لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النظام العثماني: الهجرة اليهودية إلى فلسطين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 177,872

النظام العثماني: الهجرة اليهودية إلى فلسطين
4.00$
الكمية:
النظام العثماني: الهجرة اليهودية إلى فلسطين
تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: دار دمشق للطباعة والصحافة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:اعتبرت السلطنة العثمانية لعقود عديدة قوة استبدادية استعمارية لا يستهان بها في النظام الاستعماري القديم حيث سيطرت على مستعمرات كثيرة من البلقان مروراً بالبلدان العربية حتى آسيا الوسطى وأجزاء من جزيرة (سافالين) الواقعة على المحيط الهادي في أقصى الاتحاد السوفييتي، وبسبب من الظروف الدينية التي كانت تحكم الأوضاع العامة ...وسيادة الأنظمة الإقطاعية وشبه الإقطاعية تمكنت السلطنة من إشاعة جو رهيب من الإرهاب والقمع والتسلط على مختلف الشعوب التي سيطرت عليها تحت حجج إشاعة الدين الإسلامي وتوسيع نطاقه في ظل حكم عثماني مستبد لا يأخذ بعين الاعتبار مصلحة الشعوب وحقها في نيل حريتها الكاملة، فقد تمت ممارسة شتى أنواع الاضطهاد والتعذيب تحت حجج معارضة النظام الديني الأسود القائم على العنصرية والتفرقة الدينية والاضطهاد الاجتماعي، حيث شكل آل عثمان عماد الطورانية وجذورها في حب الهيمنة والسيطرة وإخضاع الشعوب لمصالح أنانية مفرقة في الرجعية تحت ستار الدين.
في هذا الإطار يأتي هذا ا لكتاب "النظام العثماني"الهجرة اليهودية إلى فلسطين ويتضمن دراسة تشكل دراسة هامة عن السلطان عبد الحميد الذي يشغل الناس أو بعضهم لأسباب تاريخية، ودوره في قضايا محددة داخل وخارج السلطنة العثمانية، وبالتالي دور النظام العثماني لبني فوتية وسياسية هيمنت على بلاد عديدة ومنها البلاد العربية طيلة قرون عديدة وطريقة التعامل مع الأحداث العالمية في القرن الماضي وبداية القرن الحالي، وبالتالي الكيفية التي جرى على أساسها تسرب الهجرة اليهودية إلى الأرض الفلسطينية المقدسة. واعتبارهم رعايا الدولة العثمانية، ولعل الوثيقة التي يحتفظ بها الشيخ محمود أبو الشامات في دمشق بخط يد السلطان نفسه، والتي استند إليها مؤلف هذا الكتاب، تقدم بعض الحقائق وليس كلها. يتناول الجزء الأول من هذه الدراسة بداية النشاط اليهودي داخل الإمبراطورية الإسلامية العثمانية منذ عام 1462 حتى عام 1900 والصراع من أجل اعتلاء مناطق النفوذ والسيطرة. وفي الجزء الثاني يدور الحديث حول دور الحركة الصهيونية في النشاط الرأسمالي العالمي بتركيا والشرق الأوسط وشراء شركات النفط والسيطرة عليها، وتشكيل الحركة الوطنية الأولى (الجمهورية الأولى) بزعامة القائد العسكري مصطفى كمال أتاتورك الأب الروحي والعسكري للجمهورية التركيز الحالية والتي تستمد إيمانها الروحي من مواقفه الخاصة بالشعب التركي المكافح. وأما في الجزء الثالث، يظهر المؤلف دور النشاط الصهيوني ضد تركيا والوطن العربي الإسلامي على حقيقته مع تعامل الحركة الماسونية والصهيونية في ألمانيا مع الجستابو وهتلر وتزويد شركة هافارا الصهيونية التجارية بكل مستلزماتها الدعم من الظواهر النازي بما يبين التعاون الوثيق بين العصابات الصهيونية والنازية ويمكن القول بأن هذا البحث هام في موضوعه إذ انه يساعد في فهم الظروف التاريخية التي أدت إلى انهيار نظام السلطنة العثمانية وما تتبعها في قضايا تاريخية وسياسية واقتصادية من كاتب صحفي مستقل يوضح بعض الحقائق كما كانت بشكل موضوعي وليس كما يرغب البعض بأن تكون.

إقرأ المزيد
النظام العثماني: الهجرة اليهودية إلى فلسطين
النظام العثماني: الهجرة اليهودية إلى فلسطين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 177,872

تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: دار دمشق للطباعة والصحافة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:اعتبرت السلطنة العثمانية لعقود عديدة قوة استبدادية استعمارية لا يستهان بها في النظام الاستعماري القديم حيث سيطرت على مستعمرات كثيرة من البلقان مروراً بالبلدان العربية حتى آسيا الوسطى وأجزاء من جزيرة (سافالين) الواقعة على المحيط الهادي في أقصى الاتحاد السوفييتي، وبسبب من الظروف الدينية التي كانت تحكم الأوضاع العامة ...وسيادة الأنظمة الإقطاعية وشبه الإقطاعية تمكنت السلطنة من إشاعة جو رهيب من الإرهاب والقمع والتسلط على مختلف الشعوب التي سيطرت عليها تحت حجج إشاعة الدين الإسلامي وتوسيع نطاقه في ظل حكم عثماني مستبد لا يأخذ بعين الاعتبار مصلحة الشعوب وحقها في نيل حريتها الكاملة، فقد تمت ممارسة شتى أنواع الاضطهاد والتعذيب تحت حجج معارضة النظام الديني الأسود القائم على العنصرية والتفرقة الدينية والاضطهاد الاجتماعي، حيث شكل آل عثمان عماد الطورانية وجذورها في حب الهيمنة والسيطرة وإخضاع الشعوب لمصالح أنانية مفرقة في الرجعية تحت ستار الدين.
في هذا الإطار يأتي هذا ا لكتاب "النظام العثماني"الهجرة اليهودية إلى فلسطين ويتضمن دراسة تشكل دراسة هامة عن السلطان عبد الحميد الذي يشغل الناس أو بعضهم لأسباب تاريخية، ودوره في قضايا محددة داخل وخارج السلطنة العثمانية، وبالتالي دور النظام العثماني لبني فوتية وسياسية هيمنت على بلاد عديدة ومنها البلاد العربية طيلة قرون عديدة وطريقة التعامل مع الأحداث العالمية في القرن الماضي وبداية القرن الحالي، وبالتالي الكيفية التي جرى على أساسها تسرب الهجرة اليهودية إلى الأرض الفلسطينية المقدسة. واعتبارهم رعايا الدولة العثمانية، ولعل الوثيقة التي يحتفظ بها الشيخ محمود أبو الشامات في دمشق بخط يد السلطان نفسه، والتي استند إليها مؤلف هذا الكتاب، تقدم بعض الحقائق وليس كلها. يتناول الجزء الأول من هذه الدراسة بداية النشاط اليهودي داخل الإمبراطورية الإسلامية العثمانية منذ عام 1462 حتى عام 1900 والصراع من أجل اعتلاء مناطق النفوذ والسيطرة. وفي الجزء الثاني يدور الحديث حول دور الحركة الصهيونية في النشاط الرأسمالي العالمي بتركيا والشرق الأوسط وشراء شركات النفط والسيطرة عليها، وتشكيل الحركة الوطنية الأولى (الجمهورية الأولى) بزعامة القائد العسكري مصطفى كمال أتاتورك الأب الروحي والعسكري للجمهورية التركيز الحالية والتي تستمد إيمانها الروحي من مواقفه الخاصة بالشعب التركي المكافح. وأما في الجزء الثالث، يظهر المؤلف دور النشاط الصهيوني ضد تركيا والوطن العربي الإسلامي على حقيقته مع تعامل الحركة الماسونية والصهيونية في ألمانيا مع الجستابو وهتلر وتزويد شركة هافارا الصهيونية التجارية بكل مستلزماتها الدعم من الظواهر النازي بما يبين التعاون الوثيق بين العصابات الصهيونية والنازية ويمكن القول بأن هذا البحث هام في موضوعه إذ انه يساعد في فهم الظروف التاريخية التي أدت إلى انهيار نظام السلطنة العثمانية وما تتبعها في قضايا تاريخية وسياسية واقتصادية من كاتب صحفي مستقل يوضح بعض الحقائق كما كانت بشكل موضوعي وليس كما يرغب البعض بأن تكون.

إقرأ المزيد
4.00$
الكمية:
النظام العثماني: الهجرة اليهودية إلى فلسطين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 128
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين