أخرى. نسيمٌ بارد يلفح عنقي، أتحسّس المنطقة المصابة فأكتشف عدم وجود أيّ هواء. هنا ألاحظ واقع أنني لا أتنفس وإثر ذلك تعتريني ألفة غريبة.
لكن أين يمكن للألفة أن تتماهى مع الغرابة إلى هذا الحد؟ هل هذا يعقل؟ هل متّ؟ هل يكون الأنا المنغلق على نفسه من أمام العالم وحشاً أعمى يجترّ ظلامه إلى ما لا نهاية؟"

إقرأ المزيد
عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عيثاً الاستيقاظ
عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عيثاً الاستيقاظ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 84,120

تاريخ النشر: 28/11/2011
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:«عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عبثاً الاستيقاظ» عنوان طويل لقصائد قصيرة كتبها بيضون، وأضاف إليها نصوص مجموعته السابقة «جندي عائد من حرب البكالوريا» بعدما عمل الشاعر على تنقيحها. قصائد نثر يُدخل فيها الشاعر حياته اليومية، كما يُدخل أفكاره في الوجود، بأسلوب تغلب عليه السخرية، كما تحرك الصور الشعرية مخيلة خصبة ...ومبتكرة، وتتنقل النصوص بين مواضيع يهملها الشعر. وبيضون، الذي حاز مؤخراً دكتوراه في الفلسفة من جامعة السوربون، فاز في مسابقة «بيروت 39» العام 2009. (جريدة السفير)
نقرأ كلمة للناشر:
"وحدي في فم الوحش، ولا أعرف كيف وصلت إلى هنا.
لا أرى ملامحه، بل فقط جوفه الهائل يحيطني من كل جانب ويغوص في الفضاء مبتلعاً مسافاتٍ خيالية.
عالقاً بين هاويتين، تارة يخيّل إلي أنني أسقط وتارة أنني أصعد، ثم أكتشف أنّ بإمكاني أن أوجّه مخيّلتي بحريّة في جهة أو في أخرى. نسيمٌ بارد يلفح عنقي، أتحسّس المنطقة المصابة فأكتشف عدم وجود أيّ هواء. هنا ألاحظ واقع أنني لا أتنفس وإثر ذلك تعتريني ألفة غريبة.
لكن أين يمكن للألفة أن تتماهى مع الغرابة إلى هذا الحد؟ هل هذا يعقل؟ هل متّ؟ هل يكون الأنا المنغلق على نفسه من أمام العالم وحشاً أعمى يجترّ ظلامه إلى ما لا نهاية؟"

إقرأ المزيد
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
عينان ترمشان بلا نهاية تحاولان عيثاً الاستيقاظ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 126
مجلدات: 1
ردمك: 9781855164000

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين