لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

وداعاً للإسكندرية التي تفقدها مئة وعشرون قصيدة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,078

وداعاً للإسكندرية التي تفقدها مئة وعشرون قصيدة
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
وداعاً للإسكندرية التي تفقدها مئة وعشرون قصيدة
تاريخ النشر: 04/01/2011
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"وداعاً للإسكندرية التي تفقدها" مئة وعشرون قصيدة جاءت من ترجمة "سعدي يوسف" للشاعر اليوناني "قسطنطين كافافي" المولود في الإسكندرية سنة 1863، والمتوفى فيها سنة 1933م.
اتبع "كافافي" في شعره مسارب التاريخ القديم وطعمة بحس جمالي، حيث وجدت مخيلته في التآلف الهلينستي للحضارات والأجناس، في مدن كالإسكندرية وأنطاكية حيث يشكل الأغريقي ...والوثني والمسيحي والفيلسوف والقسيس والبربري محوراً لقصائده، يقول "سعدي يوسف" في مقدمة الكتاب "... ما الذي منح كافافي هذه القدرة على تقديم شعر بهذا الكمال، وبنفاذ البصيرة هذه؟.
لقد أعانه بالتأكيد، إكتشافه ما يرقى إلى ميثولوجيا شخصية: شخصيات متخيلة، أو حقيقية، في الساعة الهللينستية في آسيا، أو مقدونيا، أو مصر، هيأت له (كما أشار س.م. بورا) رموزاً ملائمة لعبقريته، شأن ميثولوجيا إيرلندة القديمة بالنسبة للييش، أو حكايات "الكأس القديمة" بالنسبة لأليوت في قصيدة "الأرض الخراب" لقد تهيأت لكافافي نظرة حديثة وفريدة إلى العالم...
يقول في قصيدة بعنوان [لم تفهم] "عن آرائنا الدينية... قال جوليان الغبي: "قرأت، فهمت، أدنتُ"... لكأنه أباءنا بكلمته "أدنتُ" هذا الهزأة مثل هذا الحذف لم يمرّ بيننا، نحن المسيحيين... "قرأت، لكنك لم تفهم... إذ لو فهمتَ لما أدنتَ... هكذا أحببناه، فوراً".

إقرأ المزيد
وداعاً للإسكندرية التي تفقدها مئة وعشرون قصيدة
وداعاً للإسكندرية التي تفقدها مئة وعشرون قصيدة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 122,078

تاريخ النشر: 04/01/2011
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"وداعاً للإسكندرية التي تفقدها" مئة وعشرون قصيدة جاءت من ترجمة "سعدي يوسف" للشاعر اليوناني "قسطنطين كافافي" المولود في الإسكندرية سنة 1863، والمتوفى فيها سنة 1933م.
اتبع "كافافي" في شعره مسارب التاريخ القديم وطعمة بحس جمالي، حيث وجدت مخيلته في التآلف الهلينستي للحضارات والأجناس، في مدن كالإسكندرية وأنطاكية حيث يشكل الأغريقي ...والوثني والمسيحي والفيلسوف والقسيس والبربري محوراً لقصائده، يقول "سعدي يوسف" في مقدمة الكتاب "... ما الذي منح كافافي هذه القدرة على تقديم شعر بهذا الكمال، وبنفاذ البصيرة هذه؟.
لقد أعانه بالتأكيد، إكتشافه ما يرقى إلى ميثولوجيا شخصية: شخصيات متخيلة، أو حقيقية، في الساعة الهللينستية في آسيا، أو مقدونيا، أو مصر، هيأت له (كما أشار س.م. بورا) رموزاً ملائمة لعبقريته، شأن ميثولوجيا إيرلندة القديمة بالنسبة للييش، أو حكايات "الكأس القديمة" بالنسبة لأليوت في قصيدة "الأرض الخراب" لقد تهيأت لكافافي نظرة حديثة وفريدة إلى العالم...
يقول في قصيدة بعنوان [لم تفهم] "عن آرائنا الدينية... قال جوليان الغبي: "قرأت، فهمت، أدنتُ"... لكأنه أباءنا بكلمته "أدنتُ" هذا الهزأة مثل هذا الحذف لم يمرّ بيننا، نحن المسيحيين... "قرأت، لكنك لم تفهم... إذ لو فهمتَ لما أدنتَ... هكذا أحببناه، فوراً".

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
وداعاً للإسكندرية التي تفقدها مئة وعشرون قصيدة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: سعدي يوسف
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 215
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين