الطبقة الخارقة ؛ نخبة التسلّط العالمي وأي عالم تبني
(0)    
المرتبة: 14,641
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
نبذة الناشر:"أريد بيع معمر القذافي طائرة، فهو يرغب في شراء واحدة. لكن ثمة عقوبات اقتصادية مفروضة عليه، والولايات المتحدة الأميركية تريده ميتاً. إن ساعدتني في نيل الموافقة على بيعه الطائرة، فسوف أصنّعها بمزالج انفجارية متّصلة بأجنحة الطائرة. وحين يكون ذات يوم محلّقاً فوق المتوسط نضغط الزر. يختفي وأبيع بضاعتي ويسعد الجميع. ...هذا مشروع صفقة بين اثنين من أعضاء الطبقة الخارقة التي تحكم العالم، والتي تعدّ آلاف الصفقات، وهي تتناول طعام الفطور؛ وتشكِّل الحلفاء وهي تتناول المقبّلات؛ وتموّل الحروب وهي تحضر حفلات الكوكتيل.
-كتاب مثير للجدل يتناول الموضوع الأكثر حظراً في العالم، وهو ما يُسمّى بالطبقة الخارقة، ومن هم أعضاؤها؟.
-آلافٌ ستَةً موّزعون في أنحاء العالم يتحكمّون بمصائر ستة مليارات نسمة، ويتسلّطون على الكرة الأرضية ببشرها وثرواتها، يوقدون حرباً هنا وحرباً هناك، يغتالون زعيماً، يسطون على مناجم وآبار نفط، من دون أن يحاسبوا أو يحاكموا، منهم رجال دين كبار جدّاً!!! أمراء حروب، إرهابيون، أدباء، فنّانون، قَتَلة محترفون.
-يلغي المفاهيم السائدة حول فاعلية رؤساء الدول وأعضاء البرلمانات ومجالس الشيوخ، مؤكِّداً أن إختيارهم شكلي وتعيينهم حبر على ورق، وأن السلطة الحقيقة حكر على الطبقة الخارقة.
-إستعان مؤلِّفه بخبرته الطويلة ولقائه بحكم عمله غالبية أعضاء الطبقة الخارقة، وبإطلاعه على إجتماعاتهم السرية، وهو المدير الإداري الأسبق للشركة الدولية التي أسسها هنري كيسنجر، وأصبح شريكاً لأنطوني ليك الذي كان مثل كيسنجر مستشاراً للأمن القومي.... إقرأ المزيد