لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأردن في كتب الرحالة والجغرافيين المسلمين حتى عام 1881

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 188,228

الأردن في كتب الرحالة والجغرافيين المسلمين حتى عام 1881
30.00$
الكمية:
الأردن في كتب الرحالة والجغرافيين المسلمين حتى عام 1881
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:للأردن حرمة وقدسية في الكتب السماوية المقدسة لا يخطئها من يتتبع أثر ذلك في هذه الكتب، بالإضافة إلى ذلك فقد كان إهتمام كبير بالأردن من قبل الرحالة والجغرافيين والمسلمين.
وهذا الزخم في الإهتمام لا يمكن أن يأتي من فراغ أو إلى فراغ ودون سبب، ولا يمكن له أن يأخذ موقعه ...لولا أن موقع الأردن مهم أصلاً في مواضيع البحث، والدين والجغرافيا والسياسة والإجتماع، والقوافل والحروب والسلم والوئام والخصام والعقيدة، والأردن إلى هذا عند أبنائه وطن له مهابته وحرمته الدينية والتاريخية والروحية، وجذوره العريقة العميقة وأنه موجود اسماً وجسماً ورسماً وشعباً منذ وجد التدوين الديني (الديني) ومنذ ان وجد التدوين التاريخي، وأنه بقي كياناً وطنياً واحداً، وأن تعاقبت عليه كيانات سياسية مختلفة ومتنوعة ومتعددة.
وقد أدى هذا الفارق بالنظرة والفكر إلى صراع خفي، تطور إلى علني في كثير من الحالات، بين المدرسة التي تنكر الأردن وجوداً وتاريخاً وسياسة وهوية وثقافة وكياناً وطنياً، وتلك التي ترفض هذا الإنكار، وإذا أراد هؤلاء ان يتحدثوا عن الأردن تحدثوا عن كيان سياسي نشأ حديثاً ويهملون ويرفضون الكيان الوطني الذي هو الدعاء الأساس القديم القائم للكيان السياسي.
وفي خضم هذا التناحر والتنافر بين من يتقاضى عن الكيان الوطني ويتحدث عن السياسي، وبين من يؤمن بالكيان الوطني وعاءً وأساساً وتأسيساً، ومن لا يؤمن به، ويتزلف للكيان السياسي، رأى المؤلف الإتجاه إلى تأليف كتابه هذا ليبين ما هي الحقيقة من كتب التاريخ الموثقة عندما لم يكن وجود لهؤلاء المنظرين الحديثيين وجود أو جذور، وماذا عما كتبه التاريخ من قبل وعن رأيه والكتب المقدسة والكتّاب الحياديين؟.
وإلى هذا يرى المؤلف أن ذلك ربما يكون في أحد الأسباب التي حدت ببعض الكتاب القدماء أن يتناولوا الأردن ويتحدثوا عنه، وينصفونه بكل موضوعية، وأنهم حتى ولو لم يكن هذا من أسباب كتاباتهم، إلا أنه جاء نتيجة حتمية وطبيعية لكتاباتهم هذه.
ويمكن القول أن من يقرأ في ما كتبه التاريخ حول الأردن، يرى بأن التاريخ الأردني مزيج من التمرد الذي آلت إليه الأقوام الكافرة فيه إلى العقوبة القاسية، كما يبين المؤلف في سياق الكتاب، ومزيج من الإيمان كما هو ظاهر بوجود الأنبياء والأولياء، حيث أن وجودهم عبر البلاد يزيدها نقاء وطهارة وقدسية ومهابة...
والتاريخ يحكي أحداث جرت على أرض الأردن، حيث وقعت المعارك الحامية الوطيس، وتقررت مصائر الدول وقوى الإحتلال، وأصحاب المطامع، وأنه تاريخ مرّ كمرارة الحنظل واللوز البري المرّ وماء البحر الميت، من جانب، ومن جانب آخر، هو حلو كحلاوة ماء الديسة والعسل البلدي والبري المذكور في الأنجيل، وهو حار كحرارة الأغوار في تموز وآب، وبارد في جانب آخر كبرودة النقب ومرتفعات عجلون في شهري كانون الأول وكانون الثاني.
أما العشائر الأردنية، فهي ابنة تربة الأردن وصاحبتها، ووليدتها المحبة لها، المدافعة عنها... أما الثقافة فإن بلاد الأردن كانت عربية منذ زمن العويّين والكفتاريّين قبل مجيء بني إسرائيل لهذه الديار لأنها محطة إستراحة العرب الذين جاؤوا من جزيرة العرب، فأحبوها وعشقوها، وأضافوا موروثات ثقافية إلى مخزون ما لدى الأردنيين الذين سبقوهم.
ومن هنا، وضمن هذه المناخات يأتي هذا الكتاب بجزئية والذي أراد المؤلف من خلاله الكشف عما كتبه الرحالة والجغرافيين المسلمين حول الأردن حتى عام 1881م، وقد جاء ذلك في إطار دراسة تحليلية موضوعية شملت التاريخ السياسي الإجتماعي الثقافي الجغرافي لكيان الأردن العميق الجذور ولهويته الأصيلة عبر التاريخ.

إقرأ المزيد
الأردن في كتب الرحالة والجغرافيين المسلمين حتى عام 1881
الأردن في كتب الرحالة والجغرافيين المسلمين حتى عام 1881
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 188,228

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:للأردن حرمة وقدسية في الكتب السماوية المقدسة لا يخطئها من يتتبع أثر ذلك في هذه الكتب، بالإضافة إلى ذلك فقد كان إهتمام كبير بالأردن من قبل الرحالة والجغرافيين والمسلمين.
وهذا الزخم في الإهتمام لا يمكن أن يأتي من فراغ أو إلى فراغ ودون سبب، ولا يمكن له أن يأخذ موقعه ...لولا أن موقع الأردن مهم أصلاً في مواضيع البحث، والدين والجغرافيا والسياسة والإجتماع، والقوافل والحروب والسلم والوئام والخصام والعقيدة، والأردن إلى هذا عند أبنائه وطن له مهابته وحرمته الدينية والتاريخية والروحية، وجذوره العريقة العميقة وأنه موجود اسماً وجسماً ورسماً وشعباً منذ وجد التدوين الديني (الديني) ومنذ ان وجد التدوين التاريخي، وأنه بقي كياناً وطنياً واحداً، وأن تعاقبت عليه كيانات سياسية مختلفة ومتنوعة ومتعددة.
وقد أدى هذا الفارق بالنظرة والفكر إلى صراع خفي، تطور إلى علني في كثير من الحالات، بين المدرسة التي تنكر الأردن وجوداً وتاريخاً وسياسة وهوية وثقافة وكياناً وطنياً، وتلك التي ترفض هذا الإنكار، وإذا أراد هؤلاء ان يتحدثوا عن الأردن تحدثوا عن كيان سياسي نشأ حديثاً ويهملون ويرفضون الكيان الوطني الذي هو الدعاء الأساس القديم القائم للكيان السياسي.
وفي خضم هذا التناحر والتنافر بين من يتقاضى عن الكيان الوطني ويتحدث عن السياسي، وبين من يؤمن بالكيان الوطني وعاءً وأساساً وتأسيساً، ومن لا يؤمن به، ويتزلف للكيان السياسي، رأى المؤلف الإتجاه إلى تأليف كتابه هذا ليبين ما هي الحقيقة من كتب التاريخ الموثقة عندما لم يكن وجود لهؤلاء المنظرين الحديثيين وجود أو جذور، وماذا عما كتبه التاريخ من قبل وعن رأيه والكتب المقدسة والكتّاب الحياديين؟.
وإلى هذا يرى المؤلف أن ذلك ربما يكون في أحد الأسباب التي حدت ببعض الكتاب القدماء أن يتناولوا الأردن ويتحدثوا عنه، وينصفونه بكل موضوعية، وأنهم حتى ولو لم يكن هذا من أسباب كتاباتهم، إلا أنه جاء نتيجة حتمية وطبيعية لكتاباتهم هذه.
ويمكن القول أن من يقرأ في ما كتبه التاريخ حول الأردن، يرى بأن التاريخ الأردني مزيج من التمرد الذي آلت إليه الأقوام الكافرة فيه إلى العقوبة القاسية، كما يبين المؤلف في سياق الكتاب، ومزيج من الإيمان كما هو ظاهر بوجود الأنبياء والأولياء، حيث أن وجودهم عبر البلاد يزيدها نقاء وطهارة وقدسية ومهابة...
والتاريخ يحكي أحداث جرت على أرض الأردن، حيث وقعت المعارك الحامية الوطيس، وتقررت مصائر الدول وقوى الإحتلال، وأصحاب المطامع، وأنه تاريخ مرّ كمرارة الحنظل واللوز البري المرّ وماء البحر الميت، من جانب، ومن جانب آخر، هو حلو كحلاوة ماء الديسة والعسل البلدي والبري المذكور في الأنجيل، وهو حار كحرارة الأغوار في تموز وآب، وبارد في جانب آخر كبرودة النقب ومرتفعات عجلون في شهري كانون الأول وكانون الثاني.
أما العشائر الأردنية، فهي ابنة تربة الأردن وصاحبتها، ووليدتها المحبة لها، المدافعة عنها... أما الثقافة فإن بلاد الأردن كانت عربية منذ زمن العويّين والكفتاريّين قبل مجيء بني إسرائيل لهذه الديار لأنها محطة إستراحة العرب الذين جاؤوا من جزيرة العرب، فأحبوها وعشقوها، وأضافوا موروثات ثقافية إلى مخزون ما لدى الأردنيين الذين سبقوهم.
ومن هنا، وضمن هذه المناخات يأتي هذا الكتاب بجزئية والذي أراد المؤلف من خلاله الكشف عما كتبه الرحالة والجغرافيين المسلمين حول الأردن حتى عام 1881م، وقد جاء ذلك في إطار دراسة تحليلية موضوعية شملت التاريخ السياسي الإجتماعي الثقافي الجغرافي لكيان الأردن العميق الجذور ولهويته الأصيلة عبر التاريخ.

إقرأ المزيد
30.00$
الكمية:
الأردن في كتب الرحالة والجغرافيين المسلمين حتى عام 1881

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1006
مجلدات: 2
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 0099573901203

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين