لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كامل الحسين ؛ زعيم الحولة والجيرة لم يرحمه تقاطع المصالح!.. فهل ينصفه التاريخ؟

(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 152,685

كامل الحسين ؛ زعيم الحولة والجيرة لم يرحمه تقاطع المصالح!.. فهل ينصفه التاريخ؟
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
كامل الحسين ؛ زعيم الحولة والجيرة لم يرحمه تقاطع المصالح!.. فهل ينصفه التاريخ؟
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة المؤلف:عندما فكّرت بإصدار هذا الكتاب، كان هدفي الأساسي هو العمل على تبرئة كامل الحسين من تهم كثيرة أُلصقت به زوراً وبهتاناً، في فترة كانت حبلى بالتطورات التي أنجبت في ما بعد نكبة فلسطين. كان الباعث على فكرة الكتاب، لحظة شعور بالتقصير في حقِّ \"عمّي\"، الذي مرّت على اغتياله إحدى وستون سنة، ...من دون أن يتجرّأ أحد من الكتاب والمؤرخين الفلسطينيين أو العرب، على إنصاف زعيم الحولة الأكبر شأناً في فترة ما بين العشرينيات والأربعينيات من القرن الماضي . وقد عزّز من رغبتي في الكتابة، ما قرأته عن الزعيم كامل الحسين اليوسف في العديد من المؤلفات الأجنبية، الأمر الذي ترك أثراً في نفسي، وجعلني أكثر إصراراً على تنفيذ رغبتي، وفاء لروحه الطاهرة، وإماطة للثام عن الكثير من الحقائق التي بقيت في خزائن الذاكرة، عن الرجل \"اللغز\" الذي تعاون مع الانتداب البريطاني، وهادن الاستيطان الصهيوني، ثم قاومه على طريقته، وعقد شبكة تحالفات مع العديد من الزعماء العرب، وكان همّه الأول والأخير الحفاظ على أرض الحولة لأبنائها . قاوم كامل الحسين الاحتلال الصهيوني لبلاده بالقوة المدنية حيناً، وبالسلاح حيناً آخر. وسعى بدهاء لا ينكره أحد، إلى محاولة كسب الوقت، في زمن كان يعرف أن \"العين لا يمكن أن تقاوم المخرز\"، إلى أن تحين الساعة. لم يكن كامل الحسين زعيماً على منطقة الحولة وحسب، بل كان نفوذه يمتد إلى أقاصي جبل عامل في عمق جنوب لبنان، حيث لايزال الكثيرون من أبناء العائلات الكبرى يعتبرونه زعيمهم. ومما لا شك فيه، إن كامل الحسين لعب دوراً ملتبساً، لم يفهم أبعاده كثيرون، في وقت خشي آخرون من مفاعيله. لقد شكّل عقبة أمام توسيع رقعة الاستيطان الصهيوني باتجاه الحولة، عبر تصدّيه لعمليات بيع الأراضي للصهاينة وعملائهم، كما شكّل عقبة أمام مشاريع التسوية بين بعض العرب وبريطانيا ومعها حركة الاستيطان اليهودي. وهكذا تقاطعت المصالح، فكان الاغتيال بعد ظهر يوم الثلاثاء، العاشر من أيار/ مايو 1949، لتطوى مع غياب كامل الحسين صفحة \" الزحف السلمي\" الذي كانت ساعته الصفر، عند مغيب ذلك اليوم، للانطلاق نحو استعادة أرض الحُولة التي احتلها الصهاينة بالسلاح والدم. كامل الحسين.. لم يرْحَمه تقاطع المصالح !! فهل يُنصفه التاريخ؟؟

إقرأ المزيد
كامل الحسين ؛ زعيم الحولة والجيرة لم يرحمه تقاطع المصالح!.. فهل ينصفه التاريخ؟
كامل الحسين ؛ زعيم الحولة والجيرة لم يرحمه تقاطع المصالح!.. فهل ينصفه التاريخ؟
(1)    التعليقات: 1 المرتبة: 152,685

تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة المؤلف:عندما فكّرت بإصدار هذا الكتاب، كان هدفي الأساسي هو العمل على تبرئة كامل الحسين من تهم كثيرة أُلصقت به زوراً وبهتاناً، في فترة كانت حبلى بالتطورات التي أنجبت في ما بعد نكبة فلسطين. كان الباعث على فكرة الكتاب، لحظة شعور بالتقصير في حقِّ \"عمّي\"، الذي مرّت على اغتياله إحدى وستون سنة، ...من دون أن يتجرّأ أحد من الكتاب والمؤرخين الفلسطينيين أو العرب، على إنصاف زعيم الحولة الأكبر شأناً في فترة ما بين العشرينيات والأربعينيات من القرن الماضي . وقد عزّز من رغبتي في الكتابة، ما قرأته عن الزعيم كامل الحسين اليوسف في العديد من المؤلفات الأجنبية، الأمر الذي ترك أثراً في نفسي، وجعلني أكثر إصراراً على تنفيذ رغبتي، وفاء لروحه الطاهرة، وإماطة للثام عن الكثير من الحقائق التي بقيت في خزائن الذاكرة، عن الرجل \"اللغز\" الذي تعاون مع الانتداب البريطاني، وهادن الاستيطان الصهيوني، ثم قاومه على طريقته، وعقد شبكة تحالفات مع العديد من الزعماء العرب، وكان همّه الأول والأخير الحفاظ على أرض الحولة لأبنائها . قاوم كامل الحسين الاحتلال الصهيوني لبلاده بالقوة المدنية حيناً، وبالسلاح حيناً آخر. وسعى بدهاء لا ينكره أحد، إلى محاولة كسب الوقت، في زمن كان يعرف أن \"العين لا يمكن أن تقاوم المخرز\"، إلى أن تحين الساعة. لم يكن كامل الحسين زعيماً على منطقة الحولة وحسب، بل كان نفوذه يمتد إلى أقاصي جبل عامل في عمق جنوب لبنان، حيث لايزال الكثيرون من أبناء العائلات الكبرى يعتبرونه زعيمهم. ومما لا شك فيه، إن كامل الحسين لعب دوراً ملتبساً، لم يفهم أبعاده كثيرون، في وقت خشي آخرون من مفاعيله. لقد شكّل عقبة أمام توسيع رقعة الاستيطان الصهيوني باتجاه الحولة، عبر تصدّيه لعمليات بيع الأراضي للصهاينة وعملائهم، كما شكّل عقبة أمام مشاريع التسوية بين بعض العرب وبريطانيا ومعها حركة الاستيطان اليهودي. وهكذا تقاطعت المصالح، فكان الاغتيال بعد ظهر يوم الثلاثاء، العاشر من أيار/ مايو 1949، لتطوى مع غياب كامل الحسين صفحة \" الزحف السلمي\" الذي كانت ساعته الصفر، عند مغيب ذلك اليوم، للانطلاق نحو استعادة أرض الحُولة التي احتلها الصهاينة بالسلاح والدم. كامل الحسين.. لم يرْحَمه تقاطع المصالح !! فهل يُنصفه التاريخ؟؟

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
كامل الحسين ؛ زعيم الحولة والجيرة لم يرحمه تقاطع المصالح!.. فهل ينصفه التاريخ؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: حسان ر. زين الدين
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 270
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9789953717319

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: كامل الحسين  شاهد كل تعليقاتي
  اغتيال تراب وطن - 14/08/34
الى الشعب الفلسطيني العظيم الى كل حبة تراب من ارض فلسطين الحبيبة... الى ابنة الرصاصة العشرينية الفلسطينية المقاتلة... الى اخر مسمار يدق في نعش السمسار الغاصب الصهيوني المجرم يوسف نحماني ... الى الاقلام المأجورة المسعورة الخائنة العميلة التي صنعت حبرها من جثث ودم الابرياء الفلسطينيين وبالألوان المستعربة المصهينة لتشوه وتهتك كرامة الرجال... اخرج كتاب امال اليوسف المارد الفلسطيني من القمقم ليكشف الكثير من الخونة والمتأمرين على كفاح وكرامة الشعب الفلسطيني ورجالاته... كتبت امال اليوسف قضية في كتاب لشهيد بحجم الوطن,لتشكل مفصلاَ رئيسياَ,من التاريخ الوطني الفلسطيني العربي ,ولتعبد الدرب امام الكتاب والمؤرخين الفلسطينيين والعرب على ألتجرأ الى كسر الصمت... حقا انها اخت الرجال في زمن غاب فيه الرجال... كرامة كامل الحسين من كرامة فلسطين ... بالدم القاني زف كامل الحسين شهيد العودة الاولى في 10- ايار- 1949 كامل الحسين جاء من ارض المعركة ,المعركة عنده لا تنتهي ...هاهو يقود الهجوم على المستعمرات الصهيونية ويقتل الصهيوني المجرم يوسف ترمبلدور في 1- اذار- 1920...هاهو يجول على القرى والبوادي لحث المخاتير على ان البقاء بالارض مقاومة ...هاهو في مارون الراس يقتحم الحدود ,مع شعبه الفلسطيني وابناء تربته من القرية والمدينة وحولة ارض فلسطين ,من الخالصة الى الزوية الى الناعمة الى صفد الى عكا الى يافا الى حيفا الى القدس...هاهي اصوات أصداءه مازالت ترسم خارطة وطن وإرادة العودة والتمسك بالهوية الوطنية سلاح العودة...هاهو يعود مع الشهداء العائدين عماد ابو شقرا(الخالصة )ومحمد صالح (الناعمة)ومحمد ابو شليح (يافا) ومحمود سالم (ام الفرج ) وعبد صبحة (الصفصاف ) وخليل احمد(طبريا)... هاهو يعود الى العاصمة اللبنانية بيروت ,ويضع نقاط استقلال لبنان عام 1943 ليقول ان الاستقلال بصمة نضالية قومية من خالصة ارض جليل فلسطين ... هاهو الزائر الدائم لمعرض الكتاب العربي الدولي في كل عام انه الزعيم الوطني العربي الفلسطيني السيد كامل أفندي الحسين اليوسف الخالصة. قضاء صفد. الجليل الأعلى. فلسطين المحتلة