لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المذيل على الروضتين (تاريخ الدولة الأيوبية ما بعد صلاح الدين) (حتى دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس) 590هـ - 665هـ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,005

المذيل على الروضتين (تاريخ الدولة الأيوبية ما بعد صلاح الدين) (حتى دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس) 590هـ - 665هـ
20.25$
22.50$
%10
الكمية:
المذيل على الروضتين (تاريخ الدولة الأيوبية ما بعد صلاح الدين) (حتى دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس) 590هـ - 665هـ
تاريخ النشر: 21/10/2010
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"المذيَل على الروضتين" كتاب يعنى بالتاريخ الإسلامي القديم، لمؤلفه، "شهاب الدين عبد الرحمن بن اسماعيل بن ابراهيم المقدسي الدمشقي –المعروف بأبي شامة المتوفي سنة 665هـ" حققه وعلَق عليه الأستاذ "ابراهيم الزيبق".
يدوَن أبي شامة في هذا المؤلف بجزئيه الأول والثاني وقائع تاريخ عصره ما بعد عام 620هـ -وفيه سرد للوقائع ...التي جرت بعد وفاة صلاح الدين، وما كان من خلفائه من نزاعات حتى سقوط الدولة الأيوبية التي أسسها تحت سنابك خيل التتار، وبداية عهد حكم الظاهر بيبرس في دولة المماليك. في إشارة إلى وقائع ما جرى من منازعات بين أولاد صلاح الدين وهم الأفضل والعزيز والظاهر وأخيه العادل.
ويفتتح كتابه هذا بأهم حدثين وقعا سنة 620هـ، وهما وفاة إمامين كبيرين من أئمة دمشق شيخ الشافعية ابن عساكر، وشيخ الحنابلة موفق الدين ابن قدامة، ثم راح يدون ما جرى بعدهما من الوقائع مما هو مستحضره حتى آخر عام 624هـ.
لقد كان أبي شامة شاهد عيان على الكثير من الوقائع والأحداث لحظة وقوعها، فدون بين أوراقه كلَما ألمَ بدمشق حدث، "مدوناً فيه ما يقع شهراً بعد شهر، وسنة بعد سنة، ولم يضع له عنواناً يعرَفه به، ولا غاية يصل إليها، إنما هي مدونات شهرية، وأحياناً يومية...". يقول أبي شامة في كتابه هذا "فإنه عن لي بمشيئة الله تعالى أن أوَرخ ما جرى في زماني مما عينته، (...) وبدأت بالتاريخ من موت السلطان عيسى بن أبي بكر بن أيوب بن شادي، الملقب بالملك المعظم صاحب دمشق وأعمالها، والبيت المقدس وأعماله بعد أبيه العادل، لأن بعده جرت أمور شاهدتها وأحوال عرفتها، وهو الوقت الذي فطر لي فيه تدوين التاريخ، وأذكر من قبل هذا ما أنا مستحضر له"
إن ما أراده "أبي شامة" من تدوينه لأحداث عصره وكثرة وقوعات الموت للأقارب والجيران وذوي الثروة والسلطان "...وكان مما حداني إلى ذلك كثرة من يموت من المعارف فأردت إثباتهم لعل بمطالعتهم أجد قلباً على الإقبال على الآخرة يساعف...".
كتاب هام يعطي القارئ تصوراً تاماً لأحوال، ومعاش الناس في عصر خيم عليه الكثير من النزاعات حول السلطو واسئثار الملك للأقوى؛ فجاء هذا الكتاب بتدوينه لوقوعات الأموات يوماً بعد يوم وشهراً بعد شهر ليقول للناس أن الدنيا لا توم على حال وهي إلى زوال...

إقرأ المزيد
المذيل على الروضتين (تاريخ الدولة الأيوبية ما بعد صلاح الدين) (حتى دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس) 590هـ - 665هـ
المذيل على الروضتين (تاريخ الدولة الأيوبية ما بعد صلاح الدين) (حتى دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس) 590هـ - 665هـ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 44,005

تاريخ النشر: 21/10/2010
الناشر: دار البشائر الإسلامية
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"المذيَل على الروضتين" كتاب يعنى بالتاريخ الإسلامي القديم، لمؤلفه، "شهاب الدين عبد الرحمن بن اسماعيل بن ابراهيم المقدسي الدمشقي –المعروف بأبي شامة المتوفي سنة 665هـ" حققه وعلَق عليه الأستاذ "ابراهيم الزيبق".
يدوَن أبي شامة في هذا المؤلف بجزئيه الأول والثاني وقائع تاريخ عصره ما بعد عام 620هـ -وفيه سرد للوقائع ...التي جرت بعد وفاة صلاح الدين، وما كان من خلفائه من نزاعات حتى سقوط الدولة الأيوبية التي أسسها تحت سنابك خيل التتار، وبداية عهد حكم الظاهر بيبرس في دولة المماليك. في إشارة إلى وقائع ما جرى من منازعات بين أولاد صلاح الدين وهم الأفضل والعزيز والظاهر وأخيه العادل.
ويفتتح كتابه هذا بأهم حدثين وقعا سنة 620هـ، وهما وفاة إمامين كبيرين من أئمة دمشق شيخ الشافعية ابن عساكر، وشيخ الحنابلة موفق الدين ابن قدامة، ثم راح يدون ما جرى بعدهما من الوقائع مما هو مستحضره حتى آخر عام 624هـ.
لقد كان أبي شامة شاهد عيان على الكثير من الوقائع والأحداث لحظة وقوعها، فدون بين أوراقه كلَما ألمَ بدمشق حدث، "مدوناً فيه ما يقع شهراً بعد شهر، وسنة بعد سنة، ولم يضع له عنواناً يعرَفه به، ولا غاية يصل إليها، إنما هي مدونات شهرية، وأحياناً يومية...". يقول أبي شامة في كتابه هذا "فإنه عن لي بمشيئة الله تعالى أن أوَرخ ما جرى في زماني مما عينته، (...) وبدأت بالتاريخ من موت السلطان عيسى بن أبي بكر بن أيوب بن شادي، الملقب بالملك المعظم صاحب دمشق وأعمالها، والبيت المقدس وأعماله بعد أبيه العادل، لأن بعده جرت أمور شاهدتها وأحوال عرفتها، وهو الوقت الذي فطر لي فيه تدوين التاريخ، وأذكر من قبل هذا ما أنا مستحضر له"
إن ما أراده "أبي شامة" من تدوينه لأحداث عصره وكثرة وقوعات الموت للأقارب والجيران وذوي الثروة والسلطان "...وكان مما حداني إلى ذلك كثرة من يموت من المعارف فأردت إثباتهم لعل بمطالعتهم أجد قلباً على الإقبال على الآخرة يساعف...".
كتاب هام يعطي القارئ تصوراً تاماً لأحوال، ومعاش الناس في عصر خيم عليه الكثير من النزاعات حول السلطو واسئثار الملك للأقوى؛ فجاء هذا الكتاب بتدوينه لوقوعات الأموات يوماً بعد يوم وشهراً بعد شهر ليقول للناس أن الدنيا لا توم على حال وهي إلى زوال...

إقرأ المزيد
20.25$
22.50$
%10
الكمية:
المذيل على الروضتين (تاريخ الدولة الأيوبية ما بعد صلاح الدين) (حتى دولة المماليك في عهد الظاهر بيبرس) 590هـ - 665هـ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: إبراهيم الزنبق
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 882
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين