لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ضياء الصالحين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 192,479

ضياء الصالحين
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
ضياء الصالحين
تاريخ النشر: 10/08/2011
الناشر: دار المجتبى
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"صلاة الليل"... وتركها مكروه، وفي الأخبار لها فضل عظيم، ففي الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام: شرف المؤمن صلاته بالليل، وفي رواية العيون عن أبي عبد الله عليه السلام: أنها مُطّرِدة الداء عن أجسادكم، وفيه أيضاً أنها تبيّض الوجه، وتطيّب الريح، وتجلب الرزق، وقال عزّ من قائل في ...مقام الترغيب إليها: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾... [سورة السجدة: الآية 17]؛ ولم يعين تعالى، وذكر بابه تقرّ العيون تكثيراً للرغبة وإطماعاً للعباد الآملين كرامة الله تعالى.
وفي رواية القمّي في تفسير الآية الكريمة: أن الله تعالى كرامة لعبادة المؤمنين في كل يوم جمعة، فإذا كان يوم الجمعة بعث الله إلى المؤمن، ملكاً معه حلّتان فينتهي إلى باب الجنة فيقول: استأذنوا لي على فلان، فيقال له: هذا رسول ربك على الباب، فيأخذ الحلتين، فيتّذر بواحدة ويتعطّف بالأخرى، فلا يمرّ بشيء إلا أضاء له، حتى ينتهي إلى الموعد، فإذا اجتمعوا تجلّى لهم الربّ تبارك وتعالى، فإذا نظروا إليه فرّوا له سجّداً فيقول: عبادي ارفعوا رؤوسكم ليس هذا يوم سجود ولا يوم عبادة، قد رفعت عنكم المؤونة، ثم يقول الله سبحانه: لكم مثل ما في أيديكم سبعين ضعفاً، فيرجع المؤمن في كل جمعة سبعين ضعفاً مثل باقي يديه، وهو قوله تعالى: ﴿ وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ ﴾... [سورة ق: الآية 35]، وهي إحدى عشرة ركعة: ثماني ركعات منها نافلة الليل: ركعتين، وركعتان تسميان ركعتي الشفع، وركعة واحدة تسمى الوتر، وقد أطلق الوتر في الأخبار على مجموع الشفع والوتر، وتفصيلها أن تصلي ركتعين تقرأ في الركعة بعد الحمد ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾، وفي الثانية بعد الحمد ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴾، تم تصلي ست ركعات ركعتين ركعتين، تقرأ فيهما ما شئت، ثم تصلي ركعتي الشفع، تقرأ في الركعة الأولى بعد الحمد ﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴾ وفي الثانية بعد الحمد ﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴾ ولا قنوت فيه، ثم تصلي ركعة الوتر تقرأ فيها بعد الحمد التوحيد ثلاث مرات والمعوّذتين مرة واحدة ثم تقنت، وقيل يستغفر لأربعين مؤمناً يقول: اللهم اغفر لفلان، اللهم اغفر لفلان، ثم تستغفر الله سبعين مرة، ثم تقول سبع مرات: هذا مكان العائذ بك من النار، ثم تقول: العفو، العفو، العفو ثلاثمائة مرة، ثم تكبر وتركع، ثم تدعو بعد إتمام الصلاة، بهذا الدعاء: "أناجيك يا موجود في كل مكان لعلك تسمع ندائي، فقد عظم جرمي وقلّ حياتي مولاي مولاي يا مولاي أي الأهوال أتذكر، وأيها أنسى، ولو لم يكن إلا الموت للكفى كيف وما بعد الموت أعظم وأدهى... مولاي يا مولاي حتى متى وإلى متى أقول لك العتبى مرة بعد أخرى، ثم لا تجد عندي صدقاً ولا وفاءً، فيا غوثاه ثم واغوثاه بك يا الله من هوى قد غلبني، ومِن عدوٍّ قد استكلب عليّ، وَمِنْ دنيا قد تزينت لي، ومن نفسٍ أمّارة بالسوء إلا ما رحم ربي...
وهكذا إلى آخر الدعاء: "... عفوك عفوك يا مولاي قيل تُفَلّ الأيدي إلى الأعناق، يا أرحم الراحمين وخير الغافرين...[...].
هذا إذا كان الوقت مُوسّعاً، أما إن كان الوقت مضيّقاً فيقتصر على ثلاث ركعات من ركعتي الشفع، وركعة الوتر، وركعتي نافلة الفجر، ولو بعد الفجر قبل صلاة الصبح، وفي الخبر: من قام قبل الفجر وصلى الوتر وركعتي الفجر كتب له صلاة الليل، وفي الجنّة الواقية.
من أدعية السمو عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى يغفر لصاحب هذا الإستغفار ذنوبه جميعاً ولو كانت ملء السماوات السبع والأرضين السبع وثقل الجبال، وعدد الأمطار وما في البرّ والبحر، وكتب الله بعدد ذلك حسنات، ولا يقوله بيدي يومه وليلته ويموت إلا دخل الجنة، ولم يفتقر أبداً وهو: اللهم إني أستغفرك مما تبت إليك منه ثم عُدت فيه، واستغفرك لما أردت به وجهك فخالطني فيه ما ليس لك... [...].
وهكذا إلى آخر الدعاء: هذا غيض من فيض ما جاء من روائع الأدعية والأذكاء مما جاء في هذا الكتاب، على سبيل المثال: دعاء لرفع الأسقام ينسب إلى أمير المؤمنين عليه السلام، ثم ليتبع ذلك بذكر ما جاء في صلوات أيام السائر والشهور ولياليها وبعض أدعيتها في صلوات رجب بعض أدعيتها...
صلاة الليلة الثالثة عشرة والليالي البيض من رجب وشعبان ورمضان... ثم أدعية مناسك الحج... ثم طلسم لرفع الحمّى، ولطلب الأولاد.
وتبع ذلك بيان مواليد بعض المعصومين عليهم السلام ووفياتهم، وذكر لمواعظ لقمان لابنه... ودعاء لرفع البلاء وآخر لدفع فتن آخر الزمان، ثم أدعية الصباح والمساء، وأدعية الإسم الأعظم، وفي أدعية الأنبياء والأئمة ودعاء يا من تُحلّ لدفع الشدائد، ودعاء للرزق وتبع ذلك بيان لما يتعلق بزيارة الناجية المقدسة، ثم في معرفة أصول الدين وفروعه، ونبذة عن مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام.
وأخيراً تم إغناء بملحق اشتمل على بعض الأدعية المهمة المضافة للكتاب والتي لم يأت على ذكرها المؤلف.
نبذة الناشر:ضياء الصالحين كتاب في الأدعية والأعمال والزيارات، مشهور ومتداول في الدول العربية إلى جانب كتاب مفاتيح الجنان ، ولكن تميز ضياء الصالحين بالطلاسم

إقرأ المزيد
ضياء الصالحين
ضياء الصالحين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 192,479

تاريخ النشر: 10/08/2011
الناشر: دار المجتبى
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"صلاة الليل"... وتركها مكروه، وفي الأخبار لها فضل عظيم، ففي الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام: شرف المؤمن صلاته بالليل، وفي رواية العيون عن أبي عبد الله عليه السلام: أنها مُطّرِدة الداء عن أجسادكم، وفيه أيضاً أنها تبيّض الوجه، وتطيّب الريح، وتجلب الرزق، وقال عزّ من قائل في ...مقام الترغيب إليها: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾... [سورة السجدة: الآية 17]؛ ولم يعين تعالى، وذكر بابه تقرّ العيون تكثيراً للرغبة وإطماعاً للعباد الآملين كرامة الله تعالى.
وفي رواية القمّي في تفسير الآية الكريمة: أن الله تعالى كرامة لعبادة المؤمنين في كل يوم جمعة، فإذا كان يوم الجمعة بعث الله إلى المؤمن، ملكاً معه حلّتان فينتهي إلى باب الجنة فيقول: استأذنوا لي على فلان، فيقال له: هذا رسول ربك على الباب، فيأخذ الحلتين، فيتّذر بواحدة ويتعطّف بالأخرى، فلا يمرّ بشيء إلا أضاء له، حتى ينتهي إلى الموعد، فإذا اجتمعوا تجلّى لهم الربّ تبارك وتعالى، فإذا نظروا إليه فرّوا له سجّداً فيقول: عبادي ارفعوا رؤوسكم ليس هذا يوم سجود ولا يوم عبادة، قد رفعت عنكم المؤونة، ثم يقول الله سبحانه: لكم مثل ما في أيديكم سبعين ضعفاً، فيرجع المؤمن في كل جمعة سبعين ضعفاً مثل باقي يديه، وهو قوله تعالى: ﴿ وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ ﴾... [سورة ق: الآية 35]، وهي إحدى عشرة ركعة: ثماني ركعات منها نافلة الليل: ركعتين، وركعتان تسميان ركعتي الشفع، وركعة واحدة تسمى الوتر، وقد أطلق الوتر في الأخبار على مجموع الشفع والوتر، وتفصيلها أن تصلي ركتعين تقرأ في الركعة بعد الحمد ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾، وفي الثانية بعد الحمد ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴾، تم تصلي ست ركعات ركعتين ركعتين، تقرأ فيهما ما شئت، ثم تصلي ركعتي الشفع، تقرأ في الركعة الأولى بعد الحمد ﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴾ وفي الثانية بعد الحمد ﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴾ ولا قنوت فيه، ثم تصلي ركعة الوتر تقرأ فيها بعد الحمد التوحيد ثلاث مرات والمعوّذتين مرة واحدة ثم تقنت، وقيل يستغفر لأربعين مؤمناً يقول: اللهم اغفر لفلان، اللهم اغفر لفلان، ثم تستغفر الله سبعين مرة، ثم تقول سبع مرات: هذا مكان العائذ بك من النار، ثم تقول: العفو، العفو، العفو ثلاثمائة مرة، ثم تكبر وتركع، ثم تدعو بعد إتمام الصلاة، بهذا الدعاء: "أناجيك يا موجود في كل مكان لعلك تسمع ندائي، فقد عظم جرمي وقلّ حياتي مولاي مولاي يا مولاي أي الأهوال أتذكر، وأيها أنسى، ولو لم يكن إلا الموت للكفى كيف وما بعد الموت أعظم وأدهى... مولاي يا مولاي حتى متى وإلى متى أقول لك العتبى مرة بعد أخرى، ثم لا تجد عندي صدقاً ولا وفاءً، فيا غوثاه ثم واغوثاه بك يا الله من هوى قد غلبني، ومِن عدوٍّ قد استكلب عليّ، وَمِنْ دنيا قد تزينت لي، ومن نفسٍ أمّارة بالسوء إلا ما رحم ربي...
وهكذا إلى آخر الدعاء: "... عفوك عفوك يا مولاي قيل تُفَلّ الأيدي إلى الأعناق، يا أرحم الراحمين وخير الغافرين...[...].
هذا إذا كان الوقت مُوسّعاً، أما إن كان الوقت مضيّقاً فيقتصر على ثلاث ركعات من ركعتي الشفع، وركعة الوتر، وركعتي نافلة الفجر، ولو بعد الفجر قبل صلاة الصبح، وفي الخبر: من قام قبل الفجر وصلى الوتر وركعتي الفجر كتب له صلاة الليل، وفي الجنّة الواقية.
من أدعية السمو عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى يغفر لصاحب هذا الإستغفار ذنوبه جميعاً ولو كانت ملء السماوات السبع والأرضين السبع وثقل الجبال، وعدد الأمطار وما في البرّ والبحر، وكتب الله بعدد ذلك حسنات، ولا يقوله بيدي يومه وليلته ويموت إلا دخل الجنة، ولم يفتقر أبداً وهو: اللهم إني أستغفرك مما تبت إليك منه ثم عُدت فيه، واستغفرك لما أردت به وجهك فخالطني فيه ما ليس لك... [...].
وهكذا إلى آخر الدعاء: هذا غيض من فيض ما جاء من روائع الأدعية والأذكاء مما جاء في هذا الكتاب، على سبيل المثال: دعاء لرفع الأسقام ينسب إلى أمير المؤمنين عليه السلام، ثم ليتبع ذلك بذكر ما جاء في صلوات أيام السائر والشهور ولياليها وبعض أدعيتها في صلوات رجب بعض أدعيتها...
صلاة الليلة الثالثة عشرة والليالي البيض من رجب وشعبان ورمضان... ثم أدعية مناسك الحج... ثم طلسم لرفع الحمّى، ولطلب الأولاد.
وتبع ذلك بيان مواليد بعض المعصومين عليهم السلام ووفياتهم، وذكر لمواعظ لقمان لابنه... ودعاء لرفع البلاء وآخر لدفع فتن آخر الزمان، ثم أدعية الصباح والمساء، وأدعية الإسم الأعظم، وفي أدعية الأنبياء والأئمة ودعاء يا من تُحلّ لدفع الشدائد، ودعاء للرزق وتبع ذلك بيان لما يتعلق بزيارة الناجية المقدسة، ثم في معرفة أصول الدين وفروعه، ونبذة عن مناقب علي بن أبي طالب عليه السلام.
وأخيراً تم إغناء بملحق اشتمل على بعض الأدعية المهمة المضافة للكتاب والتي لم يأت على ذكرها المؤلف.
نبذة الناشر:ضياء الصالحين كتاب في الأدعية والأعمال والزيارات، مشهور ومتداول في الدول العربية إلى جانب كتاب مفاتيح الجنان ، ولكن تميز ضياء الصالحين بالطلاسم

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
ضياء الصالحين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 605
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين