تاريخ النشر: 22/06/2011
الناشر: دار الإرشاد للطباعة والنشر
نبذة نيل وفرات:السعادة، الصحة، النجاح، هو دائماً أهداف مشتركة لجميع البشر وللنجاح والسعادة مفاتيح، أسرارها في هذا الكتاب والذي جعلته الحاجة "سلام الحاج الموسوي" دليل للإنسان لبركات الرحمن".
نتصفح هذا الكتاب، فنجد فيه كل شيء جميل، من المقدمة إلى النتيجة، والأجمل من ذلك إننا سنجمع من خلاله أفكاراً، ونتلمس طرقاً ...ستقودنا إلى نتائج إيجابية جامعة تؤدي إلى تحقيق أهدافنا في الحياة.
يتوزع الكتاب على عشرة فصول تتضمن نصائح، وخبرات، وتجارب، وحكم وأقوال تشكل بمجموعها جهداً منقطع النظير للحاجة "الموسوي" تطبعه بين أيدينا.
يتحدث الفصل الأول عن: دليل الإنسان لبركات الرحمن ونقرأ فيه: مبادىء التحسين الشخصية، كيف تصبح ما تريد، إكتشف شخصيتك، كيف تستفيد من وقت الفراغ، كيف تتغلب على النرفزة، كيف تتخلص من عادة المماطلة والتأجيل، كيف تسعد بحياتك الزوجية ... الخ. أما الفصل الثاني فتضع الكاتبة أمامك (10 طرق تدلك على الحظ) و (40 قاعدة ذهبية لمحاربة الضغط النفسي) و (100 مفتاح من مفاتيح النجاح). ثم الفصل الثالث ويأخذنا إلى عالم السعادة وفيه (10 أسرار للنجاح في الوظيفة وتحصيل السعادة)، و (25 طريقة تجلب السعادة) ... الخ. ويتضمن الفصل الرابع: وصايا للحياة، صلة الرحم ونكتشف من خلاله الوصية الربانية في صلة الرحم، ووصايا النبي (ص) في صلة الرحم، وأحاديثه (ص) في توعد قاطع الرحم، إضافة إلى مواضيع مثل: ما هو القرآن وما سر عظمته؟ ... الخ، ويأتي الفصل الخامس بعنوان: العزوبية .. مشاكل وحلول ويتضمن إرشادات هامة في مسائل الزواج، ودور المحبة في مصير الإنسان، ثم كيف تم حفظ أقوال الإمام علي وتدوينها، ويحذرنا الفصل السادس من: الغيبة والبهتان وطرق معالجتها، إضافة إلى خطوات لتحسين الأخلاق، وفضل العلم ... الخ. أما الفصل السابع فيسلط الضوء على: التحولات الإجتماعية في القيم والأعراف، وكيف نواجه التحول، والإتجاهات الإيجابية للتحول الإجتماعي، والعلاج بالقرآن ... الخ. ويضم الفصل الثامن 100 طريقة وطريقة للحفاظ على صحتك، لتصبح ما تريد، لجلب الرزق وطول العمر، والإبداع ... الخ، ونتعلم في الفصل التاسع: الصفح مهارة كيف نكتسبها؟ ونقرأ منه شفاء المشاعر الجريحة، فن الخطابة، مفتاح الحظ، تحسين الذاكرة ... الخ، أما الفصل العاشر والأخير فيتضمن: (100 وصية من وصايا النبي (ص) ، (100 وصية من وصايا لقمان الحكيم) ، (كيف يكون الإنسان حكيماً؟). إقرأ المزيد