لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في الرد على الفتاوى الوهابية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 163,183

في الرد على الفتاوى الوهابية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
في الرد على الفتاوى الوهابية
تاريخ النشر: 31/07/2011
الناشر: الغدير للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:ولا يخفى أن هذه المسألة (التوحيد) من أهم المسائل، فإنها هي التي بها ضلّوا وأضلّوا، وهي التي نصّبها لهم الشيطان فخاً وشركاً، ليتوصّل بها إلى نسخهم جملة من الآداب والسنن والمستحبّات، وإقدامهم على أعظم المحرّمات وأكبر الموبقات، وهي المسألة التي بها صالوا وجالوا وتجرؤا على العباد والنسّاك وأهل التقوى والزهادة، ...فكفروهم وضللوهم واستباحوا دماءهم وأعراضهم وأموالهم، وهي المسألة التي جعلوها ذريعة للفتك والهتك ووسيلة للغارة والنهب.
إن المسلم الذي لا يجوز تكفيره، ولا تجوز غيبته وإنتهاك حرمته، ويجب إحترام دمه وعرضه وماله، والذي قتاله كفراً وسبابه فسوقاً هو المعتصم بالشهادتين ويفعل الفرائض الخمس التي بني عليها الإسلام.
(أنتم القائلون بـ) ثبوت الإمامة الشرعيّة بالقهر والغلبة والإستيلاء ولو كان قهره للناس ظلماً منه لهم وتعدياً عليهم، ولازم ما ذكرت أنه يكون إماماً شرعياً ولو كان فاسقاً مجرماً سفاكاً للدماء المحرّمة، هتاكاً للأعراض المحترمة عاصياً شرّيباً، تستبيح المحارم ويرتكب الآثام... وكيف يجوّز العقل للعدل الحكيم، أن يوجب إطاعة الظالم الفاسق، وموآزرته ومناصرته والركون إليه، ويجعله خليفته في أرضه، وحجته على عباده يأتمنه على الدنيا والدين ويجعل له الإمامة على المسلمين وبيده فصل القضاء؟...

إقرأ المزيد
في الرد على الفتاوى الوهابية
في الرد على الفتاوى الوهابية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 163,183

تاريخ النشر: 31/07/2011
الناشر: الغدير للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:ولا يخفى أن هذه المسألة (التوحيد) من أهم المسائل، فإنها هي التي بها ضلّوا وأضلّوا، وهي التي نصّبها لهم الشيطان فخاً وشركاً، ليتوصّل بها إلى نسخهم جملة من الآداب والسنن والمستحبّات، وإقدامهم على أعظم المحرّمات وأكبر الموبقات، وهي المسألة التي بها صالوا وجالوا وتجرؤا على العباد والنسّاك وأهل التقوى والزهادة، ...فكفروهم وضللوهم واستباحوا دماءهم وأعراضهم وأموالهم، وهي المسألة التي جعلوها ذريعة للفتك والهتك ووسيلة للغارة والنهب.
إن المسلم الذي لا يجوز تكفيره، ولا تجوز غيبته وإنتهاك حرمته، ويجب إحترام دمه وعرضه وماله، والذي قتاله كفراً وسبابه فسوقاً هو المعتصم بالشهادتين ويفعل الفرائض الخمس التي بني عليها الإسلام.
(أنتم القائلون بـ) ثبوت الإمامة الشرعيّة بالقهر والغلبة والإستيلاء ولو كان قهره للناس ظلماً منه لهم وتعدياً عليهم، ولازم ما ذكرت أنه يكون إماماً شرعياً ولو كان فاسقاً مجرماً سفاكاً للدماء المحرّمة، هتاكاً للأعراض المحترمة عاصياً شرّيباً، تستبيح المحارم ويرتكب الآثام... وكيف يجوّز العقل للعدل الحكيم، أن يوجب إطاعة الظالم الفاسق، وموآزرته ومناصرته والركون إليه، ويجعله خليفته في أرضه، وحجته على عباده يأتمنه على الدنيا والدين ويجعل له الإمامة على المسلمين وبيده فصل القضاء؟...

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
في الرد على الفتاوى الوهابية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 202
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين