لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

النظام القانوني للإستخدام العسكري للبحار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 194,625

النظام القانوني للإستخدام العسكري للبحار
20.00$
الكمية:
النظام القانوني للإستخدام العسكري للبحار
تاريخ النشر: 01/01/1982
الناشر: دار واسط للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن ظهور القدرة لدى بعض الدول - بواسطة التقنية البحرية الحديثة - في إستثمار السواحل القريبة من اليابسة، والغني منها بالنفط قد أدى إلى ظهور الإختلافات في الإدعاءات الفردية للدول بصدد الولاية أو الرقابة على المناطق البحرية، وكذلك الإختلاف في مدى إنسجام أو تعارض تلك الإدعاءات - ولا سيما ...ما يتعلق منها بالمناطق البحرية التي تحيط بالمنشآت العسكرية - مع الحريات المشروعة في أعالي البحار، مما لفت نظر المجتمع الدولي - بعد أواسط القرن الحالي - إلى الخطورة الناجمة عن إساءة إستغلال تلك المناطق، ولا سيما إستخدامها لأغراض عسكرية قد تهدد أمن ومصالح الدول الساحلية وغير الساحلية.
وبعد مناقشات واسعة في مداها، وطويلة فيما استغرقته من وقت في كل من لجنة الدول الثماني عشرة، ومؤتمر لجنة نزع السلاح، إنتهت المفاوضات إلى تبني معاهدة حظر إستخدام الأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل على قيعان البحار والمحيطات وباطنهما وذلك في عام 1971، ولا زالت بعض جوانب هذا الموضوع قيد الدراسة في مجالات دولية مختلفة حتى الوقت الحاضر (1979).
إن المعاهدة المذكورة، قد وضعت حظراً ينحصر بنطاق جغرافي محدود، يتعلق فقط بقاع المنطقة البحرية خارج حدود الولاية الوطنية، وينحصر هذا الحظر أيضاً بنطاق نوعي محدود هو الآخر، يتعلق فقط بالأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل، فكان لا بد للخلاف أن يتسع بشأن المنطقة المشمولة بالحظر بموجب المعاهدة المذكورة أعلاه، وإثارة التساؤل حول مدى حظر النشاط العسكري في البحر الإقليمي بإعتباره منطقة خاضعة لولاية الدولة الوطنية.
وكذلك الخلاف بشأن النطاق النوعي للأسلحة المحظورة بموجب المعاهدة، ثم الإتفاق على حظر الأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل فقط، وهنا أيضاً يمكن إثارة التساؤل حول شرعية إتجاه العمل لدى بعض الدول بإجراء التجارب النووية في البحار والمحيطات، وأخيراً الخلاف بشأن الإجراءات اللازمة لضمان الإلتزام بالحظر الذي ستضعه المعاهدة.
وعليه، جاءت هذه الدراسة لمناقشة النظام القانوني للإستخدام العسكري البحري موزعة على خمسة فصول هي: الفصل الأول: النشاط العسكري داخل حدود البحر الإقليمي، الفصل الثاني: النشاط العسكري خارج حدود البحر الإقليمي، الفصل الثالث: إستخدام الأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل، الفصل الرابع: إجراء التجارب النووية في البحار والمحيطات، الفصل الخامس: مراقبة النشاط العسكري في البحار والمحيطات.

إقرأ المزيد
النظام القانوني للإستخدام العسكري للبحار
النظام القانوني للإستخدام العسكري للبحار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 194,625

تاريخ النشر: 01/01/1982
الناشر: دار واسط للدراسات والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن ظهور القدرة لدى بعض الدول - بواسطة التقنية البحرية الحديثة - في إستثمار السواحل القريبة من اليابسة، والغني منها بالنفط قد أدى إلى ظهور الإختلافات في الإدعاءات الفردية للدول بصدد الولاية أو الرقابة على المناطق البحرية، وكذلك الإختلاف في مدى إنسجام أو تعارض تلك الإدعاءات - ولا سيما ...ما يتعلق منها بالمناطق البحرية التي تحيط بالمنشآت العسكرية - مع الحريات المشروعة في أعالي البحار، مما لفت نظر المجتمع الدولي - بعد أواسط القرن الحالي - إلى الخطورة الناجمة عن إساءة إستغلال تلك المناطق، ولا سيما إستخدامها لأغراض عسكرية قد تهدد أمن ومصالح الدول الساحلية وغير الساحلية.
وبعد مناقشات واسعة في مداها، وطويلة فيما استغرقته من وقت في كل من لجنة الدول الثماني عشرة، ومؤتمر لجنة نزع السلاح، إنتهت المفاوضات إلى تبني معاهدة حظر إستخدام الأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل على قيعان البحار والمحيطات وباطنهما وذلك في عام 1971، ولا زالت بعض جوانب هذا الموضوع قيد الدراسة في مجالات دولية مختلفة حتى الوقت الحاضر (1979).
إن المعاهدة المذكورة، قد وضعت حظراً ينحصر بنطاق جغرافي محدود، يتعلق فقط بقاع المنطقة البحرية خارج حدود الولاية الوطنية، وينحصر هذا الحظر أيضاً بنطاق نوعي محدود هو الآخر، يتعلق فقط بالأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل، فكان لا بد للخلاف أن يتسع بشأن المنطقة المشمولة بالحظر بموجب المعاهدة المذكورة أعلاه، وإثارة التساؤل حول مدى حظر النشاط العسكري في البحر الإقليمي بإعتباره منطقة خاضعة لولاية الدولة الوطنية.
وكذلك الخلاف بشأن النطاق النوعي للأسلحة المحظورة بموجب المعاهدة، ثم الإتفاق على حظر الأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل فقط، وهنا أيضاً يمكن إثارة التساؤل حول شرعية إتجاه العمل لدى بعض الدول بإجراء التجارب النووية في البحار والمحيطات، وأخيراً الخلاف بشأن الإجراءات اللازمة لضمان الإلتزام بالحظر الذي ستضعه المعاهدة.
وعليه، جاءت هذه الدراسة لمناقشة النظام القانوني للإستخدام العسكري البحري موزعة على خمسة فصول هي: الفصل الأول: النشاط العسكري داخل حدود البحر الإقليمي، الفصل الثاني: النشاط العسكري خارج حدود البحر الإقليمي، الفصل الثالث: إستخدام الأسلحة النووية والأسلحة ذات التدمير الشامل، الفصل الرابع: إجراء التجارب النووية في البحار والمحيطات، الفصل الخامس: مراقبة النشاط العسكري في البحار والمحيطات.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
النظام القانوني للإستخدام العسكري للبحار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين