لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شرح الدماميني على مغني اللبيب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 131,440

شرح الدماميني على مغني اللبيب
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
شرح الدماميني على مغني اللبيب
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار إحياء التراث العربي
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:صاحب المغني الذي تناوله الدماميني بالشرح هو ابن هشام، العلامة الشيخ عبد الله بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن يوسف بن هشام، أبو محمد، جمال الدين، ولد ابن هشام في مصر في مدينة القاهرة سنة 708هــ ونشأ وترعرع فيها وشبّ محباً للعلم والعلماء فأخذ عن الكثيرين منهم، ...ولازم بعضاً من الأدباء والفضلاء، تفقه للشافعي ثم تبع مذهب الإمام ابن حنبل في آخر حياته، وأتقن العربية نفاق أقرانه من أهل مصر وغيرهم، وتصدر لنفع الطالبين، وانفرد بالفوائد الغربية والمباحث الدقيقة، والإستدراكات العجيبة والتحقيق البالغ والإقتدار على التصرف في الكلام والملكة التي كان يتمكن من التعبير بها عن مقصوده.
وكان يمتاز بالتواضع والبر والشفقة ودماثة الخلق ورقة القلب، وكان عالماً ورعاً، لم يُتَّهم بإعتقاده ولا تبدينه ولا بسلوكه، وكان صبوراً في طلب العلم مداوماً عليه حتى آخر حياته، توفي ابن هشام سنة 761هــ ودفن في مقبرة الصوفية بمصر، ترك مؤلفات عديدة هي على قدر كبير من الأهمية في النحو والإعراب منها: أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك، شرح شدور المذهب وشرح الشواهد الكبرى، شرح قطر الندى وبلّ الصدى، مختصر الإنتصاف من الكشاف، شرح البردة، شرح القصيدة اللغزية في المسائل النحوية، عمدة الطالبين في تحقيق صرف ابن الحاجب ومغني اللبيب عن كتب الأعاريب وغيرها.
والمغني هذا هو الذي تناوله الإمام محمد بن أبي الدماميني بالشرح، وهو يتناول المسائل النحوية على ضوء ما ورد في آيات القرآن الكريم لبيان معانيها ويقول ابن هشام في ذلك: فإن أولى ما تقترحه القرائح، وأعلى ما تجنح إلى تحصيله الجوانح، ما يتيسر به فهم كتاب الله المنزل، ويتضح به معنى حديث نبيه المرسل... وأصل ذلك علم الإعراب، الهادي إلى الصواب... ووضعت هذا التصنيف، وتتبعت فيه مقفلات مسائل الإعراب فافتتحتها، ومعضلات يستشكلها الطلاب فأوضحتها ونقمتها، وأغلاطاً وقعت لجماعة من المعربين وغيرهم فنبهت عليها وأصلحتها".
وينحصر الكتاب في ثمانية أبواب: الأول منها: في تفسير المفردات وذكر أحكامها، تفسير المفردات المعينة كهمزة الإستفهام، وباء الجر، وبل، وبلى، والنداء، وغير ذلك، ثم ذكر أحكامها التي تعرض لها عند التركيب، الباب الثاني: في تفسير الجمل، وذكر أقسامها لكونها اسمية أو فعلية، وكونها صغرى وكبرى وذات وجهين، وذكر أحكامها لكونها في محل رفع أو نصب أو جر إلى غير ذلك، الباب الثالث: في ذكر ما يتردد بين المفردات والجمل وهو الظرف، كما في نحو: زيد عندك، والجار والمجرد وكما في نحو: زيد في الدار، ووجه جعلهما مترددين أنها تارة يتعلقان بمفرد، وتارة يتعلقان بجمله، وذكر أحكامهما، أي القسمين أحدهما الظرف والآخر الجار والمجرور، الباب الرابع: في ذكر أحكام يكثر دورها ويقبح بالمعرب جهلها.
وهذه تتعلق بأبواب معينة كمسوغات الإبتداء بالنكرة، وما افترق فيه الحال والتمييز، وما افترق فيه اسم الفاعل والصفة المشبهة إلى غير ذلك، الباب الخامس: في ذكر الأوجه التي يدخل على المعرب الخلل من جهتها، الباب السادس: في التحذير من أمور اشتهرت بين المعربين والصواب خلافها، وهذه الأمور من الأوجه التي يدخل على المعرب الخلل من جهلها، لكنها امتازت عما تقدم بإشتهارها بين المعربين، ولذلك خصها بلفظ التخذير، الباب السابع: في كيفية الإعراب، والمنتفع بهذا الباب غالباً المبتدئ الناشئ في هذا الفن، الباب الثامن: في ذكر أمور كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية ويشتمل هذا الباب على اثنتي عشرة قاعدة.

إقرأ المزيد
شرح الدماميني على مغني اللبيب
شرح الدماميني على مغني اللبيب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 131,440

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار إحياء التراث العربي
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:صاحب المغني الذي تناوله الدماميني بالشرح هو ابن هشام، العلامة الشيخ عبد الله بن يوسف بن أحمد بن عبد الله بن يوسف بن هشام، أبو محمد، جمال الدين، ولد ابن هشام في مصر في مدينة القاهرة سنة 708هــ ونشأ وترعرع فيها وشبّ محباً للعلم والعلماء فأخذ عن الكثيرين منهم، ...ولازم بعضاً من الأدباء والفضلاء، تفقه للشافعي ثم تبع مذهب الإمام ابن حنبل في آخر حياته، وأتقن العربية نفاق أقرانه من أهل مصر وغيرهم، وتصدر لنفع الطالبين، وانفرد بالفوائد الغربية والمباحث الدقيقة، والإستدراكات العجيبة والتحقيق البالغ والإقتدار على التصرف في الكلام والملكة التي كان يتمكن من التعبير بها عن مقصوده.
وكان يمتاز بالتواضع والبر والشفقة ودماثة الخلق ورقة القلب، وكان عالماً ورعاً، لم يُتَّهم بإعتقاده ولا تبدينه ولا بسلوكه، وكان صبوراً في طلب العلم مداوماً عليه حتى آخر حياته، توفي ابن هشام سنة 761هــ ودفن في مقبرة الصوفية بمصر، ترك مؤلفات عديدة هي على قدر كبير من الأهمية في النحو والإعراب منها: أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك، شرح شدور المذهب وشرح الشواهد الكبرى، شرح قطر الندى وبلّ الصدى، مختصر الإنتصاف من الكشاف، شرح البردة، شرح القصيدة اللغزية في المسائل النحوية، عمدة الطالبين في تحقيق صرف ابن الحاجب ومغني اللبيب عن كتب الأعاريب وغيرها.
والمغني هذا هو الذي تناوله الإمام محمد بن أبي الدماميني بالشرح، وهو يتناول المسائل النحوية على ضوء ما ورد في آيات القرآن الكريم لبيان معانيها ويقول ابن هشام في ذلك: فإن أولى ما تقترحه القرائح، وأعلى ما تجنح إلى تحصيله الجوانح، ما يتيسر به فهم كتاب الله المنزل، ويتضح به معنى حديث نبيه المرسل... وأصل ذلك علم الإعراب، الهادي إلى الصواب... ووضعت هذا التصنيف، وتتبعت فيه مقفلات مسائل الإعراب فافتتحتها، ومعضلات يستشكلها الطلاب فأوضحتها ونقمتها، وأغلاطاً وقعت لجماعة من المعربين وغيرهم فنبهت عليها وأصلحتها".
وينحصر الكتاب في ثمانية أبواب: الأول منها: في تفسير المفردات وذكر أحكامها، تفسير المفردات المعينة كهمزة الإستفهام، وباء الجر، وبل، وبلى، والنداء، وغير ذلك، ثم ذكر أحكامها التي تعرض لها عند التركيب، الباب الثاني: في تفسير الجمل، وذكر أقسامها لكونها اسمية أو فعلية، وكونها صغرى وكبرى وذات وجهين، وذكر أحكامها لكونها في محل رفع أو نصب أو جر إلى غير ذلك، الباب الثالث: في ذكر ما يتردد بين المفردات والجمل وهو الظرف، كما في نحو: زيد عندك، والجار والمجرد وكما في نحو: زيد في الدار، ووجه جعلهما مترددين أنها تارة يتعلقان بمفرد، وتارة يتعلقان بجمله، وذكر أحكامهما، أي القسمين أحدهما الظرف والآخر الجار والمجرور، الباب الرابع: في ذكر أحكام يكثر دورها ويقبح بالمعرب جهلها.
وهذه تتعلق بأبواب معينة كمسوغات الإبتداء بالنكرة، وما افترق فيه الحال والتمييز، وما افترق فيه اسم الفاعل والصفة المشبهة إلى غير ذلك، الباب الخامس: في ذكر الأوجه التي يدخل على المعرب الخلل من جهتها، الباب السادس: في التحذير من أمور اشتهرت بين المعربين والصواب خلافها، وهذه الأمور من الأوجه التي يدخل على المعرب الخلل من جهلها، لكنها امتازت عما تقدم بإشتهارها بين المعربين، ولذلك خصها بلفظ التخذير، الباب السابع: في كيفية الإعراب، والمنتفع بهذا الباب غالباً المبتدئ الناشئ في هذا الفن، الباب الثامن: في ذكر أمور كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية ويشتمل هذا الباب على اثنتي عشرة قاعدة.

إقرأ المزيد
20.40$
24.00$
%15
الكمية:
شرح الدماميني على مغني اللبيب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1090
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين