لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المدرسة الذكية ؛ ومستقبل التعليم في الوطن العربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,237

المدرسة الذكية ؛ ومستقبل التعليم في الوطن العربي
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
المدرسة الذكية ؛ ومستقبل التعليم في الوطن العربي
تاريخ النشر: 15/04/2011
الناشر: مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أدت ثورة الإتصالات والمعلومات وعولمة الإقتصاد والسياسة التي شهدها العالم في نهاية القرن الماضي، إلى تغيرات ثقافية وقيمية تزداد كل يوم وتيرتها وتأثيراتها على كل المجتمعات العالم، وستشكل هذه أحد أهم التحولات والتغيرات التي أثرت وستؤثر في تشكيل مجتمع القرن الحادي والعشرين، ومن ثم معالم وتوجيهات المؤسسات التعليمية والعلمية ...والثقافية فيه، وقد فطن المسؤولون عن الأنظمة التربوية والتعليمية العربية إلى هذه القضية.
لذلك فهي مطالبة الآن بمواجهة تحديات عصر المعلوماتية والتي يتمثل بعضها في الآتي: 1-إدارة طوفان المعلومات، 2-إعداد رأس المال البشري الأكثر كفاءة، 3-الحاجات الإجتماعية المتمثلة في الحق في التعليم، 4-تعزيز روح المواطنة، 5-المحافظة على القيم الثقافية والأخلاقية.
من هذا المنطلق ركزت المدرسة الحديثة على عملية التعلم التي تعتمد بشكل كبير وأساسي على إستخدام المتعلم لجميع حواسه كأدوات التعلم التي تتصل بما حوله من مؤثرات، تنقلها إلى العقل الذي يقوم بتحليلها وتصنيفها على شكل معارف وخبرات يستوعبها ويدركها ليستخدمها في مواجهة ما يقابله من مواقف حياتية جديدة.
وكشكل من أشكال التطور الطبيعي للمدرسة التقليدية نشأت فكرة الــ"SMART Schools"، وذلك نتيجة لتعدد مصادر المعرفة الإنسانية، فلم يعد الكتاب هو مصدر المعرفة فقط كما كان في عصر الثورة الصناعية، ولكن أصبحت وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، والفضائيات، والكمبيوتر، والكتب الإلكترونية والإنترنت وغيرها من مصادر المعرفة الإنسانية، وكان من المنطقي أن تستخدم المدرسة تلك المصادر المتنوعة للمعرفة في تعلم التلاميذ من خلال الوسائل التكنولوجية المتاحة التي أصبحت متوفرة في المدرسة.
وقد جاءت فكرة هذا الكتاب كترجمة حقيقة لهذا التوجه، وقسمه المؤلف إلى تسعة فصول كالتالي: الفصل الأول: "المدرسة والتحديات العالمية المعاصرة"، الفصل الثاني: "مبررات قيام المدرسة الذكية"، الفصل الثالث: "مفهوم المدرسة الذكية ومواصفاتها وكيفية تنفيذها"، الفصل الرابع: "مميزات المدرسة الذكية وأهدافها وبعض النماذج لها عالمياً"، الفصل الخامس: "نظام الإدارة في المدرسة الذكية"، الفصل السادس: "مناهج المدرسة الذكية"، الفصل السابع: "معلم المدرسة الذكية"، الفصل الثامن: "بعض الصعوبات والمعوقات التي تواجه المدرسة الذكية"، الفصل التاسع: "المدرسة الذكية في الدول العربية بين مواقع والمأمول".

إقرأ المزيد
المدرسة الذكية ؛ ومستقبل التعليم في الوطن العربي
المدرسة الذكية ؛ ومستقبل التعليم في الوطن العربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,237

تاريخ النشر: 15/04/2011
الناشر: مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:أدت ثورة الإتصالات والمعلومات وعولمة الإقتصاد والسياسة التي شهدها العالم في نهاية القرن الماضي، إلى تغيرات ثقافية وقيمية تزداد كل يوم وتيرتها وتأثيراتها على كل المجتمعات العالم، وستشكل هذه أحد أهم التحولات والتغيرات التي أثرت وستؤثر في تشكيل مجتمع القرن الحادي والعشرين، ومن ثم معالم وتوجيهات المؤسسات التعليمية والعلمية ...والثقافية فيه، وقد فطن المسؤولون عن الأنظمة التربوية والتعليمية العربية إلى هذه القضية.
لذلك فهي مطالبة الآن بمواجهة تحديات عصر المعلوماتية والتي يتمثل بعضها في الآتي: 1-إدارة طوفان المعلومات، 2-إعداد رأس المال البشري الأكثر كفاءة، 3-الحاجات الإجتماعية المتمثلة في الحق في التعليم، 4-تعزيز روح المواطنة، 5-المحافظة على القيم الثقافية والأخلاقية.
من هذا المنطلق ركزت المدرسة الحديثة على عملية التعلم التي تعتمد بشكل كبير وأساسي على إستخدام المتعلم لجميع حواسه كأدوات التعلم التي تتصل بما حوله من مؤثرات، تنقلها إلى العقل الذي يقوم بتحليلها وتصنيفها على شكل معارف وخبرات يستوعبها ويدركها ليستخدمها في مواجهة ما يقابله من مواقف حياتية جديدة.
وكشكل من أشكال التطور الطبيعي للمدرسة التقليدية نشأت فكرة الــ"SMART Schools"، وذلك نتيجة لتعدد مصادر المعرفة الإنسانية، فلم يعد الكتاب هو مصدر المعرفة فقط كما كان في عصر الثورة الصناعية، ولكن أصبحت وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، والفضائيات، والكمبيوتر، والكتب الإلكترونية والإنترنت وغيرها من مصادر المعرفة الإنسانية، وكان من المنطقي أن تستخدم المدرسة تلك المصادر المتنوعة للمعرفة في تعلم التلاميذ من خلال الوسائل التكنولوجية المتاحة التي أصبحت متوفرة في المدرسة.
وقد جاءت فكرة هذا الكتاب كترجمة حقيقة لهذا التوجه، وقسمه المؤلف إلى تسعة فصول كالتالي: الفصل الأول: "المدرسة والتحديات العالمية المعاصرة"، الفصل الثاني: "مبررات قيام المدرسة الذكية"، الفصل الثالث: "مفهوم المدرسة الذكية ومواصفاتها وكيفية تنفيذها"، الفصل الرابع: "مميزات المدرسة الذكية وأهدافها وبعض النماذج لها عالمياً"، الفصل الخامس: "نظام الإدارة في المدرسة الذكية"، الفصل السادس: "مناهج المدرسة الذكية"، الفصل السابع: "معلم المدرسة الذكية"، الفصل الثامن: "بعض الصعوبات والمعوقات التي تواجه المدرسة الذكية"، الفصل التاسع: "المدرسة الذكية في الدول العربية بين مواقع والمأمول".

إقرأ المزيد
17.10$
18.00$
%5
الكمية:
المدرسة الذكية ؛ ومستقبل التعليم في الوطن العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 230
مجلدات: 1
ردمك: 9789957332389

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين