لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 157,917

مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي
تاريخ النشر: 05/05/2011
الناشر: مركز دراسات الشرق الأوسط
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يأتي كتاب "مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي" ضمن سلسلة مؤتمرات رقم (48)، وهو نتاج مؤتمر عقده المركز سابقا في العاصمة الأردنية عمان بعنوان "العرب وإسرائيل وسيناريوهات الصراع المحتملة حتى عام 2015"، وتناول بالبحث والدراسة والتفصيل محاور الصراع العربي- الإسرائيلي ومستقبله وسيناريوهاته حتى عام 2015، وشارك في أعماله وأبحاثه وجلساته ...أكثر من مائتين من الباحثين والسياسيين والمفكرين العرب، قدموا ستة وثلاثين بحثاً علمياً. يتسم هذا الكتاب بالعلمية والتخصصية، ويتناول جذور الصراع ودوائره والتجارب العملية في التعامل معه بالتسوية والسلم أو المقاومة والرفض، ومستقبله سياسيا واستراتيجيا وعسكريا، وعلاقة الأطراف ذات الصلة وتصوراتها تجاهه، ودور المؤسسات العربية الشعبية والحزبية والإعلامية فيه. بدأ الكتاب بعرض سيناريوهات الصراع المحتملة وآفاقها من خلال تقديم رؤية استراتيجية لها، وكانت السيناريوهات كالتالي: 1- استمرار الأوضاع القائمة واتجاهاتها العامة. 2- تدهور الوضع العربي لمصلحة المشروع الصهيوني. 3- تقدُّم عملية التسوية السياسية. 4- تقدم المشروع العربي على حساب المشروع الصهيوني. حيث قدم الكتاب وصفا لكل سيناريو ومحدداته وشروط تحققه لدى كل طرف من أطراف الصراع، إضافة إلى انعكاساته وآثاره. وتناول الكتاب ثلاثة أبواب رئيسية، الأول "واقع الصراع العربي- الإسرائيلي" حيث وضح أن تقييم المشروع الصهيوني يعتمد على الربط بين الأهداف الرئيسية التي حددتها الصهيونية في بداياتها، وبين الإنجازات التي تحققت من هذه الأهداف، مع رصد الإخفاقات التي اعترت مسار المشروع الصهيوني، ورصد التوجهات الجديدة له، كما تناول تجارب عملية السلام العديدة، ابتداء من اتفاقية كامب ديفيد وما أحدثته من انتقالة كبيرة من حال الصراع إلى حال التسوية وإدارتها التي حددت معالم الموقف المصري ودوره في عملية السلام، ومرورا بمؤتمر مدريد للسلام الذي كان منعطفا تاريخياً مهما ومرحلة جديدة دخلتها عملية السلام في الشرق الأوسط، ومع تغير المعطيات وتداعي الأحداث زمنيا، تبين أن ما تم الاتفاق عليه سابقا لا يمكن قبوله في الوضع الراهن اسرائيليا؛ إذ إن الحال العربي الرسمي أصبح أكثر ضعفاً فيما بعد، مما دعا إلى تقديم مزيد من التنازلات في اتفاقيات لاحقة، كان منها أوسلو ووادي عربة. وناقش هذا الباب أيضا الجوانب الفكرية والاقتصادية والاجتماعية في الصراع، مبينا أن الصراع يقوم على أسس مختلفة ومتفاوتة من التعددية الثقافية، مما يعني استحالة الالتقاء بين ثقافة المشروع الصهيوني وأيدلوجياته وبين ثقافة الأمة العربية الإسلامية وحضارتها. وجاء الباب الثاني في الكتاب "مستقبل الصراع العربي- الإسرائيلي حتى عام 2015" ليعرض مقومات القوة لكل طرف من أطراف الصراع، ومركزا على عوامل مادية وأخرى معنوية، وذلك بناء على مستقبل الميزان الاستراتيجي التقليدي وغير التقليدي بين الطرفين، فبينما يتطور التوازن العسكري التقليدي لصالح إسرائيل، ترى الحكومات أن عوامل قوتها تتمثل في الاتفاقيات وعمليات السلام والتطبيع، وفي صورة مقابلة تماما، يرى الشعب عوامل قوته في التخلص من الأنظمة عن طريق خوض حروب مع إسرائيل. وأشار هذا الباب إلى تراجع الأنظمة العربية عن نقطة البداية في التركيز على تفكيك الدولة العبرية وإعادة الأقليات اليهودية إلى موطنها الأصلي، ومنع تقدم هذه الدولة العبرية في تحقيق طموحاتها، وفي المقابل نرى دورا مهما جدا للمقاومة الفلسطينية في استشراف المستقبل والوقوف عند حدوده ورسم تفاصيله لصالحها وصالح القضية الفلسطينية برمتها. وعرض الباب أيضا تصورات الأطراف الدولية المؤثرة، وعلى رأسها دور الولايات المتحدة الذي يعد الأهم والأكثر تعقيدا، بصفتها صانع القرار الأكبر والأكثر تأثيرا في الأوضاع السياسية في المنطقة العربية والعالم أجمع. كما تطرق الباب لمستقبل ودور المؤسسات الشعبية والإعلامية العربية في الصراع، وقدم لها ثلاثة سيناريوهات: الانصهار والذوبان في الآخر، أو الاستمرار والرتابة، أو التجديد والمقاومة، الأمر الذي يسمح بتوفير إمكانية انطلاقة جديدة لمؤسسات المجتمع المدني العربي وهيئاته في مواجهتها لتحديات العصر. وتحدث الباب الثالث "سيناريوهات الصراع العربي- الإسرائيلي" عن محددات بناء سيناريوهات الصراع حتى عام 2015 من وجهات نظر الأطراف المختلفة، فمن وجهة النظر العربية لم يشهد الوطن العربي من قبل مثل هذه الدرجة من الانقسام وعدم وضوح الرؤية، فبينما تعرف إسرائيل ما تريد تعجز عن فرضه، يرى الكتاب أن القوى الفلسطينية مع تنوعها تدرك واقعها والتحديات والمخاطر الماثلة أمامها غير أنها تعجز عن صده أو التعامل معها، وأن إسرائيل لا ترى الصراع صراعا قابلا للحل بل يمكن إدارته بهدف الحفاظ على الأهداف الاستراتيجية لها. وفي الختام قدم الكتاب توصيات ومقترحات يمكن أن تكون خطوط عمل وآليات تفعيل تكمل الرؤية الاستراتيجية للسيناريوهات، وعلى رأسها: - دعوة الحكومات العربية والأحزاب والتنظيمات والمؤسسات والأفراد ذوي العلاقة بصياغة القرار للاستفادة من السيناريوهات التي توصل إليها. - دعوة الأطراف العربية التي شاركت في عمليات التسوية والتطبيع مع إسرائيل بإعادة تقييم تجربتها. - ضرورة حشد الإمكانات والطاقات العربية لمصلحة مواجهة الخطر الصهيوني المحدق، ودعم صمود الشعب الفلسطيني وانتفاضاته ومقاومته الباسلة ضد الاحتلال. - رفض الإشكالية التي خلقتها السياسات الأمريكية والإسرائيلية في الخلط بين المقاومة والإرهاب. - تعزيز الحوار مع دول الجوار العربي في آسيا وأفريقيا وأوروبا بما يحقق المصالح المشتركة، ودعم الموقف العربي في الصراع العربي– الإسرائيلي. - دعوة الإعلام العربي إلى بناء الثقة في نفوس الشباب العربي والفلسطيني لتحمل مسؤولياته تجاه قضية فلسطين والقضايا العربية الأخرى.

إقرأ المزيد
مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي
مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 157,917

تاريخ النشر: 05/05/2011
الناشر: مركز دراسات الشرق الأوسط
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يأتي كتاب "مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي" ضمن سلسلة مؤتمرات رقم (48)، وهو نتاج مؤتمر عقده المركز سابقا في العاصمة الأردنية عمان بعنوان "العرب وإسرائيل وسيناريوهات الصراع المحتملة حتى عام 2015"، وتناول بالبحث والدراسة والتفصيل محاور الصراع العربي- الإسرائيلي ومستقبله وسيناريوهاته حتى عام 2015، وشارك في أعماله وأبحاثه وجلساته ...أكثر من مائتين من الباحثين والسياسيين والمفكرين العرب، قدموا ستة وثلاثين بحثاً علمياً. يتسم هذا الكتاب بالعلمية والتخصصية، ويتناول جذور الصراع ودوائره والتجارب العملية في التعامل معه بالتسوية والسلم أو المقاومة والرفض، ومستقبله سياسيا واستراتيجيا وعسكريا، وعلاقة الأطراف ذات الصلة وتصوراتها تجاهه، ودور المؤسسات العربية الشعبية والحزبية والإعلامية فيه. بدأ الكتاب بعرض سيناريوهات الصراع المحتملة وآفاقها من خلال تقديم رؤية استراتيجية لها، وكانت السيناريوهات كالتالي: 1- استمرار الأوضاع القائمة واتجاهاتها العامة. 2- تدهور الوضع العربي لمصلحة المشروع الصهيوني. 3- تقدُّم عملية التسوية السياسية. 4- تقدم المشروع العربي على حساب المشروع الصهيوني. حيث قدم الكتاب وصفا لكل سيناريو ومحدداته وشروط تحققه لدى كل طرف من أطراف الصراع، إضافة إلى انعكاساته وآثاره. وتناول الكتاب ثلاثة أبواب رئيسية، الأول "واقع الصراع العربي- الإسرائيلي" حيث وضح أن تقييم المشروع الصهيوني يعتمد على الربط بين الأهداف الرئيسية التي حددتها الصهيونية في بداياتها، وبين الإنجازات التي تحققت من هذه الأهداف، مع رصد الإخفاقات التي اعترت مسار المشروع الصهيوني، ورصد التوجهات الجديدة له، كما تناول تجارب عملية السلام العديدة، ابتداء من اتفاقية كامب ديفيد وما أحدثته من انتقالة كبيرة من حال الصراع إلى حال التسوية وإدارتها التي حددت معالم الموقف المصري ودوره في عملية السلام، ومرورا بمؤتمر مدريد للسلام الذي كان منعطفا تاريخياً مهما ومرحلة جديدة دخلتها عملية السلام في الشرق الأوسط، ومع تغير المعطيات وتداعي الأحداث زمنيا، تبين أن ما تم الاتفاق عليه سابقا لا يمكن قبوله في الوضع الراهن اسرائيليا؛ إذ إن الحال العربي الرسمي أصبح أكثر ضعفاً فيما بعد، مما دعا إلى تقديم مزيد من التنازلات في اتفاقيات لاحقة، كان منها أوسلو ووادي عربة. وناقش هذا الباب أيضا الجوانب الفكرية والاقتصادية والاجتماعية في الصراع، مبينا أن الصراع يقوم على أسس مختلفة ومتفاوتة من التعددية الثقافية، مما يعني استحالة الالتقاء بين ثقافة المشروع الصهيوني وأيدلوجياته وبين ثقافة الأمة العربية الإسلامية وحضارتها. وجاء الباب الثاني في الكتاب "مستقبل الصراع العربي- الإسرائيلي حتى عام 2015" ليعرض مقومات القوة لكل طرف من أطراف الصراع، ومركزا على عوامل مادية وأخرى معنوية، وذلك بناء على مستقبل الميزان الاستراتيجي التقليدي وغير التقليدي بين الطرفين، فبينما يتطور التوازن العسكري التقليدي لصالح إسرائيل، ترى الحكومات أن عوامل قوتها تتمثل في الاتفاقيات وعمليات السلام والتطبيع، وفي صورة مقابلة تماما، يرى الشعب عوامل قوته في التخلص من الأنظمة عن طريق خوض حروب مع إسرائيل. وأشار هذا الباب إلى تراجع الأنظمة العربية عن نقطة البداية في التركيز على تفكيك الدولة العبرية وإعادة الأقليات اليهودية إلى موطنها الأصلي، ومنع تقدم هذه الدولة العبرية في تحقيق طموحاتها، وفي المقابل نرى دورا مهما جدا للمقاومة الفلسطينية في استشراف المستقبل والوقوف عند حدوده ورسم تفاصيله لصالحها وصالح القضية الفلسطينية برمتها. وعرض الباب أيضا تصورات الأطراف الدولية المؤثرة، وعلى رأسها دور الولايات المتحدة الذي يعد الأهم والأكثر تعقيدا، بصفتها صانع القرار الأكبر والأكثر تأثيرا في الأوضاع السياسية في المنطقة العربية والعالم أجمع. كما تطرق الباب لمستقبل ودور المؤسسات الشعبية والإعلامية العربية في الصراع، وقدم لها ثلاثة سيناريوهات: الانصهار والذوبان في الآخر، أو الاستمرار والرتابة، أو التجديد والمقاومة، الأمر الذي يسمح بتوفير إمكانية انطلاقة جديدة لمؤسسات المجتمع المدني العربي وهيئاته في مواجهتها لتحديات العصر. وتحدث الباب الثالث "سيناريوهات الصراع العربي- الإسرائيلي" عن محددات بناء سيناريوهات الصراع حتى عام 2015 من وجهات نظر الأطراف المختلفة، فمن وجهة النظر العربية لم يشهد الوطن العربي من قبل مثل هذه الدرجة من الانقسام وعدم وضوح الرؤية، فبينما تعرف إسرائيل ما تريد تعجز عن فرضه، يرى الكتاب أن القوى الفلسطينية مع تنوعها تدرك واقعها والتحديات والمخاطر الماثلة أمامها غير أنها تعجز عن صده أو التعامل معها، وأن إسرائيل لا ترى الصراع صراعا قابلا للحل بل يمكن إدارته بهدف الحفاظ على الأهداف الاستراتيجية لها. وفي الختام قدم الكتاب توصيات ومقترحات يمكن أن تكون خطوط عمل وآليات تفعيل تكمل الرؤية الاستراتيجية للسيناريوهات، وعلى رأسها: - دعوة الحكومات العربية والأحزاب والتنظيمات والمؤسسات والأفراد ذوي العلاقة بصياغة القرار للاستفادة من السيناريوهات التي توصل إليها. - دعوة الأطراف العربية التي شاركت في عمليات التسوية والتطبيع مع إسرائيل بإعادة تقييم تجربتها. - ضرورة حشد الإمكانات والطاقات العربية لمصلحة مواجهة الخطر الصهيوني المحدق، ودعم صمود الشعب الفلسطيني وانتفاضاته ومقاومته الباسلة ضد الاحتلال. - رفض الإشكالية التي خلقتها السياسات الأمريكية والإسرائيلية في الخلط بين المقاومة والإرهاب. - تعزيز الحوار مع دول الجوار العربي في آسيا وأفريقيا وأوروبا بما يحقق المصالح المشتركة، ودعم الموقف العربي في الصراع العربي– الإسرائيلي. - دعوة الإعلام العربي إلى بناء الثقة في نفوس الشباب العربي والفلسطيني لتحمل مسؤولياته تجاه قضية فلسطين والقضايا العربية الأخرى.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي - الإسرائيلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: مؤتمرات
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 920
مجلدات: 1
ردمك: 9789923703311

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين