الحلي والجواهر الشرقية: تاريخها.. واستخداماتها في العلاج والشفاء
(0)    
المرتبة: 7,462
تاريخ النشر: 01/07/2011
الناشر: دار الفكر المعاصر
نبذة الناشر:كلما ازداد الإنسان تمدناً.. تفهم معنى الفن المستخلص من الجمال.. وكلما تعمق عقله في منطق الجواهر.. أدرك بديع مضمانها.. وأهميتها.. وقوتها في الشفاء. فإذا تختّم بالياقوت أعزّه الياقوت.. وإذا أصابه سُمّ تعالج بالميصب، وإذا برق مسحوق الزبرجد فوق الأجفان.. برقت العينان ومع الاكتشاف.. استخرجها وتقاتل من أجل حيازتها. فزهت وتجملت ...بها النساء.. وبها تباهى الخلفاء والملوك والسلاطين. فالحجر الكريم يخلب الألباب، ويزيل الصعاب ويشفي أبدان الموجوعين وأرواحهم. الكهرمان .. ضد الخفقان والعقيق اليماني.. حجر الولادة، كان يُربط في جسم من تعسّر مخاضها فتلد.. والطلق حجر الفتيلة والشبّ يوقف النزيف الخارجي والجمست – الأميتست – يمنع السُكر عند الرومان والفيروز ضد العين الحاسدة... عشرات الأحجار الشافية.. ما أروع ما خلق الله من فائدة وجمال تحت هذا التراب.. وفي شروخ الجبال. الكتاب يتحدث عن كل ذلك بإسهاب وإحساس ولطف يتناسب مع الموضوع. إقرأ المزيد