لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دليلك إلى قهر السرطان (ماذا تأكل؟ ماذا تشرب؟ ماذا تفعل؟)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,173

دليلك إلى قهر السرطان (ماذا تأكل؟ ماذا تشرب؟ ماذا تفعل؟)
20.00$
الكمية:
دليلك إلى قهر السرطان (ماذا تأكل؟ ماذا تشرب؟ ماذا تفعل؟)
تاريخ النشر: 09/06/2011
الناشر: خاص-إيلي نقولا فرح
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يقول "ابن سينا" في الأرجوزة: "الطب حفظ صحّة برء مرض... من سبب في بدن عنه عرض"... ويتفق "ابن خلدون" معه، وهو عالم الإجتماع، المنظّر لمكانة العلوم ودورها في المجتمع، حول تعريف وظيفة الطب، ويرى أن حِفظ الصحة أي الوقاية من الأمراض هو بنفس الأهمية لــ" برء مرض" أي العلاج ...للأمراض.
إنّ تفشي داء السرطان المسمّى بالخبيث يمكن أن يكون دافعاً لمواجهته لا للإستسلام له والتقهقر الإنهزامي، يقول "جون ماكسويل": "كلما تعمّقت في الأسطورة والمعتقد إزدادت فعاليتك"، فلا ننسى بأن "فرويد" نفسه كان مصاباً بدء السرطان كما أصاب غيره من العلماء والمفكرين الذين غيّروا مفاهيم عالمنا الفكري والعلمي والطبّي حتى يوم تأسيس مفهوم الطب الوقائي عام 1948.
من أجل قهر مرض السرطان، ما علينا إلا التصويب نحو الخيارات الصحية وعادات الفرد في مجتمعنا بتطوير الأساليب والوسائل عبر التواصل والتوعية، من أجل حثّه على تغيير عاداته ونظامه الغذائي في شكل فعال.
إن %90 على الأقل من العوامل المسببة لداء السرطان باتت معروفة، كما أوضحها كل من "ريتشارد بيتو" و"ريتشارد دول" عام 1981 وقامت جامعة هارفرد بمراجعتها عام 1996، وما نلاحظه اليوم هو تعدد العوامل التي يجب على المرء مقاومتها أو إستغلالها للمحافظة على صحّته المهددة بإجتياح كاسح لهذا الداء، فإن هذه العوامل متداخلة ومتشعّبة فيما بينها، كما بات من الواضح أن هناك علاقة وثيقة بين التطور والتصنيع والغذاء والعمل والتلوث معاً.
معظمنا يعلم أن نظامنا الغذائي ونمط حياتنا اليومي يلعبان دوراً مهماً في إحتمالات إصابتنا بأمراض القلب والشرايين، ولكن هل تعلم أنت يا عزيزي القارئ أن عوامل مماثلة قد تؤثر في نسب إصابتك بمرض السرطان؟ هناك اعتقاد خاطئ ويا للأسف لدى الأفراد، بأن إحتمالات إصابتهم بالدء الخبيث هي مجرد مسألة وراثية أو سوء حظ، ولكن بات معلوماً حالياً أنه بالإمكان الوقاية من الإصابة بما قد يصل إلى %80 أو حتى %90 من حالات السرطان عبر نظام غذائي ونمط حياة ينعكسان بفائدة وقائية على الصحة.
على محمل آخر، وفي الوادي القريب من جبال هيمالايا كانت هناك إمارة صغيرة تُدعى هونزا ومساحتها تُقارب مساحة لبنان، تحدّها جغرافيا كل من الهند والصين، وكانت قد ضُمّت إلى باكستان عام 1974، وبدا أن قاطني تلك الإمارة يُعمّرون إلى ما فوق المائة لا بل المائة والعشرين سنة من دون أي إصابات بمرض السرطان، وكانت الدراسات قد آلت إلى ربط هذه الظاهرة بالنمط الغذائي المتّبع لدى السكان هناك والذي يعتمد أساساً على الخضار والبقول والفاكهة.
وهناك العديد أيضاً من سكان جمهورية أيكخاريا يُعمّرون إلى ما يتخطى المائة عام مع شبه غياب لداء السرطان، ومنهم "شيرالي مسلموف" الذي عاش أكثر من 166 عاماً، وكان مردّ هذا العمر إلى الإعتماد على الخضار والفاكهة حيث الحمية الغذائية قليلة الكربوهيدرات المبسّطة.
ومن أجل تسليط الضوء على أفضل السبل للوقاية والعلاج من هذا المرض وتطويقه، قدم المؤلف هذا الكتاب الذي احتوى على إرشادات مستندة إلى قواعد علمية تتوسل طريقة مبسّطة وعملية من أجل مساعدتك على تقليص مخاطر إصابتك بداء السرطان، حتى وإن كنت مصاباً به فإن هذا الكتاب قد يؤازرك في تخطي مراحل المرض أثناء تلقيك العلاجات الطبية وبعدها.
حاول أن تعتبر هذا الكتاب بمثابة دليل للحياة الصحية المثلى، وإجعله في متناول من حولك من أحباء وأهلٍ وأصدقاء لأن المعلومات التي يتضمّنها يُمكن فعلاً أن تُحدث فرقاً كبيراً في حياتك الآن وفي المستقبل على حد السواء.

إقرأ المزيد
دليلك إلى قهر السرطان (ماذا تأكل؟ ماذا تشرب؟ ماذا تفعل؟)
دليلك إلى قهر السرطان (ماذا تأكل؟ ماذا تشرب؟ ماذا تفعل؟)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,173

تاريخ النشر: 09/06/2011
الناشر: خاص-إيلي نقولا فرح
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:يقول "ابن سينا" في الأرجوزة: "الطب حفظ صحّة برء مرض... من سبب في بدن عنه عرض"... ويتفق "ابن خلدون" معه، وهو عالم الإجتماع، المنظّر لمكانة العلوم ودورها في المجتمع، حول تعريف وظيفة الطب، ويرى أن حِفظ الصحة أي الوقاية من الأمراض هو بنفس الأهمية لــ" برء مرض" أي العلاج ...للأمراض.
إنّ تفشي داء السرطان المسمّى بالخبيث يمكن أن يكون دافعاً لمواجهته لا للإستسلام له والتقهقر الإنهزامي، يقول "جون ماكسويل": "كلما تعمّقت في الأسطورة والمعتقد إزدادت فعاليتك"، فلا ننسى بأن "فرويد" نفسه كان مصاباً بدء السرطان كما أصاب غيره من العلماء والمفكرين الذين غيّروا مفاهيم عالمنا الفكري والعلمي والطبّي حتى يوم تأسيس مفهوم الطب الوقائي عام 1948.
من أجل قهر مرض السرطان، ما علينا إلا التصويب نحو الخيارات الصحية وعادات الفرد في مجتمعنا بتطوير الأساليب والوسائل عبر التواصل والتوعية، من أجل حثّه على تغيير عاداته ونظامه الغذائي في شكل فعال.
إن %90 على الأقل من العوامل المسببة لداء السرطان باتت معروفة، كما أوضحها كل من "ريتشارد بيتو" و"ريتشارد دول" عام 1981 وقامت جامعة هارفرد بمراجعتها عام 1996، وما نلاحظه اليوم هو تعدد العوامل التي يجب على المرء مقاومتها أو إستغلالها للمحافظة على صحّته المهددة بإجتياح كاسح لهذا الداء، فإن هذه العوامل متداخلة ومتشعّبة فيما بينها، كما بات من الواضح أن هناك علاقة وثيقة بين التطور والتصنيع والغذاء والعمل والتلوث معاً.
معظمنا يعلم أن نظامنا الغذائي ونمط حياتنا اليومي يلعبان دوراً مهماً في إحتمالات إصابتنا بأمراض القلب والشرايين، ولكن هل تعلم أنت يا عزيزي القارئ أن عوامل مماثلة قد تؤثر في نسب إصابتك بمرض السرطان؟ هناك اعتقاد خاطئ ويا للأسف لدى الأفراد، بأن إحتمالات إصابتهم بالدء الخبيث هي مجرد مسألة وراثية أو سوء حظ، ولكن بات معلوماً حالياً أنه بالإمكان الوقاية من الإصابة بما قد يصل إلى %80 أو حتى %90 من حالات السرطان عبر نظام غذائي ونمط حياة ينعكسان بفائدة وقائية على الصحة.
على محمل آخر، وفي الوادي القريب من جبال هيمالايا كانت هناك إمارة صغيرة تُدعى هونزا ومساحتها تُقارب مساحة لبنان، تحدّها جغرافيا كل من الهند والصين، وكانت قد ضُمّت إلى باكستان عام 1974، وبدا أن قاطني تلك الإمارة يُعمّرون إلى ما فوق المائة لا بل المائة والعشرين سنة من دون أي إصابات بمرض السرطان، وكانت الدراسات قد آلت إلى ربط هذه الظاهرة بالنمط الغذائي المتّبع لدى السكان هناك والذي يعتمد أساساً على الخضار والبقول والفاكهة.
وهناك العديد أيضاً من سكان جمهورية أيكخاريا يُعمّرون إلى ما يتخطى المائة عام مع شبه غياب لداء السرطان، ومنهم "شيرالي مسلموف" الذي عاش أكثر من 166 عاماً، وكان مردّ هذا العمر إلى الإعتماد على الخضار والفاكهة حيث الحمية الغذائية قليلة الكربوهيدرات المبسّطة.
ومن أجل تسليط الضوء على أفضل السبل للوقاية والعلاج من هذا المرض وتطويقه، قدم المؤلف هذا الكتاب الذي احتوى على إرشادات مستندة إلى قواعد علمية تتوسل طريقة مبسّطة وعملية من أجل مساعدتك على تقليص مخاطر إصابتك بداء السرطان، حتى وإن كنت مصاباً به فإن هذا الكتاب قد يؤازرك في تخطي مراحل المرض أثناء تلقيك العلاجات الطبية وبعدها.
حاول أن تعتبر هذا الكتاب بمثابة دليل للحياة الصحية المثلى، وإجعله في متناول من حولك من أحباء وأهلٍ وأصدقاء لأن المعلومات التي يتضمّنها يُمكن فعلاً أن تُحدث فرقاً كبيراً في حياتك الآن وفي المستقبل على حد السواء.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
دليلك إلى قهر السرطان (ماذا تأكل؟ ماذا تشرب؟ ماذا تفعل؟)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين