لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الصناعات النفطية والغازية والتلوث البيئي في الجمهورية اليمنية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 107,888

الصناعات النفطية والغازية والتلوث البيئي في الجمهورية اليمنية
5.00$
الكمية:
الصناعات النفطية والغازية والتلوث البيئي في الجمهورية اليمنية
تاريخ النشر: 15/04/2011
الناشر: مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:تحاول هذه الدراسة التعرض للتلوث النفطي والغازي في الأراضي اليمنية من منطلق أن اليمن دولة نفطية، تنتج النفط والغاز وتصدِّره وتستهلكه، وما يصاحب هذه العمليات من حدوث حالات تسربات نفطية إلى البيئة القارية أو الساحلية، محدثة حالة من حالات التلوث النفطي والغازي، وما له من مردودات ضارة بالبيئة البحرية واليابسة، ...وما بهما من كائنات حية، فضلاً عن تشويهها للعديد من المنتجعات الشاطئية. وتنبع أهمية هذه الدراسة من أهمية موضوعها الذي يرتبط ارتباطاً كبيراً ببعدين، لكل منهما أهميته، أما البعد الأول فهو النفط، الذي يعد مصدر الطاقة الأول على مستوى العالم، إلى جانب كونه من بين المواد الأولية المستخدمة كمادة خام، وفي كلتا الحالتين يعد النفط والغاز الطبيعي من بين أكثر مصادر التلوث، سواء بطرق مباشرة أم غير مباشرةٍ، أما بالنسبة للبعد الثاني فهو الإنسان وبقية الكائنات الحية، وهما مما يتأثر بالتلوث النفطي – فكلاهما من بين الحلقات التي لا تستقيم الحياة إلا بها. ولا يقتصر تأثير التلوث النفطي والغازي فقط على آثاره الاقتصادية أو الصحية أو غيرهما من الآثار الأخرى، ولكنه يشمل التأثيرات البيئية كلها من خلال تأثيره على المسطحات المائية، وعلى التربة، وعلى الغلاف الجوي وكل من هذه المكونات لها تأثيرات ومردودات سلبية على حياة الإنسان عند إصابته بالتلوث. وإجمالاً، فإن هذه الدراسة تسعى إلى استكشاف مدى تأثير التلوث النفطي والغازي على الأراضي اليمنية، كهدف رئيسي تنبثق منه عدد من الأهداف الفرعية منها: - التعرف على مصادر التلوث النفطي المختلفة في الأراضي اليمنية سواءً على اليابس أو المسطحات المائية الإقليمية أو الاقتصادية اليمنية. - معرفة آثار التلوث النفطي على مختلف جوانب الحياة في الأراضي اليمنية. - تحديد درجات خطورة التلوث النفطي في مختلف مناطق الإنتاج، أو التصدير، أو الاستهلاك. - طرق مواجهة التلوث النفطي في الأراضي اليمنية. وكلٌ هدفٍ من هذه الأهداف الفرعية مُكمِّل للآخر، ويرمي لغاية أسمى وأكبر وهي الحفاظ على البيئة اليمنية نظيفة قدر الإمكان، إلى جانب الحفاظ على النفط واستغلال المفقود منه في مجالات التنمية التي تحتاج إليها ربوع الأراضي اليمنية.

إقرأ المزيد
الصناعات النفطية والغازية والتلوث البيئي في الجمهورية اليمنية
الصناعات النفطية والغازية والتلوث البيئي في الجمهورية اليمنية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 107,888

تاريخ النشر: 15/04/2011
الناشر: مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:تحاول هذه الدراسة التعرض للتلوث النفطي والغازي في الأراضي اليمنية من منطلق أن اليمن دولة نفطية، تنتج النفط والغاز وتصدِّره وتستهلكه، وما يصاحب هذه العمليات من حدوث حالات تسربات نفطية إلى البيئة القارية أو الساحلية، محدثة حالة من حالات التلوث النفطي والغازي، وما له من مردودات ضارة بالبيئة البحرية واليابسة، ...وما بهما من كائنات حية، فضلاً عن تشويهها للعديد من المنتجعات الشاطئية. وتنبع أهمية هذه الدراسة من أهمية موضوعها الذي يرتبط ارتباطاً كبيراً ببعدين، لكل منهما أهميته، أما البعد الأول فهو النفط، الذي يعد مصدر الطاقة الأول على مستوى العالم، إلى جانب كونه من بين المواد الأولية المستخدمة كمادة خام، وفي كلتا الحالتين يعد النفط والغاز الطبيعي من بين أكثر مصادر التلوث، سواء بطرق مباشرة أم غير مباشرةٍ، أما بالنسبة للبعد الثاني فهو الإنسان وبقية الكائنات الحية، وهما مما يتأثر بالتلوث النفطي – فكلاهما من بين الحلقات التي لا تستقيم الحياة إلا بها. ولا يقتصر تأثير التلوث النفطي والغازي فقط على آثاره الاقتصادية أو الصحية أو غيرهما من الآثار الأخرى، ولكنه يشمل التأثيرات البيئية كلها من خلال تأثيره على المسطحات المائية، وعلى التربة، وعلى الغلاف الجوي وكل من هذه المكونات لها تأثيرات ومردودات سلبية على حياة الإنسان عند إصابته بالتلوث. وإجمالاً، فإن هذه الدراسة تسعى إلى استكشاف مدى تأثير التلوث النفطي والغازي على الأراضي اليمنية، كهدف رئيسي تنبثق منه عدد من الأهداف الفرعية منها: - التعرف على مصادر التلوث النفطي المختلفة في الأراضي اليمنية سواءً على اليابس أو المسطحات المائية الإقليمية أو الاقتصادية اليمنية. - معرفة آثار التلوث النفطي على مختلف جوانب الحياة في الأراضي اليمنية. - تحديد درجات خطورة التلوث النفطي في مختلف مناطق الإنتاج، أو التصدير، أو الاستهلاك. - طرق مواجهة التلوث النفطي في الأراضي اليمنية. وكلٌ هدفٍ من هذه الأهداف الفرعية مُكمِّل للآخر، ويرمي لغاية أسمى وأكبر وهي الحفاظ على البيئة اليمنية نظيفة قدر الإمكان، إلى جانب الحفاظ على النفط واستغلال المفقود منه في مجالات التنمية التي تحتاج إليها ربوع الأراضي اليمنية.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
الصناعات النفطية والغازية والتلوث البيئي في الجمهورية اليمنية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 129
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم،جداول،رسوم بيانية

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين