الإعجاز الكيميائي الحيوي في القرآن الكريم وتسخيره في الدعوة إلى الله
(0)    
المرتبة: 342,976
تاريخ النشر: 01/01/2008
الناشر: مكتبة الرشد
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:إن القرآن الكريم معجز في كل شيء، معجز قديماً، ومعجز حديثاً، ومعجز لاحقاً، ومعجز إلى قيام الساعة...
إن القرآن الكريم معجز في حروفه وكلماته وتراكيبه وآياته وصوره وحركاته، معجز في نظمه نصاً متكاملاً، ومعجز في كل جزء من أجزائه، وفي كل دلالة من دلالته.
ومن أهم مواضيع إعجاز القرآن الكريم في ...هذا العصر الإعجاز العلمي وفي هذه الرسالة يعطي المؤلف هذا الموضوع من جميع جوانبه لأنه يعتبر من أهم وسائل الدعوة في هذا العصر لذلك تحدث عن الإعجاز العلمي وضوابطه والمؤيدين والمعارضين له والأسباب التي دعت لإختيار المؤلف هذا الموضوع وهو تخصصه في الكيمياء الحيوية الذي تعد مدخلاً لخدمة كتاب الله عزّ وجلّ والكتابة في إعجاز القرآن الكريم.
وقد اتبع المؤلف في هذا البحث منهج إستقرائي تحليلي وصفي إستنباطي عمل فيه على تجميع الآيات التي تشير إلى مواضيع الكيمياء الحيوية أي المركبات الحيوية وتفسيرها ودراستها وبين كيف فهمها المفسرون المتقدمون وكيف فسرها علماء العصر في ضوء معرفتهم وعلومهم، وركز في الأغلب الأحيان على ثلاثة مفسرين من القدامى، هم الطبرى المتوفى في 310هـ والقرطبي المتوفى في 671هـ وابن كثير المتوفى في 705هـ. إقرأ المزيد